النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: مع عمر أبو ريشة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965

    مع عمر أبو ريشة





    قالتْ مللتُكَ . إذهبْ . لستُ نادِمةً.............على فِراقِكَ .. إن الحبَّ ليس لنا
    قا لت مللْ تُ كإذْ هبْ لس تنا د متنْ........على فرا قِ كإنْ نلْ حبْ بليْ سَ لنا
    2 2* 3* 1 3* 2* 2* 3 1 3* ........3 3 1 3* 2* 2* 3* 1 3
    سقيتُكَ المرَّ من كأسي شفيتُ بها.............حقدي عليك .. ومالي عن شقاكَ غنى !
    سقيْ تكلْ مرْ رَمنْ كأْ سي شفيْ تُ بها.........حِقْ دي عليْ كَ وما لي عن شقا كَ غِنى
    3* 3* 2* 3* 2* 2 3* 1 3.........2* 2 3* 1 3 2 2 3 1 3
    لن أشتهي بعد هذا اليوم أمنيةً.............لقد حملتُ إليها النعش والكفنا ...
    قالتْ .. وقالتْ .. ولم أهمسْ بمسمعها.............ما ثار من غُصصي الحرى وما سَكنا
    تركْتُ حجرتها .. والدفءَ منسرحاً.............والعطرَ منسكباً .. والعمر مُرتهنا
    وسرتُ في وحشتي .. والليل ملتحفٌ.............بالزمهرير . وما في الأفق ومضُ سنا
    ولم أكد أجتلي دربي على حدسِ.............وأستلينُ عليه المركبَ الخشِنا ..
    حتى .. سمعتُ .. ورائي رجعَ زفرتها.............حتى لمستُ حيالي قدَّها اللدنا
    نسيتُ مابي ... هزتني فجاءتُها.............وفجَّرَتْ من حناني كلَّ ما كَمُنا
    وصِحتُ .. يا فتنتي ! ما تفعلين هنا ؟؟.............البردُ يؤذيك عودي ... لن أعود أنا !

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    شكراً أستاذ خشان على هذه الإضافة الرائعة.

    هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها الشاعر الراحل عمر أبو ريشة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    م/ع هل هذا المقياس يتغير عند مقارنة القصيدة المقروءة مع المسموعة لذات الشاعر على أن تكون بصوته طبعاً؟!





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((إباء العرب)) مشاهدة المشاركة
    شكراً أستاذ خشان على هذه الإضافة الرائعة.


    هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها الشاعر الراحل عمر أبو ريشة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    م/ع هل هذا المقياس يتغير عند مقارنة القصيدة المقروءة مع المسموعة لذات الشاعر على أن تكون بصوته طبعاً؟!

    سقيتُكَ المرَّ من كأسي شفيتُبها حقدي عليك ....... ومالي عن شقاكَ غنى !
    سقيْ تكلْ مرْ رَمنْ كأْ سي شفيْ تُ بها.حِقْ دي عليْ كَ .......... وما لي عن شقاك َغِنى

    عندما قطعت أول بيتين في القصيدة وددت أن أظهر طبيعة الرقمي بصدد

    1- الرقم من حيث الوزن
    2- اللون من حيث الزوجي ِ( وزحافه) والفردي
    3- المقطعين الآخيرين في البسيط وإبقائهما بالأسود للتذكير بالتخاب و ب [[2]] وربطها بين الدائرة والواقع
    4- النجمة بعد الرقمين 2* و 3* وعلاقتها ب م/ع. وخطر ببالي سؤالك حول تمظهر م/ع في الصوت، وأذكر أني أجبتك عليه ووضعت لك رابطين ولم أقرأ لك تعقيبا عليهما.

    لنأخذ هذا البيت الذي أعدت تقسيمه لا حسب حدود الشطرين بل حسب حدود م/ع ( اللون هنا حسب م/ع)
    سقيتُكَ المرَّ من كأسي شفيتُبها حقدي عليك ....... ومالي عن شقاكَ غنى !
    سقيْ تكلْ مرْ رَمنْ كأْ سي شفيْ تُ بها.حِقْ دي عليْ كَ .......... وما لي عن شقا كَغِنى
    3* 3* 2* 3 * 2* 2 3* 1 3 2* 2 3* 1 ...........3 2 2 3 1 3
    م/ع = 8/3= 2.7 ........................................................ م/ع = صفر/5 = 0.0

    التحليل النظري حسب ما يستأنس به من موضوع م/ع
    في الشق الأيمن يتقمص شعور المتكلمة الشاعرَ، وهو شعور محتقن بالانتقام والحقد. فيرتفع المؤشر تعبيرا عن ذلك. ويتدرج هذا الشعور من شدة في أوله (سقيْ تكلْ مرْ رَمنْ كأْ سي .........بمؤشر 5.0 ) إلى تعبير عن شفاء النفس أقل احتقانا بعد شفاء النفس (شفيْ تُ بها.حِقْ دي عليْ كَ ........بمؤشر 1.5)، وما أن ينتقل الشاعر إلى الشق الأيمن متلبسا بشعور المتكلمة حتى يبدو وكأنه في تنهيدة حين تخبره (وما لي عن شقا كَغِنى ) كأنما هي بعد أن شدة احتقان وتنفيس بشفاء نفسها، وصلت إلى مرحلة إذ تقرر فيها أنه لا غنى لها عن شفاء نفسها منه تتأرجح بين ظاهر تنهيدة ارتياح أنها شفت نفسها منه، وما يبدو من صفرية قيمة المؤشر أنه تجاوز ذلك إلى نوع من الشفقة أو الندم أو حتى التمهيد للتعبير عن شعور إيجابي قد لا يكون الندم والحب بعيدين عنه. وهو ما يمهد لخاتمة القصيدة لاحقا.

    هذا من ناحية نظرية

    فلنستمع لصوت الشاعر وصورته وملامحه ونبرته ولنحاول تمييز هاتين المرحلتين في صوته ونبرته ، المرحلة الأولى بشقيها والمرحلة الثانية. وإن شئت فقل في هذه المراحل الثلاث ( أ - ب - جـ ) من الذروة للسفح للحضيض إن جاز التعبير أو من اليسار إلى الوسط ثم تجاوز ذلك يمينا

    إستغرق البيت في الإلقاء عشر ثوان، هي الثواني 0:34 - 0:44 ........فليكرر السامع الاستماع إليها

    أ- سقيْ تكلْ مرْ رَمنْ كأْ سي
    ب- شفيْ تُ بها.حِقْ دي عليْ كَ
    جـ - وما لي عن شقا كَ غِنى

    إن ما أجده من تغير في هيئة وملامح الشاعر وحركة يديه ورأسه وصوته ونبرته أراه يدعم بقوة في صحة م/ع .

    لكن ربما هذا إحساس شخصي لا يصلح حكما. ماذا ترين وتسمعين أنت ؟ وما يرى ويسمع المشاركون الكرام ؟

    ليت أحد الذين يملكون المعرفة يحاول تسجيل ما يحدثه هذا البيت من ذبذبات أو أنماط على جهاز صوتي للمقارنة بين أثر أجزائه في التسجيل.

    إن هذا يدعو إلى دراسة م/ع وربطها بهيئة الشاعر أثناء الإلقاء . وهذا يعتبر ميلادا ثانيا ل م/ع الفضل فيه لإلحاحك على هذا السؤال الذي بولاه لما تنبهت للأمر وركزت عليه. فلك الشكر.

    لكن ما تقدم لا يمكن اعتباره دليلا كافيا. حسبه أنه يفتح الباب لمزيد من الاستقصاء على هذا المنوال لمعرفة مدى اطراده لدى الشاعر في هذه القصيدة وسواها أو سواه من الشعراء، مع التنبيه إلى ضرورة إجراء الدراسة المقارنة على عبارات أو أبيات أو أشطر بين مؤشراتها تباين كبير. وأتمنى أن يكون لك في هذا دور رائد ريادة سؤالك.


    من حسن طالع م/ع في مرحلته الثانية هذه البدء بهذا البيت، ومن المحتمل أن لا نجد مثل هذا الانسجام بين النظري والتطبيقي في كل حالة، وحيث يوجد اختلاف فإن هذا شأنه شأن م/ع سيكون مفيدا - بغض النظر عن صوابه وخطئه - في تحفيز المخيلة والتفكير إيجاد تفسير له. إن ما ينشأ حول م/ع من تداعيات مفيدة بحد ذاتها بغض النظر عن صحة م/ع.

    بقي سؤالك عن الفارق بين لفظ الشاعر لشعره وقراءته.

    الذي وجدت شاعرنا يخرج فيه عن النمط المنضبط بالنظري من اللغة نوعان :

    أولهما الوقوف على المشدد وتسكينه كما في:

    قراءةً .......إنّ الحبّ ليس لنا = إنْ نلْ حبْ بليْ س لنا = 2* 2* 3* 1 3 .....م/ع = 3.0
    إلقاءً .........إن الحبْ ليس لنا = إنْ نلْ حبْ ليْ سَ لنا = 2 * 2 * 2* 1 3 .....م/ع = 3.0

    وفي هذا النوع لا يتأثر المؤشر لأن المشدد من الحروف ساكن فمتحرك والمتحرك لا يؤثر على م/ع واللساكن محسوب على كل حال.

    ثانيهما تسكين المتحرك كما في :

    قراءةً ...... شفيت بها حقدي عليكَ = 3* 1 3 2* 2 3 1 .......م/ع = 2/3= 0.67
    إلقاء ً ...... شفيت بها حقدي عليكْ = 3* 1 3 2* 2 3 ه .......م/ع = 3/3= 1.0

    هنا تحول المتحرك إلى ساكن يزيد قيمة م/ع ، والمفروض أنه كلما طال السياق أو الجملة التي يرد فيها ذلك يقل أثره. وحتى في هذه الججملة القصيرة لا يبدو له أثر كبير.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    قراءتي لهذا الشرح المستفيض بالتفاصيل الصغيرة التي كنتُ فعلاً أنتظر الإجابة عليها ، أوصلني إلى أن أتلمس بعض ماكنتُ أنشده في مخيلتي حول علاقة م/ع كنص نقرأه أمامنا ، وذات النص الذي يلقيه الشاعر بصوتِه. إلقاء الشاعر لقصيدته هو إعادة كتابتها ( إخراجها) صوتياً بإحساسه ورؤيته ، تظهر روح الشاعر ومايريد أن يوصله ويؤكد عليه. ثمة قصائد تزداد أهميتها وأتوقع أن يختلف فيها مؤشر م/ع بشكلٍ ملحوظ عندما يُخرجها الشاعر بصوته والعكس بالعكس.
    سأعود إلى إجابتك على سؤالي حول م/ع في مكان آخر - جلَّ مَن لاينسى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    التعديل الأخير تم بواسطة ((إباء العرب)) ; 02-08-2010 الساعة 09:15 AM

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965
    أستاذتي الكريمة

    هل ترين أن ما ذكرته عن علاقة م/ع وهيئة وصوت الشاعر صحيح أم هو انطباع شخصي لدي ؟

    يرعاك الله.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    سقيتُكَ المرَّ من كأسي شفيتُبها حقدي عليك ....... ومالي عن شقاكَ غنى !
    سقيْ تكلْ مرْ رَمنْ كأْ سي شفيْ تُ بها.حِقْ دي عليْ كَ .......... وما لي عن شقاك َغِنى



    لكن ما تقدم لا يمكن اعتباره دليلا كافيا. حسبه أنه يفتح الباب لمزيد من الاستقصاء على هذا المنوال لمعرفة مدى اطراده لدى الشاعر في هذه القصيدة وسواها أو سواه من الشعراء، مع التنبيه إلى ضرورة إجراء الدراسة المقارنة على عبارات أو أبيات أو أشطر بين مؤشراتها تباين كبير. وأتمنى أن يكون لك في هذا دور رائد ريادة سؤالك.

    من حسن طالع م/ع في مرحلته الثانية هذه البدء بهذا البيت، ومن المحتمل أن لا نجد مثل هذا الانسجام بين النظري والتطبيقي في كل حالة، وحيث يوجد اختلاف فإن هذا شأنه شأن م/ع سيكون مفيدا - بغض النظر عن صوابه وخطئه - في تحفيز المخيلة والتفكير إيجاد تفسير له. إن ما ينشأ حول م/ع من تداعيات مفيدة بحد ذاتها بغض النظر عن صحة م/ع.
    لاأراه انطباعاً شخصياً، بل موضوعياً ولمسته فعلاً في البيت . لكن بيتاً واحداً لايكفي للحكم على تطابق م/ع المقروء بالمسموع. أؤيد رأيك أعلاه .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    9
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أساتيذي الكرام

    ما زلت -مقارنة بأصغر متدرب عندكم- في بداية الطريق لكن لا أرى حرجا في القول:
    بالنسبة لتطبيق م/ع على إنشاد الشاعر شعره وإن كان ذا أهمية وفائدة
    لكنه قد يؤدي إلى اختلال الموازين مما قد يحول هذا الفتح العلمي الرائع
    إلى مجرد انطباع شخصي ☺
    فليس كل الشعراء منشدين جيدين ولنا في تاريخنا أدلة على ذلك فكثير منهم
    كان يستأجر راوية يروي شعره في الأسواق والمحافل..
    أرى التركيز على القصيدة المكتوبة ومقاطعها -وترك إنشاد الشاعر شعره جانبا-
    ومحاولة إنشاد الشعر بأنفسنا فإذا ثبت هذا المقياس الذي جربتُه الآن على أكثر
    من أربعة أبيات من الطويل فلم يخيب ظني انتقلنا بمشيئة الله إلى إنشاد الشاعر شعره..
    ولعل هذا الاقتباس من حوار دار بيني وبين أحد إخواني الشعراء بخصوص
    التجديد في الشعر العمودي يصب -ولو من بعيد- في هذا الاتجاه:
    شعرنا العربي فيه أكثر من 68 نموذجا مختلفا من نماذج البحور
    إضافة إلى بعض الفنون المستحدثة في العصر الذهبي تأثرا بالهند
    والفرس مرورا بالموشحات وانتهاء بالتفعيلة، حتى أن الدارسين
    الأكاديميين في جامعاتنا يشتكون من كثرة الأوزان مما يجعلهم يعانون في حفظها..
    فهل نحن في حاجة إلى الجديد مع هذا الكم الهائل من النماذج ؟؟
    أليس ذلك العدد كافيا لنا لنكتب عليه ؟؟
    التجديد في الشعر العمودي مقبول من حيث الصور والأخيلة والإيقاع
    الداخلي فالوزن الواحد في الشعر يختلف تناوله من شاعر لآخر
    ومن قصيدة لأخرى حسب اللغة والألفاظ المستعملة وحسب الظروف
    النفسية للشاعر أو ما يريد الإيحاء به..
    لنقارن بين هذين البيتين :
    ولَيلٍ كَمَوجِ البَحرِ أَرخى سُدولَهُ**عَلَيَّ بِأَنواعِ الهُمومِ لِيَبتلي
    مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدبِرٍ مَعاً**كَجُلمودِ صَخرٍ حَطَّهُ السَيلُ مِن عَلِ
    نلاحظ أن البيتين من قصيدة واحدة للشاعر نفسه
    ووزنهما واحد هو الطويل، لكن لو جربنا إنشادهما
    فإننا سنستشعر اختلافا إيقاعيا كبيرا بينهما؛ ففي حين
    نحس أن اللسان لا يطاوعنا في إنشاد البيت الأول بسرعة
    وانطلاق ونجد فيه ثقلا يشبه ثقل الليل المرخي سدوله(مما يعبِّر
    عن الحالة النفسية بدقة متناهية وعجيبة)، نجد أن اللسان ينطلق
    بالإنشاد في البيت الثاني وكأن ذلك يعبر حقيقة عن سرعة هذا الجواد ..
    و لو جربنا استخدام كلمات أخرى مكان (مكر مفر) -مثلا- مع المحافظة
    على وزن الطويل فستضعف سرعة الإيقاع عند إنشاد البيت وسنستشعر تغيرا ..
    جربوا ذلك بأنفسكم للتأكد..

    وهناك أبيات كثيرة في الشعر وزنها واحد لكنها تظهر
    وكأنها مختلفة الوزن لأن إيقاعها مختلف أو ألفاظها مختلفة
    مما يشكل صعودا وهبوطا في الإيقاع حسب الحالة النفسية
    يوحي للوهلة الأولى وكأن الشاعر انتقل إلى وزن آخر.
    (لم أرد الإطالة بالحديث عن النَّظْم لأن الفرق بينه وبين الشعر يظهر
    جليا حتى تظن أنه غير موزون أصلا برغم أنه موزون)..

    في هذا المجال يمكن التجديد و الإبداع (وإن كنت أفضِّل العفوية
    والطبع خشية أن يخرج الشاعر إلى التكلف فيعنِّي نفسه فيما
    لا طائل منه لأن التكلف من أعداء الشعر والشاعرية)..

    أرجو تجربة المقياس على هذين البيتين لزفر بن الحارث وإعطاء آرائكم :
    فإنْ نَكُ نازَعنا قُريشاً فإنّهُم**أخونا ومولانا الذين نُنازِعُ
    فأيَّ قَبيلَينَا وأُمِّك ما يكُن**له المُلكُ تَتبَعْهُ وخدُّك ضارعُ

    أما انطباعي الشخصي عنهما هو أن البيت الأول كان المقياس فيها منخفضا
    لأن الشاعر كان يتحدث عن إخوانه بصيغة الفخر مما أضفى عليه راحة
    وزهوا جعلا المقياس ينخفض..
    أما البيت الثاني فإن النبرة بدأت بالتصاعد و الغضب نوعا ما على المهجوّ
    لكنه لم يكن غضبا شديدا نظرا لأنه لا يعير المهجوّ أهمية كبيرة فهو مرتاح من هذا الجانب
    مما يوحي بأنه غضب مشوب بالاحتقار وهذا مما لم يجعل المقياس يرتفع كثيرا.

    فما رأيكم ؟؟
    أعجبتني الفكرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    ولي عودة إن شاء الله

    تحيتي وتقديري
    التعديل الأخير تم بواسطة * الباز ; 02-12-2010 الساعة 03:14 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط