من الإسلام اليوم
دلتني إحدى الأخوات على رواء
منه عرفت الرقمي
كان الأستاذ خشان مسافراً وقتها
استلمتني الأخوات / الحبيبة الغائبة أم مصعب ، زينب هداية ، ندى الصالح
وآخرون
ثم تمت الثورة والانقلاب !!
توجهنا معاً إلى هنا..
ومن هنا مع الأسمري الله يذكره بالخير
توجهنا إلى منظمة شعراء وأدباء بلا حدود
بل استضافونا هناك
وبعدين عينكم ما تشوف إلا النور
فقد كانت كدكان أسفل البناية
أو محل في سوق خضار
!!
كأن جر الخيبة معنا أصبح وساماً نتقلده في كل مكان
تعرفت هنا على الجو الرقمي أكثر
حاولت نشره في الإسلام اليوم
لكن بكل أسف ما علت الهمم لما بعد المبادئ
أشعر بالحسرة على عدم استطاعتي متابعة الشمولية
أو حتى العودة للمراجعة من جديد
المدرسة و البيت أخذو ا كل وقتي وقريباً إن يسر الله لي الدراسة
ولعل من حسن حظي أني تعلمت الرقمي سابقاً في فترة مدهشة
اجازة صيفية ، وأسرة مسافرة
لا أنسى شهادة أستاذي الذي أظنه ندم عليها بذكائي
أعمل جهدي أن تكون دراستي الأكاديمية القادمة في خدمة الشمولية الرقمية
أسأل الله التوفيق والسداد
وأتمنى للجميع التوفيق
المفضلات