[size="6"]
أستاذتي ثناء
هلا كبرت خطك في الكتابة
لأتابعك باستمتاع أكثر.

أستاذي خشان:

ما لون أحلامٍ؟تُسائل سيدي
أوَ ما دريت به؟ بلون مدادِ
فمدادها في المزهريّة ينبري
ليزهّر الأيام حين سوادِ
وحروفها نوّار حلم ينجلي
ليصعّد الأنفاس في إسعادِ

شكرا لجمال روحك