عشرة أعوام مرت منذ طبعت آخر حروف لي هنا،
سلامي و تحيتي للجميع و أخص بالذكر أستاذي خشّان ،،

و أرجو من الله عز و جل أن تجدكم كلماتي بصحة و عافية.