النتائج 1 إلى 30 من 31

الموضوع: دماءٌ على كفِّ الهوى

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    53
    تعقيبي على رائعة د. هناء
    في قناديل الفكر والأدب


    أساتذتي الكبار بعد ما قرأته هنا من جمال نقد لا يقل عن جمال قصيدة شاعرتنا الاستثناء د. هناء المشرقي
    أحببت أن أشارككم في هذةِ الأحتفالية الرائعة بهذة الباذخة للشاعرة المتميزة

    قبل الولوج إلى الموضوع سأعرّج على شيئين مهمين وهما القصيدة والنقد
    القصيدة وكما يحلو لي تعريفها هي عبارة عن كائن حي يعكس حالة الشاعر النفسية في لحظة معينه كما هو حال النقد تماماً
    حيث يعكس حالة الناقد النفسية في لحظة معينه والقصيدة عبارة عن محاولات متكررة في دائرة الفشل وهي تعبير عن ما يدور في خلد الشاعر في لحظة ما حول موضوعٍ ما تؤثر فيها الظروف المحيطة بالشاعر
    والقصيدة تحمل بصمة خاصة كونها كائن حي تشبه تماماً البصمة الوراثية لكل كائن حي والتي لا تزيد عن 0.1 من تركيبةالمادة الوراثيه ولكنها هي التي تحدد بنية الكائن كذلك الحال بالنسبة للقصيدة فهي تتفق باغلب الأمور عند أغلب الشعراء من وزن وقافية و... الخ لكنها تختلف بالبصمة الشعرية التي تحدد هوية الشاعر.
    والقصيدة الجيدة هي التي تحمل بصمة الشاعر من جهة والتي تستطيع أن تراوغ النقد أو القارئ من جهة أخرى وأنا من وجهة*
    نظري أرى أن قصيدة الدكتورة هناء قد حققت الشرطين وبكل اقتدار
    أتفق مع ما ذكرة الدكتور الرائع توفيق من جهة البناء الشعري وماذهب إليه من عنوان القصيدة لكني أحسبه لصالح النص من جهة أخرى هو *تحديده لهوية الشاعرة
    *لقد كشفت لنا هناء المشرقي منذ العنوان هويتها الأنثوية ويستطيع القارئ البسيط أن يكتشف أن صاحبة القصيدة أنثى*
    كذلك مروراً بالألفاظ مثلاً رمشك بدلاً عن طرفك لوكان صاحب النص رجل لاختار طرفك ربّما لكن الأنوثة غلبت على شاعرتنا فجاءت برمشك الأقرب لطبيعة الأنثى
    كذلك الإلفاظ التي أشار إليها دكتورنا توفيق*
    مثل ينتحر القاسية ودماء كتركيب للجملة الشعرية أتفق معه لكن هي طبيعة الأنثى التي تهوّل الأشياء وتضخمها ولقد نجحت د. هناء في أظهار هويتها من خلال قصيدتها التي كانت صورة مصغرة منها !
    الأمر نفسه والذي أختلف فيه مع الكبير خشان خشان حول بداية القصيدة الرومنسية فضلاً عن ما يسكله الشعراء في قصائد السياسية ذات الطرح المباشر هو ليس تميزاً بقدر ما هي طبيعة الشاعرة المتمكّنه والتي تودع بصمتها الأنثوية في قصائدها فلا اتوقع من هناء المشرقي أن تقول القدس عروس عروبتكم ولا اتوقع من مظفر النواب أن يقول نامي فطرفك قد أطال سُهادي
    فالأمر يرجع إلى مقدرة الشاعر أو الشاعرة على تجسيد هويته وهذا محسوب للشاعر بالطبع ولكن لا يعد تميزاً خارقاً بالضرورة!

    بالنسبة لقضية المراجعة والتدقيق واختيار المفردة وأقول واعلم أن الكل لا يوافقني الرأي*
    القصيدة تجسيد لحالة نفسية معينة في وقت معين وأختيار المفردة والصورة والقافية والوزن هو انعكاس لتلك الحالة فلو غيرنا المفردات واستبدلنا الجمل الشعرية خلال شهور او فترة تصل الى العام لنقدم ما يعرف بالحوليات فسنقدّم وجبة شعرية فائقة الجمال خالية العاطفة فليس من المعقول ان تظل الحالة النفسية ذاتها والانفعال العاطفي عينه ملازم للشاعر*
    لذلك سأظلُ اكرر*
    ( فأصدق الشّعر ما يأتي على عجلٍ
    وأكذب الشّعر ما يأتي على مهلِ)

    من هنا أقول حول ما ذهب إليه الدكتور الرائع *
    توفيق حول ما لو كان صاحب القصيدة
    لأستبدل أطال ب أنام ولقال في العجز ورمى
    بسهمٍ في مهاد فؤادي أو في صميم فؤادي
    هي حالة الشاعر النفسية*
    أنا لو كتبتها لقلت مثلاً
    نامي فرمشكِ قد أحلَّ سُهادي
    مدَّ السهام لكي يصيد فؤادي

    وليس بالضرورة أن أكون مصيباً
    مثلا في رمى بسهمٍ هنا السهم واحد ولا ندري هل كانت الرمية موفقة وحقق المراد منها أم لا أمّا في سهام فالتكرار حتى بلوغ الهدف وارد
    ومع ذلك مازلت حادثة الخنساء وحسان شهاده *مع أن حسان أشعر عندي والله أعلم.

    بالنسبة لمراوغة قصيدة الدكتورة هناء لنا فقد حققت ذلك ودليل اختلاف القرأة هنا يثبت ذلك
    والأخفاقات الشعرية التي أحبذها في القصيدة دليل قاطع على كونها قصيدة من الطراز الأول فالشعر كان ولا يزال دربٌ على جهدٍ نحاولهُ وكلّ من سار حتى الآن لم يصلِ
    فما نظنّ اكتمالاً حين نكتبهُ إلّا ويرجع فينا غير مكتملِ.

    بالنسبة للنقد هو تعبير يعكس حالة الناقد النفسية يتغير حسب ظروف النقد سوى الداخلية أو الخارجية وأنا مع الدكتور القدير توفيق حول إن نقد النحو والصرف والوزن وهدة الاشياء مقدور على أصلاحها أما نقد المفردة والبلاغة والجمل الشعرية فأقول فيه*
    ما قلته في القصيدة هو محاولات متكررة في دائرة والفشل والنقد والقصيدة يسيران في خطين متوازيين لا يتقطعان في نقطة مطلقاً
    وليس هناك أسس معينه لنقد الجملة الشعرية*
    ولا العاطفة نستطيع تطبيقها على القصيدة الكائن الحي ولو لم يكن النقد محاولات فاشلة لم وصل هشام الجخ إلى وصيف أمير الشعراء ولم يصل أحمد بخيت

    أخيراً أقول هناك من من يملكون أدواتهم الشعرية ويهتمون بتصنيع الجملة الشعرية على حساب العاطفة لا يقتربون من الشعر باكثر من ما يبتعدون عن النظم

    وأحب أن أختم حديثي بيت شعر قلت فيه

    مابين نظم الشّعر أو تخليقهِ
    بحرٌ وليس الكلُّ يدركُ شاطئيه !

    تلميذكم / جبر البعداني


    وللحديث بقية ذات بوح*

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    437
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبر البعداني مشاهدة المشاركة
    تعقيبي على رائعة د. هناء
    في قناديل الفكر والأدب


    أساتذتي الكبار بعد ما قرأته هنا من جمال نقد لا يقل عن جمال قصيدة شاعرتنا الاستثناء د. هناء المشرقي
    أحببت أن أشارككم في هذةِ الأحتفالية الرائعة بهذة الباذخة للشاعرة المتميزة

    قبل الولوج إلى الموضوع سأعرّج على شيئين مهمين وهما القصيدة والنقد
    القصيدة وكما يحلو لي تعريفها هي عبارة عن كائن حي يعكس حالة الشاعر النفسية في لحظة معينه كما هو حال النقد تماماً
    حيث يعكس حالة الناقد النفسية في لحظة معينه والقصيدة عبارة عن محاولات متكررة في دائرة الفشل وهي تعبير عن ما يدور في خلد الشاعر في لحظة ما حول موضوعٍ ما تؤثر فيها الظروف المحيطة بالشاعر
    والقصيدة تحمل بصمة خاصة كونها كائن حي تشبه تماماً البصمة الوراثية لكل كائن حي والتي لا تزيد عن 0.1 من تركيبةالمادة الوراثيه ولكنها هي التي تحدد بنية الكائن كذلك الحال بالنسبة للقصيدة فهي تتفق باغلب الأمور عند أغلب الشعراء من وزن وقافية و... الخ لكنها تختلف بالبصمة الشعرية التي تحدد هوية الشاعر.
    والقصيدة الجيدة هي التي تحمل بصمة الشاعر من جهة والتي تستطيع أن تراوغ النقد أو القارئ من جهة أخرى وأنا من وجهة*
    نظري أرى أن قصيدة الدكتورة هناء قد حققت الشرطين وبكل اقتدار
    أتفق مع ما ذكرة الدكتور الرائع توفيق من جهة البناء الشعري وماذهب إليه من عنوان القصيدة لكني أحسبه لصالح النص من جهة أخرى هو *تحديده لهوية الشاعرة
    *لقد كشفت لنا هناء المشرقي منذ العنوان هويتها الأنثوية ويستطيع القارئ البسيط أن يكتشف أن صاحبة القصيدة أنثى*
    كذلك مروراً بالألفاظ مثلاً رمشك بدلاً عن طرفك لوكان صاحب النص رجل لاختار طرفك ربّما لكن الأنوثة غلبت على شاعرتنا فجاءت برمشك الأقرب لطبيعة الأنثى
    كذلك الإلفاظ التي أشار إليها دكتورنا توفيق*
    مثل ينتحر القاسية ودماء كتركيب للجملة الشعرية أتفق معه لكن هي طبيعة الأنثى التي تهوّل الأشياء وتضخمها ولقد نجحت د. هناء في أظهار هويتها من خلال قصيدتها التي كانت صورة مصغرة منها !
    الأمر نفسه والذي أختلف فيه مع الكبير خشان خشان حول بداية القصيدة الرومنسية فضلاً عن ما يسكله الشعراء في قصائد السياسية ذات الطرح المباشر هو ليس تميزاً بقدر ما هي طبيعة الشاعرة المتمكّنه والتي تودع بصمتها الأنثوية في قصائدها فلا اتوقع من هناء المشرقي أن تقول القدس عروس عروبتكم ولا اتوقع من مظفر النواب أن يقول نامي فطرفك قد أطال سُهادي
    فالأمر يرجع إلى مقدرة الشاعر أو الشاعرة على تجسيد هويته وهذا محسوب للشاعر بالطبع ولكن لا يعد تميزاً خارقاً بالضرورة!

    بالنسبة لقضية المراجعة والتدقيق واختيار المفردة وأقول واعلم أن الكل لا يوافقني الرأي*
    القصيدة تجسيد لحالة نفسية معينة في وقت معين وأختيار المفردة والصورة والقافية والوزن هو انعكاس لتلك الحالة فلو غيرنا المفردات واستبدلنا الجمل الشعرية خلال شهور او فترة تصل الى العام لنقدم ما يعرف بالحوليات فسنقدّم وجبة شعرية فائقة الجمال خالية العاطفة فليس من المعقول ان تظل الحالة النفسية ذاتها والانفعال العاطفي عينه ملازم للشاعر*
    لذلك سأظلُ اكرر*
    ( فأصدق الشّعر ما يأتي على عجلٍ
    وأكذب الشّعر ما يأتي على مهلِ)

    من هنا أقول حول ما ذهب إليه الدكتور الرائع *
    توفيق حول ما لو كان صاحب القصيدة
    لأستبدل أطال ب أنام ولقال في العجز ورمى
    بسهمٍ في مهاد فؤادي أو في صميم فؤادي
    هي حالة الشاعر النفسية*
    أنا لو كتبتها لقلت مثلاً
    نامي فرمشكِ قد أحلَّ سُهادي
    مدَّ السهام لكي يصيد فؤادي

    وليس بالضرورة أن أكون مصيباً
    مثلا في رمى بسهمٍ هنا السهم واحد ولا ندري هل كانت الرمية موفقة وحقق المراد منها أم لا أمّا في سهام فالتكرار حتى بلوغ الهدف وارد
    ومع ذلك مازلت حادثة الخنساء وحسان شهاده *مع أن حسان أشعر عندي والله أعلم.

    بالنسبة لمراوغة قصيدة الدكتورة هناء لنا فقد حققت ذلك ودليل اختلاف القرأة هنا يثبت ذلك
    والأخفاقات الشعرية التي أحبذها في القصيدة دليل قاطع على كونها قصيدة من الطراز الأول فالشعر كان ولا يزال دربٌ على جهدٍ نحاولهُ وكلّ من سار حتى الآن لم يصلِ
    فما نظنّ اكتمالاً حين نكتبهُ إلّا ويرجع فينا غير مكتملِ.

    بالنسبة للنقد هو تعبير يعكس حالة الناقد النفسية يتغير حسب ظروف النقد سوى الداخلية أو الخارجية وأنا مع الدكتور القدير توفيق حول إن نقد النحو والصرف والوزن وهدة الاشياء مقدور على أصلاحها أما نقد المفردة والبلاغة والجمل الشعرية فأقول فيه*
    ما قلته في القصيدة هو محاولات متكررة في دائرة والفشل والنقد والقصيدة يسيران في خطين متوازيين لا يتقطعان في نقطة مطلقاً
    وليس هناك أسس معينه لنقد الجملة الشعرية*
    ولا العاطفة نستطيع تطبيقها على القصيدة الكائن الحي ولو لم يكن النقد محاولات فاشلة لم وصل هشام الجخ إلى وصيف أمير الشعراء ولم يصل أحمد بخيت

    أخيراً أقول هناك من من يملكون أدواتهم الشعرية ويهتمون بتصنيع الجملة الشعرية على حساب العاطفة لا يقتربون من الشعر باكثر من ما يبتعدون عن النظم

    وأحب أن أختم حديثي بيت شعر قلت فيه

    مابين نظم الشّعر أو تخليقهِ
    بحرٌ وليس الكلُّ يدركُ شاطئيه !

    تلميذكم / جبر البعداني


    وللحديث بقية ذات بوح*


    أحييتنى بعد مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــوات يا جبر .........!!!!!!!!!!!!!
    تناول معظم الذين مروا على القصيده بالنقد الذى رغم شدته وتفصيله لم يكتمل بعد أشعرنى أننى لا زلت لم أكتب الشعر بعد وأحتاج عمرين على عمرى كى أتعلمه وربما باغتنى الأجل قبلها

    كنت أعارضك فى هذا البيت وأعتقد أنك تذكر هذا ........

    فأصدق الشعر ما يأتى على عـَجـَل
    وأكذب الشعر ما يأتى على مـَهلِ




    الأن أؤيدك وبشده فالشعر ليس إلا حاله نفسيه تعكسها القصيده فى حين كتابتها وليس أصدق من تلك الحاله بجميع انفعالاتها

    أعتقد أنه لا زال هناك أمل فى هناءالمشرقى


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    المشاركات
    642
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/هناء المشرقى مشاهدة المشاركة

    أحييتنى بعد مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــوات يا جبر .........!!!!!!!!!!!!!
    تناول معظم الذين مروا على القصيده بالنقد الذى رغم شدته وتفصيله لم يكتمل بعد أشعرنى أننى لا زلت لم أكتب الشعر بعد وأحتاج عمرين على عمرى كى أتعلمه وربما باغتنى الأجل قبلها
    أعتقد أنه لا زال هناك أمل فى هناءالمشرقى


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    هل قوة الشعر تمييييييييييييييييييت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لو كانت كذلك لما وجدتني دقيقة في المنتدى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لكن أختي هناء تحلي بالصبر

    فطلب العلم ليس بالسهل ويقول المثل للتعجب (عيش نهار تسمع أخبار)

    فكلما زدنا يوما في هذه الدنيا نعرف أننا لم نتعلم شيئا بعد

    ولا تيأسي عزيزتي هناء من كثرة الانتقادات فمنها نتعلم

    وفقنا الله وإياكم لطلب العلم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    437
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسفي حنان مشاهدة المشاركة
    هل قوة الشعر تمييييييييييييييييييت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لو كانت كذلك لما وجدتني دقيقة في المنتدى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لكن أختي هناء تحلي بالصبر

    فطلب العلم ليس بالسهل ويقول المثل للتعجب (عيش نهار تسمع أخبار)

    فكلما زدنا يوما في هذه الدنيا نعرف أننا لم نتعلم شيئا بعد

    ولا تيأسي عزيزتي هناء من كثرة الانتقادات فمنها نتعلم

    وفقنا الله وإياكم لطلب العلم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والله يا حنان أنا أصبر مما تتخيلى على طلبالعلم والنقد
    ولكن ما جعلنى أصاب بالإحباط هنا ليس النقد على منتدى القناديل وإنما مقدمة أحد النقاد قبل أن يبدأ نقده
    أشعرنى أننى لا شئ ............. وقالها بأسلوب يشبه الصريح
    سامحه الله

    النقد لوكان هادما لهمة الشاعر فسأترك الشعر فلا أحتاجه فى شئ ولا يلزمنى
    أما إن كان نقد بناء فمرحى به




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    الدولة
    جدة
    المشاركات
    86
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/هناء المشرقى مشاهدة المشاركة
    والله يا حنان أنا أصبر مما تتخيلى على طلبالعلم والنقد
    ولكن ما جعلنى أصاب بالإحباط هنا ليس النقد على منتدى القناديل وإنما مقدمة أحد النقاد قبل أن يبدأ نقده
    أشعرنى أننى لا شئ ............. وقالها بأسلوب يشبه الصريح
    سامحه الله

    النقد لوكان هادما لهمة الشاعر فسأترك الشعر فلا أحتاجه فى شئ ولا يلزمنى
    أما إن كان نقد بناء فمرحى به




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مازلت لا أستطيع أن أنشر ما كتبت حتى لأقرب الناس إلي
    بسبب خوفي من ردة الفعل والنقد الجارح
    لكن قريبا سأنشر ما كتبت هنا مع أنني متردد جدا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط