أعتز بهذه المتابعة اللصيقة الدقيقة واشكرك عليها أخي في الله فاروق النهاري ، فهي دليل محبة ومودة قلبية خالصة
جزاك الله خيراً.
الشعر حسابه أشد من الكلام العادي، فنسأل الله تعالى أن يحسن به ختامنا.
وأنا لا أقصد بشعري أحداً من البشر لذاته إلا كرد جميل والأولى أن نخلص أشعارنا لخدمة الإسلام والقرآن الكريم والأحباب من الرسول وأصحابه وسائر إخوانهم من المؤمنين أجمعين.
بوركت.
المفضلات