http://www.islamicbook.ws/adab%5Cla/altarifat-001.html

1 - الآبق هو المملوك الذي يفر من مالكه قصدا
2 - الإباحة هي الإذن بإتيان الفعل كيف شاء الفاعل
3 - الإباضية هم المنسوبون إلى عبد الله بن إباض قالوا مخالفونا من أهل القبلة كفار و مرتكب الكبيرة موحد غير مؤمن بناء على أن الأعمال داخلة في الإيمان و كفروا عليا رضي الله عنه و أكثر الصحابة
4 - الأب حيوان يتولد من نطفته شخص آخر من نوعه
5 - الابتداء هو أول جزء من المصراع الثاني وهو عند النحويين تعرية الاسم عن العوامل اللفظية للإسناد نحو زيد منطلق و هذا المعنى عامل فيهما و يسمى الأول مبتدأ و مسندا إليه و محدثا عنه والثاني خبرا و حديثا و مسندا
6 - الابتداء العرفي يطلق على الشيء الذي يقع قبل المقصود فيتناول الحمدلة بعد البسملة
7 - الابتداع إيجاد شيء غير مسبوق بمادة و لا زمان كالعقول وهو يقابل التكوين لكونه مسبوقا بالمادة و الأحداث لكونه مسبوقا بالزمان و التقابل بينهما تقابل التضاد إن كانا وجوديين بأن يكون الابتداع عبارة عن الخلو عن المسبوقية بمادة والتكوين عبارة عن المسبوقية بمادة ويكون بينهما تقابل الإيجاب و السلب إن كان أحدهما وجوديا و الآخر عدميا و يعرف هذا من تعريف المتقابلين
8 - الابتلاع عبارة عن عمل الحلق دون الشفاه
9 - الأبد هو استمرار الوجود في أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب المستقبل كما أن الأزل استمرار الوجود في أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب الماضي مدة لا يتوهم انتهاؤها بالفكر والتأمل البتة وهو الشيء الذي لا نهاية له
10 - الإبداع إيجاد الشيء من لا شيء
وقيل الإبداع تأسيس الشيء عن الشيء
والخلق إيجاد شيء من شيء قال الله تعالى بديع السموات والأرض البقرة 117 وقال خلق الإنسان النمل 4
والإبداع أعم من الخلق و لذا قال بديع السموات والأرض و قال خلق الإنسان و لم يقل بدع الإنسان
11 - الإبدال هو أن يجعل حرف موضع حرف آخر لدفع الثقل
12 - الأبدي ما لا يكون منعدما
13 - الابن حيوان يتولد من نطفة شخص آخر من نوعه
14 - الاتحاد هو تصيير الذاتين واحدة و لا يكون إلا في العدد من الاثنين فصاعدا
في الجنس يسمى مجانسة و في النوع مماثلة و في الخاصة مشاكلة و في الكيف مشابهة وفي الكم مساواة وفي الأطراف مطابقة وفي الإضافة مناسبة وفي وضع الأجزاء موازنة
وهو شهود الوجوه الحق الواحد المطلق الذي الكل موجود بالحق فيتحد به الكل من حيث كون كل شيء موجودا به معدوما بنفسه لا من حيث إن له وجودا خاصا اتحد به فإنه محال
و قيل الاتحاد امتزاج الشيئين و اختلاطهما حتى يصيرا شيئا واحدا لاتصال نهايات الاتحاد
وقيل الاتحاد هو القول من غير روية و فكر
15 - اتصال التربيع اتصال جدار بجدار بحيث تتداخل لبنات هذا الجدار بلبنات ذلك و إنما سمي اتصال التربيع لأنهما يبنيان ليحيطا مع جدارين آخرين بمكان مربع

163 - الإضمار في العروض إسكان الحرف الثاني مثل اسكان تاء متفاعلن ليبقى متفاعلن فينتقل إلى مستفعل ويسمى مضمرا وإسقاط الشيء لفظا لا معنى وترك الشيء مع بقاء أثره والإضمار قبل الذكر جائز في خمسة مواضع الأول في ضمير الشأن مثل هو زيد قائم والثاني في ضمير رب نحو ربة رجلا والثالث في ضمير نعم نحو نعم رجلا زيد والرابع في تنازع الفعلين نحو ضربني وأكرمني زيد والخامس في بدل المظهر عن المضمر نحو ضربته زيدا

362 - التسبيغ في العروض زيادة حرف ساكن في سبب مثل فاعلاتن زيد في آخره نون آخر بعدما أبدلت نونه ألفا فصار فاعلتان فينقل إلى فاعليان ويسمى مسبغا

487 - الجزء بالضم ما يتركب الشيء منه ومن غيره
وعند علماء العروض عبارة عما من شأنه أن يكون الشعر مقطعا به
وبالفتح فقد حذف جزأين من الشطرين كحذف العروض والضرب ويسمى مجزوءا والجزء الذي لا يتجزأ جوهر ذو وضع لا يقبل الإنقسام أصلا لا بحسب الوهم أو الغرض العقلي وتتألف الأجسام من أفراده بانضمام بعضها إلى بعض كما هو مذهب المتكلمين

583 - الحشو هو في اللغة ما تملأ به الوسادة وفي الاصطلاح عبارة عن الزائد الذي لا طائل تحته
وفي العروض هو الأجزاء المذكورة بين الصدر والعروض وبين الابتداء والضرب من البيت مثلا إذا كان البيت مركبا من مفاعيلين ثماني مرات فمفاعلين الأول صدر والثاني والثالث حشو والرابع عروض والخامس ابتداء والسادس والسابع حشو والثامن ضرب وإذا كان مركبا من مفاعلين أربع مرات فمفاعيهن الأول صدر والثاني عروض والثالث ابتداء والرابع ضرب فلا يوجد فيه الحشو

792 - السلامة في علم العروض بقاء الجزء على الحالة الأصلية

837 - الشكل هو الهيئة الحاصلة للجسم بسبب إحاطة حد واحد بالمقدار كما في الكرة أو حدود كما في المضلعات من المربع والمسدس
والشكل في العروض هو حذف الحرف الثاني والسابع من فاعلتن ليبقى فعلات ويسمى أشكل

895 - الضرب في العدد تضعيف أحد العددين بالعدد الآخر
وفي العروض آخر جزء من المصراع الثاني من البيت

1002 - العلة لغة عبارة عن معنى يحل بالمحل فيتغير به حال المحل بلا اختيار ومنه يسمى المرض علة لأنه بحلوله يتغير حال الشخص من القوة إلى الضعف وقيل هي ما يتوقف عليه وجود الشيء ويكون خارجا مؤثرا فيه
وشريعة عبارة عما يجب الحكم به معه والعلة في العروض التغيير في الأجزاء الثمانية إذا كان في العروض والضرب

1119 - القبض في العروض حذف الخامس الساكن مثل ياء مفاعيلن ليبقى مفاعلن ويسمى مقبوضا

1139 - القصر في اللغة الحبس يقال قصرت اللقحة على فرس إذا جعلت لبنها له لا لغيره وفي الاصطلاح تخصيص شيء بشيء وحصره فيه ويسمى الأمر الأول مقصورا والثاني مقصورا عليه كقولنا في القصر بين المبتدأ والخبر وإنما زيد قائم وبين الفعل والفاعل نحو ما ضربت إلا زيدا والقصر في العروض حذف ساكن السبب الخفيف ثم إسكان متحركه مثل إسقاط نون فاعلاتن وإسكان تائه ليبقى فاعلات ويسمى مقصورا


والبقية على الرابط أعلاه.