ما شاء الله أستاذ حسن

ودفنت ذكرايا ( ذكراي ) التي خبأتها

وعزفت لحنا ممتعا وجميلا ... لا أراه من حيث المعنى منسجما مع مأساة الخاتمة

فلو قلت :

أوَ ما سمعت لدى الفراق عويلا ؟