أستاذي الفاضل:
هل يعقل أن الخليل يعتمد على قول مغنية -لو صحت الرواية- لتكون أساساً لنموذج بحر عروضي في حين أن أبيات شاعر أو شاعرة محترمة فصيحة لا يؤخذ شعرها لاحتمال الإقواء...
أين منهجية الكثرة وعدم القبول بالشوارد في وضع القواعد؟
بمعنى من يقبل بهذه الأبيات في ترسيخ الهزج المحذوف فمن باب أولى أن يأخذ بأبيات صفية لقبول الهزج المقصور... أو أن تردَّ كلها ويبقى النموذج السالم فقط.
جزاكم الله خيراً.