أستاذي ضياء،
قرأت اليوم على الفيس بوك تعليقا على عرضك لتمثيل أوائل كلمات سورة الزلزلة بهذه الرسمة، وضاعت الصفحة عني، ولم أدل بدلوي.
قالوا: حاشى لله أن يكون القرآن شعرا.
نعم يا إخواني، القرآن أعلى وأغلى..
لكن أستاذي ضياء لم يدّعِ أنه شعر، لكنه أحس بقلبه العربي أنّ له حلاوة، وعليه طلاوة، فمثل هذا الجمال لموسيقى الحروف بالشكل الذي طاب له..
تماما كالذي رسم بكلمات المصحف أحلى الرسوم.

شكرا لجمال روحك