قامت تنادي فما خافت وما هربت ... مات المنادى وأصحاب لهُ عمْدا .

أحسنت أستاذي عروضيا
لكن المعنى كما بدا لي فيه شيء من الدعابة..
هي ما خافت ولا هربت، فمات هو وصحبه عمدا لإغاظتها.
هههه
والله شي يغيظ!
شكرا لجمال روحك