لعل أبلغ مدح للقصيدة هو نقد مضمونها من قبل أستاذنا د. ضياء الدين الجماس.

لأمرين

1- هذا المستوى الراقي من النقد يعني رقيا للقصيدة، فيمكن لقصيدة تمدح على مستوى معين أن تكون عرضة للنقد على مستوى أرقى.

2- يعتبر شهادة بسلامة الشكل الشعري عروضيا ونحويا .

على أني أرى أن القصيدة تستحق أن تنقل لمنتدى قصائد الشعراء، فهو ليس ضمانة لعدم النقد. بل أدعو إلى تناول كل ما فيه بالنقد والتعليق.
وما تفضيله على سواه إلا لتقليل العناوين الخاصة بالشعر.


هنيئا لك أستاذتي