كلما جدت بالدموع غوالٍ
يستقر في ذهني أن الصواب نحويا ( غواليًا )
جدت بالدموع الغوالي .... جدت بالدموع غواليا .....دموعي غوالٍ فلا أجود
كلما جدت بالدموع غوالٍ
يستقر في ذهني أن الصواب نحويا ( غواليًا )
جدت بالدموع الغوالي .... جدت بالدموع غواليا .....دموعي غوالٍ فلا أجود
خشــــــانُ أنت حقيقةٌ قد أشرقت / لكنها بجلالـــــــــــــــها تتحجّبُ
إني أمد من الهوى يا سيدي / كفاً تحب لقاكَ أو تتــــــــــــــــــحبّبُ
تم تعديل الأبيات وإعادة صياغتها
مع أن البيت يستقيم على :
كلما جدت بالدموع الغوالي / وهْي عمري وليس دمعاً يُصبُّ
إلا أن موسيقاه لم ترقني أعني الشطر الأول فانتهيت إلى هذه الأبيات :
لستُ أدري لأي شيءٍ أحبُّ
ألأنّي مغـــــــــفَّلٌ فيـــــكِ يصْبُو
كم ظننْتِ الدموعَ غير غوالٍ
وهْيَ عمري وليس دمعاً يصبُّ
آهِ يا فتنتي إذا جئت أشكو
كِ وجيعاً من الهوى فيَّ عتْبُ
(آهِ يا فتنتي إذا جاء يشكو
كِ وجيعاً يذيبُ عينيهِ عتْبُ )
قلت يا سيدي هواكم خيالٌ
إن هذا الهــــــوى ضــــلالٌ وكِذْبُ
أو هكذا وهو ما استقر عليه اختياري :
لستُ أدري لأي شيءٍ أحبُّ
ألأنّي مغـــــــــفَّلٌ فيـــــكِ يصْبُو
آهِ يا فتنتي إذا جئتُ أشكو
كِ وجيعاً يذيبُ عينيَّ عتْبُ
وظننْتِ الدموعَ غير غوالٍ
وهْيَ عمري وليس دمعاً يُصبُّ
قلت يا سيدي هواكم خيالٌ
إن هذا الهــــــوى ضــــلالٌ وكِذْبُ
التعديل الأخير تم بواسطة خالد الغيلاني ; 02-08-2016 الساعة 08:34 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات