إبراهيم الطباطبائي :
تجد الأبا والعز حيث وجدتني ..... وترى العلى والمجد حيث تراني
ابن شيخان السالمي :
أبى إلاَّ الإبا للنفس خُلقاً ... وأن لا يَرتجى حتى أباهُ
أحمد بن علوان ( الآبا = الآباء )
هَل أَغنت الأبناء عَن آبائهم ..... شَيئاً أَو الآبا عن الأَجداد
الظاهري :
قعدت إلى الوصل مستعطفاً .... وقد كنت قبل شديد الإبا
***
ابن خاتمة الأندلسي :
إنْ يَشْتَبِهْ رأْيانِ في .... شَيءٍ من الأشْيا عَلَيكْ
وَضَلَلْتَ عن أوْلاهُما .... فاتْرُكْ أحبَّهما إليكْ
بهاء الدين زهير :
أَبا يَحيى وَما أَعرِ .... فُ مَن أَنتَ أَبا يَحيى
مِنَ الجِنِّ مِنَ الإِنسِ .... مِنَ المَوتى مِنَ الأَحيا
بَعيدٌ مِنكَ أَن تُفلِ .... حَ في شَيءٍ مِنَ الأَشيا
الرافعي :
وَما لي لعمر اللَهِ حولٌ وَقُوَّةٌ ... وَلا طاقَةٌ ما ذَكَرتُ وَلا جَهدُ
وَلكِن لي في جاهِ أَحمدَ مُرتَجىً .... لَدَيكَ وَفي الأَشيا لَكَ الحلُّ وَالعَقدُ
ابن الصباغ الجذامي :
أقبّل أخفاقا لها ومناسماً .... وأبدلها من جدب عيشتها خصبا
فيا نسمة الأسحار من نحو أرضهم .. فؤادي من تلقاك يستروح الأنبا
هذا من الموسوعة ومثله كثير ، ولكني لاحظت أن أغلب الشعراء هم ممن بعد العصر العباسي.
وهذه نقطة لصالح أصالة ذوقك.
يرعاك الله.
المفضلات