عامٌ تصحوفيهِ الموسيقا لحنا وغناءْ

يسكن فيه الأملُ المنشودُ بروعته أبياتَ إباءْ

فيها للعالم من غفلته ترجيع نداءْ

دعوة حب وصلاحٍ تحملها الأصداء

من آيات الله فهل يحسن هذا العالم للترتيل الإصغاء

أم يمضي في ضِلّته عن نور هداه ويوغل في الظلماءْ

لا أدري لكن في مقدوري لله دعاءْ

يهدي الناس ويحفظ أستاذتنا (نِعْمَ إباءْ)