العفو ونشكر لك مداخلاتك
وفي النهاية هذا أمر مقضي بالنسبة لي
فأنا يكفيني قول الله عز وجل :
: "وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ".
وعلم العروض أنشأه الخليل بن أحمد -رحمه الله- لضبط أوزان الشعر العربي.
وفي تقطيع الآيات القرآنية عروضياً اعتراف ضمني بأن القرآن شعر (نعوذ بالله من ذلك).
هذا ما وقر في صدري واطمئنت له نفسي
المفضلات