جراحُ بسمتي

** جراحُ بسمتي **

- مذ غاب طيفكِ يا مليكةَ مهجتي ــــــــ بات السهادُ هو الرفيق لمقلتي

- بفضاءِ أحزاني يُغرّدُ خافقي ـــــــــ لحن الفراقِ وعزْفهُ من لهفتي

- والدمعُ في عيني تلألأ فاضحاً ـــــــــ كلَّ الجراحِ الذائبات ببسمتي

- والطيرُ رفَّ فؤادهُ لما اعتلى ـــــــــ أشجارَ أشواقي وكابد غربتي

- أنسامُ رفقته تحلقُ في المدى ـــــــــ تروي له الأخبار عند أريكتي

- تغريده الباكي يهيجُ عبرتي ـــــــــ جرحي يحاكي جرحه يا لوعتي

- مثلي غريبٌ عن جِنانِ أحبةٍ ــــــــــ صبَّوا بكأس العمرِ شهدَ الفرحةِ

- نسجوا خيوط الحبِ أبهى حلَّةٍ ـــــــــ صانت ربيع القلب زانت طلَّتي

- آهاتُ روحي فجَّرتْ بقصائدي ـــــــــ أنهارَ آلامي وفاضت حرقتي

- حتى تردد في السماء أنينُها ـــــــــ وغدت نجوم الليل ترسمُ علَّتي

- كحّلت عيني من أديمٍ طيّبٍ ــــــــ خصَّ الجمالَ وكنههُ بمدينتي

- حنَّ الفؤادُ لكلِّ ركنٍ ضمَّهُ ــــــــــ شوقُ العبيرِ لِلَثم خدِّ الزهرةِ

- اشتقتُ يا وطني لنبعٍ زاخرٍ ـــــــــ يروي القفار الظامئات برشفةِ

- شمسُ الأصيلِ بدفئها تحنو على ـــــــ شطآن أيامي تلوّن قلعتي

- ضحكات خلاني تهزُّ مسامعي ـــــــ تحلو بها الذكرى تبدد شقوتي

- يا ويح أحلامي هنالك غرسها ـــــــ طال النوى وبريقها في دمعتي

- إن شاب عمري لن يشيبَ قطافها ــــــــ خضراءُ ناديةُ الجبينِ كبلدتي

الله الله الله
لوحة بديعة ألوانها زاهية سلمتِ سلمتِ سلمتِ أميرتنا ودمتِ ناظمة للزمرّد

طاب خاطركِ ونالت أناملكِ أمانيها ولافض فوكِ

أحببتها جدا فهي عندما تكون الحزن قاب قوسين أو أدنى تفلق أبياتكِ الأمل لذلك كان المّسمى ذكيا معبراً بعمق عن المضمون

وأظنكِ رغم الغربة اللتي تحكيها الأبيات الجليلة إلا أنكِ تحملين بلدتكِ جنّة بفؤادكِ أثلج الله صدركِ بكل ما يُريد

أما بالنسبة لرؤيتها عروضيا ونحويا فأترك لأهل النقد والمراجعة ذلك

أرق تحيّة وأسمى سلام ولا أنسى اعتزازي بأني من أوائل صفوف الحضور

** جراحُ بسمتي **

- كحّلت عيني من أديمٍ طيّبٍ ــــــــ خصَّ الجمالَ وكنهُ بمدينتي

- حنَّ الفؤادُ لكلِّ ركنٍ ضمَّهُ ــــــــــ شوقُ العبيرِ لِلَثم خدَّ الزهرةِ

القصيدة جميلة جداً موفقة ومؤثرة.
لم أجد فيها سوى ضروة وضع الشدة على (كنَّهُ)، وكسر كلمة (خدِّ) بدل نصبها في الأصل.
دام جمال الحرف.

بورك القلم والمداد

مع التحية استاذتي

سلم البنان والجنان.

مذ غاب طيفكِ يا مليكةَ مهجتي .......في القلب مني اشتد وقع اللوعة**

من بعد عيشي في حماك سعيدةً**......بات السهادُ هو الرفيق لمقلتي

بفضاءِ أحزاني يُغرّدُ خافقي ......تغريدةً تحكي وقوع الفجعة**

فإليك لا لسواك ما أبدي به **...... لحن الفراقِ وعزْفهُ من لهفتي

والدمعُ في عيني تلألأ فاضحاً .....ما كنت قد أخفيته في سكتتي**

لو يعلمون مشاعري كانوا رأوا** ......كلَّ الجراحِ الذائبات ببسمتي

جميلة قصيدتك
رد الله غربتك قريبا يا أستاذة هبة

سلمك الله ،

جميلة قصيدتك
رد الله غربتك قريبا يا أستاذة هبة

سلمك الله ،

أضحك الله سنك

هذه الأستاذة أميرة

سبقتك في الخلط بينهما في حسن الخلق وتفوق الدراسة والتدريس.

أضحك الله سنك

هذه الأستاذة أميرة

سبقتك في الخلط بينهما في حسن الخلق وتفوق الدراسة والتدريس.

تــحية لأميرة وهبة

هما كأنهما واحدة مع تزامن دراستهما في وقت واحد ، وتشابه مواضيعهما ،وفقهما الله

الله الله الله

لوحة بديعة ألوانها زاهية سلمتِ سلمتِ سلمتِ أميرتنا ودمتِ ناظمة للزمرّد

طاب خاطركِ ونالت أناملكِ أمانيها ولافض فوكِ

أحببتها جدا فهي عندما تكون الحزن قاب قوسين أو أدنى تفلق أبياتكِ الأمل لذلك كان المّسمى ذكيا معبراً بعمق عن المضمون

وأظنكِ رغم الغربة اللتي تحكيها الأبيات الجليلة إلا أنكِ تحملين بلدتكِ جنّة بفؤادكِ أثلج الله صدركِ بكل ما يُريد

أما بالنسبة لرؤيتها عروضيا ونحويا فأترك لأهل النقد والمراجعة ذلك

أرق تحيّة وأسمى سلام ولا أنسى اعتزازي بأني من أوائل صفوف الحضور

أختي الغالية رقيقة الحس عذبة الكلام أستاذتي مهرة محمد
كل الود والمحبة والامتنان على كلامك الطيب الذي ينثر العطر أينما حل
بوركتِ وبورك قلبك النقي وأخلاقك النبيلة
كل الحب والتقدير

القصيدة جميلة جداً موفقة ومؤثرة.

لم أجد فيها سوى ضروة وضع الشدة على (كنَّهُ)، وكسر كلمة (خدِّ) بدل نصبها في الأصل.
دام جمال الحرف.

بورك القلم والمداد

أستاذي الكريم د. ضياء الدين بارك الله فيكَ على كلامك الطيب ودفعك المستمر

( كنه ) هي في الأساس ( كنهه ) ولقد سقطت الهاء مني سهواً

بوركتَ أستاذي الكريم

تقبل خالص تحيتي وتقديري

مع التحية استاذتي

سلم البنان والجنان.

مذ غاب طيفكِ يا مليكةَ مهجتي .......في القلب مني اشتد وقع اللوعة**

من بعد عيشي في حماك سعيدةً**......بات السهادُ هو الرفيق لمقلتي

بفضاءِ أحزاني يُغرّدُ خافقي ......تغريدةً تحكي وقوع الفجعة**

فإليك لا لسواك ما أبدي به **...... لحن الفراقِ وعزْفهُ من لهفتي

والدمعُ في عيني تلألأ فاضحاً .....ما كنت قد أخفيته في سكتتي**

لو يعلمون مشاعري كانوا رأوا** ......كلَّ الجراحِ الذائبات ببسمتي

نالت قصيدتي عظيم الشرف والتقدير من تشطير أستاذي الجليل خشان

بارك الله فيكَ أستاذي ودمتَ لنا معلما

أسعدتني كثيراً أسعدك الله في الدارين

خالص تحيتي وتقديري

جميلة قصيدتك
رد الله غربتك قريبا يا أستاذة هبة

سلمك الله ،

بوركتِ أختي الغالية سليلة وبورك قلبك النقي

أنا وهبة واحد ، أختان وصديقتان حميمتان

سلمتِ ولكِ كل الود

أضحك الله سنك

هذه الأستاذة أميرة

سبقتك في الخلط بينهما في حسن الخلق وتفوق الدراسة والتدريس.

تــحية لأميرة وهبة

هما كأنهما واحدة مع تزامن دراستهما في وقت واحد ، وتشابه مواضيعهما ،وفقهما الله

بوركتما أستاذي

أستاذ خشان أستاذة سليلة

أسأل الله العظيم أن يديم علينا نعمة الإخاء والمحبة في الله

رعاكما ربي وحفظكما من كل سوء