فاتني ان أذكر الكلمات المشتركة بين النصين
فاتني ان أذكر الكلمات المشتركة بين النصين
كنت أفكر في تركيب من كلمتي (إنْ أنت ) = 2 2 1 فمن المتوقع أن يكون بعدهما الرقم 2 لتشكل معا 2 2 3
لاستطلاع ذلك بنفسك أرجو أن تتبعي الخطوات التالية :
1- إفتحي الرابط: https://poetry.dctabudhabi.ae/#/diwan/classic/search
2- ضعي في خانة البحث : "إنْ أنت" هكذا بين قوسين دون فراغات بين الأحرف والقوسين
3- ستخرج لك الأبيات فخذي أول أبيات منها بقدر رغبتك (لنقل عشرة أبيات) وإنسخيها ثم صنفيها حسب البحر وحسب مكان التركيب في أول الشطر أم وسطه وحسب بحر البيت
4- انشري النتيجة.
والله يرعاك.
حين بدأت بدرس العلل جال في بالي تساؤلات
منها
قصيدة لنزار قباني
يدك التي حطت على كتفي
كحمامة نزلت لكي تشرب
كيف يقتطع وتد من آخر الصدر والعجز
لم يمر هذا علينا في الرقمي على ما أذكر وعرفناأن الوتد لا يمكن زحافه فمن باب أولى لا يمكن حذفه
وإذ بي عند إكمال الدرس في علل النقص وجدت إجابة ربما
الحذذ _هو حذف الوتد المجموع من متفاعلن 1 3 3 فتصبح متفا 1 3
فما قصتها في الرقمي وما رأي أستاذي بها
درسنا أن آخر عجز الكامل قد يأتي 4 2 بالتكافؤ الخببي ما بعد الأوثق وكيف تحول الوتد إلى 3 إلى 2
لكن لم يمر حذف الوتد
التمرين التاسع
افتح كتاب عروضي وانقل شيئا مع ذكر رموز التفاعيل بالأرقام ثم أعد تقديمه رقميا
وأضف عليه ما شئت
من كتاب الكافي في العروض والقوافي
للخطيب التبريزي
البحر المديد سمي مديدا لأن الأسباب امتدت في أجزائه السباعية
تفعيلته
فاعلاتن فاعلن فاعلاتن مرتين
(وله ثلاثة أعاريض وستة أضرب )
العروض الأولى فاعلاتن 2 3 2
ولها ضرب واحد مثلها
والعروض الثانية محذوفة ووزنها فاعلن 2 3
(ولها ثلاثة أضرب )
الاولى مقصور ووزنه فاعلان 2 3 ه والمقصور ما سقط ساكن سببه وسكن متحركه
والثاني كالعروض ووزنه فاعلن 2 3
والثالث محذوف مقطوع ووزنه فعْلن 2 2
والعروض الثالثة
محذوفة مخبونة ووزنها فعِلن 1 3 والمخبون ما سقط ثانيه الساكن
يجوز في كل فاعلاتن 2 3 2 إلا التي في ضرب البيت الأول أن تحذف ألفه فيبقى فعلاتن 1 3 2 ويسمى مخبونا وأن يحذف النون فيبقى فعلاتُ 1 3 1ويسمى مكفوفاً
وتحذف جميعاً فيسمى مشكولا
المديد رقميا باختصار
ووزنه 2 3 2 2 3 2 3 2
ومن صوره الصدر
2 3 2 2 3 2 3
وفي العجز
2 3 2 2 3 2 3
2 3 2 2 3 2 3 ه
2 3 2 2 3 2 2
ما وضعته بين قوسين لو تفضل استاذي وتوضيح
كيف ان الأعاريض لها أضرب وأين مو قعها
أحسنت أساذتي
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/adhrob
أبدا هو كما تفضلت أستاذتي
(-3) = الحذذ حذف آخر وتد ويختص بها الكامل وقد يحمل عليه تشبها بعض البحور
(-2) = وهذا في آخر عجز الطويل وشطري الرمل يسمى حذفا وفي آخر شطري الوافر يسمى قطفا.
وللاطلاع على صور الكامل مع الأمثلة رجاء مراجعة الصفحة 55 من :
https://en.calameo.com/read/005311666dbac09586f2c
والله يرعاك.
التمرين العاشر
هات بيتا من الشعر يحتوي على ضرورة شعرية
وبينها واذكر ما تجده من أحكامها
إدخال حرف جرٍ على المضاف إليه ضرورة شعرية
يقول سيبويه وكذلك قول الشاعر إذا اضطر
يا بؤس للحرب
وإنما يريد يا بؤس الحرب
اضطر لإقحام اللام بين المضاف والمضاف إليه وهو حرف الجر
في غير مو ضعه والشاهد من بيت أبو تمامه
يابؤس للحرب التي.....وضعت أراهط فاستراحوا
في التمرين الحادي عشر
ا
أظن أنه لم يكن التمرين التاسع مو جود في الدورة الثانية
لذلك لم أحله
واخترت رواية التخاب أحببت أن أطلع عليها ولكن الرواية من حوالي أكثر من مئة صفحة هل علي أن أقرأها
جميعها كي أقدم السطور العشر هذا سيتطلب وقتا طويلا
المائة صفحة روايتان وليست واحدة فاقرئي أيهما شئت.
https://drive.google.com/file/d/0B50...pJaVRYbG8/view
وفي عنزة الخبب بديل قصير ومهم
https://sites.google.com/site/alaroo...anzatol-khabab
التمرين الحادي عشر
اخترت مو ضوع عنزة الخبب
وإن شاء الله سأقرا رواية التخاب حيت يتاح لي ذلك قرات بعضها وسأكملها
لا بخر بلا تفعيلة ولا تفعيلة بلا وتد والخبب خال من الأوتاد وبالتالي فهو خالٍ من التفاعيل وهو عبارة عن أسباب متكررة ثقيلة وخفيفة فلا زحاف بل تناوب فيما بين السبب الثقيل والخفيف
أما المتدارك فهو كباقي البحور فيه الأوتاد والأسباب والخبب إيقاع قائم بحد ذاته
وإذا كان الخليل قال بأن الخبب من المتدارك هذا يعني أنه قال بالتشعيث أو الخرم أو الحذذ أو القطع في الحشو وهذا يعني نسفاً لعروض الخليل
وهذا ما أدى إلى حجب موضوع التخاب عند العروضيين العرب لتأصل الحفظ على حساب التفكير
وليس العيب في الحفظ العيب في طمس التفكير
الرقمي هو أول محاولة في التاريخ لاستقراء تفكير الخليل لإزالة ما علق به من أوهام أو من التجسيد الذي لا يضر العروض ولكنها تقتل علم العروض.
استمتعت كثيرا بحوار أستاذي مع د خلوف
واتمنى أن يكون لي عودة حول موضوع الخبب والتخاب الموضوع مثير
هكذا أكون أنهيت دورتي بعون الله وفضله
وبفضل جهد جهيد من أستاذي المعطاء وأستاذاتي الرائعات
بقي قبل أن أختم هذه الصفحة
1_العروض في التفعيلي هو آخر تفعيلة في الصدر والضرب هو آخر تفعيلة في العجز
قد سألت عن هذا أستاذي في التمرين التاسع
إذا فالعروض لها أضرب أي صورا من صور نهاية العجز
والعروض الواحدة تقبل أكثر من صورة للعجز
2_ هل يجوز للشاعر تكرار كلمة في نفس القصيدة بين بيتين أو ثلاث
إذا تعمد الشاعر ذلك لغاية ما أو لجمال موسيقى كلمة ما
كيف سأبدأ الدورة التاسعة هل أفتح صفحة هناك
أم لا لزوم لذلك
لا لزوم لذلك حل مشروع التخرج مكان كل ما كتب عما بعد الدورات وفيه ذكرت التاسعة للاطلاع.
http://arood.com/vb/showthread.php?p=91129#post91129
لقد أجبت على السؤال الأول في المشاركة رقم 36
بالنسبة للسؤال الثاني ذكر وا أن الحد الأدنى للأبيات بين كلمتين متفقتين في
اللفظ والمعنى هو سبعة أبيات. وما كان أقل من ذلك يعتبر عيبا أسمه الإيطاء.
لكن يمكن تكرار الكلمة عدة مرات على التوالي إن كان المعنى مختلفا.
أنقل من كتاب ( العيون الغامزة على خفايا الرامزة)
"أقول: يعني أن تكرير القافية هو الإيطاء، أُخذ من التواطؤ وهو التوافق، سُمي بذلك لاتفاق اللفظين. ونقلَ بعضهم عن الخليل أنه [؟] تكريُرها من غير تباعد ولو اختلف معناها. وضعّفَ ابن جنى هذه الحكاية عنه. قال: أو يكون رأياً رآه وقتاً دون وقت. وحكى الرمّانى عنه أنه يقول بالإيطاء في مثل ((العين)) و ((العين)) مما يجتمعان في الاسمية، فأما ((ذهب)) ماضي ((يذهب)) ((وذهب)) مراسلُ الفضة فغيرُ إيطاء عنده. وظاهر هذا أن الاتفاق في الفعلية ((كوجَد)) من الوجدان ((ووجد)) من الحزن إيطاء. وحكى الأخفش عنه أنه قال بخلافه لأنه جوّز ((الرجل)) علماً مع ((الرجل)) يعني به الرجولية. وزعم الأخفش أن الكلمة 'ذا اختلفن معناها فلا إيطاء، وهو الحق لان اتحاد اللفظ مع اختلاف المعنى من محاسن الكلام. وأيضاً فإن قُبح الإيطاء دلالته على ضعف طبع الشاعر ونزارةِ مادته حيث أحجم طبعُه وقصّر فكره أن يأتي بقافية غير الأولى واستروح إلى إعادة الأولى، والطبعُ موكّل بمعاداة المعادات، وكلاهما مفقود عند اختلاف المعنى. وقد أشار الناظم إلى تقرير المذهبين، وأن الثاني هو المرجّح. وقوله ((ومعنى)) عطفٌ على مقدرٍ تقديرهُ ((لفظاً ومعنى)). وقوله ((ويزكوقبحه كلما دنا)) يعني أن القافية المتكررة كلما قَربت من أختها تزايد القبح وفحش العيب، كقول توبة:
لعّلك يا فَحْلاً نزي بمريرةٍ
تعاقبُ ليلى أنْ تراني أزورها
علىَّ دماءُ [؟] إنْ كان بعلُها
يرى لي ذنباً غيرَ أنّي أزورها
وحدد بعضهم البعد بسبعة أبيات، وبعضهم بعشرة. قال صاحب العمدة: وتكرير قافية التصريع ليس بعيب، كقوله:
خليليّ مُرّا بي على أُمِّ جُنْدَبِ
نقضَّى لُباناتِ الفؤاد المعذّبِ
فإنكما إن تُنظرانىَ ساعةً
من الدهر تنفعني لَدَى أم ّ جندبِ
(1/208)
________________________________________
قلت: وهذا في الحقيقة غيرُ محتاج على التنبيه عليه لأن الكلام مفروضٌ في تكرير قافية البيت، وآخرُ النصف الأول من البيت المصرع ليس بقافية البيت قطعاً فهو غيرُ ما الكلامُ فيه، والله الموفق للصواب. "
رابط الكتاب وهو مفيد ولعله أقرب كتب التراث للرقمي:
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%...8%B2%D8%A9-pdf
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات