يامصر

هذه قصيدة لي سأشارك بها في مسابقة في الجامعة
فهل من ملاحظات؟

يامصر فيكِ ترنم الشعراءُ=بقصائدٍ رقصت لها الأنواءُ
رفعوا لك الرايات حتى أقبلت=ترجو وتطلب قربكِ الزعماءُ
ما سر هذا العشق في قلبي لها=كم حيرت أفكارنا الأهواءُ
دع عنك عذلي في محبتهم فهم=شعب أبي حاتم معطاء
لايرتضون الضيم يوما واحدا=من بعد أن حكموا الدنا رؤساءُ
ثاروا على حكم الرئاسة بعدما=شاع الفساد وقتِّل الفضلاءُ
كل الشعوب تثور ضد طغاتها=لو أصبحت تلهو بها الوزراء
ماضر مصر وشعبها ماخططت=مادبرته بمكرها الأعداءُ
كادوا لها عبر الزمان مكائداً=صمدت وقامت إنها العظماء
شعب له في كل مجد لبنة=هم سادة في القوم بل أمراء
أرض الكنانة أنت في قلبي=إذا لم يحتملك لمجدك الأبناء
أصهار خير الخلق صونوا أرضكم=واستبشروا دوما لها العلياء

[(أحمد الحكيم)]

البيت الثاني اخي المعنى ركيك
وتطلب قربك الزعماء
لا استسيغ المعنى هنا به خلل تركيب لغوي

البيت السابع
وتلهو به الوزراء
ايضاً خلل تركيب لغوي

القصيدة همزية جميلة رائعة ذات معنى فقط ارجو مراجعة ما اشرت له

هذه قصيدة لي سأشارك بها في مسابقة في الجامعة
فهل من ملاحظات؟

يامصر فيكِ ترنم الشعراءُ=بقصائدٍ رقصت لها الأنواءُ
رفعوا لك الرايات حتى أقبلت=ترجو وتطلب قربكِ الزعماءُ
ما سر هذا العشق في قلبي لها=كم حيرت أفكارنا الأهواءُ
دع عنك عذلي في محبتهم فهم=شعب أبي حاتم معطاء
لايرتضون الضيم يوما واحدا=من بعد أن حكموا الدنا رؤساءُ
ثاروا على حكم الرئاسة بعدما=شاع الفساد وقتِّل الفضلاءُ
كل الشعوب تثور ضد طغاتها=لو أصبحت تلهو بها الوزراء
ماضر مصر وشعبها ماخططت=مادبرته بمكرها الأعداءُ
كادوا لها عبر الزمان مكائداً=صمدت وقامت إنها العظماء
شعب له في كل مجد لبنة=هم سادة في القوم بل أمراء
أرض الكنانة أنت في قلبي=إذا لم يحتملك لمجدك الأبناء
أصهار خير الخلق صونوا أرضكم=واستبشروا دوما لها العلياء

أبيات جميلة ولغة سلسة ومعبرة ..
أحسنت لكن عندي ملاحظة في هذا الشطر :

واستبشروا دوما لها العلياء

كلمة العلياء هنا وقعتى مفعول به وحقها النصب بالفتح
والقافية لديك مضمومة لذا أرجو الانتباه لمثل هذه النقطة في قصائدك القادمة وتصحيح هذا الخطأ ان أمكنكـ ..

للأمااام ..

يامصر فيكِ ترنم الشعراءُ=بقصائدٍ رقصت لها الأنواءُ
رفعوا لك الرايات حتى أقبلت=ترجو وتطلب قربكِ الزعماءُ
ما سر هذا العشق في قلبي لها=كم حيرت أفكارنا الأهواءُ

دع عنك عذلي في محبتهم فهم=شعب أبي حاتم معطاء

الصحيح أن تقول حاتمي على سبيل النسبة ، إلآ أن ذلك يفسد الوزن ، وتركها كما هي يجعلها حشوا ليس غير .
لايرتضون الضيم يوما واحدا=من بعد أن حكموا الدنا رؤساءُ
ما محل : رؤساء من الإعراب .

ثاروا على حكم الرئاسة بعدما=شاع الفساد وقتِّل الفضلاءُ
كل الشعوب تثور ضد طغاتها=لو أصبحت تلهو بها الوزراء

في هذا التركيب بعض الركاكة

ماضر مصر وشعبها ماخططت=مادبرته بمكرها الأعداءُ

فيه ركاكة كذلك .

كادوا لها عبر الزمان مكائداً=صمدت وقامت إنها العظماء

مكائدا : حشو خالص هنا ، بحيث لو حذفت لبقي المعني صحيحا ، و هذا من عيوب الشعر ، فالكلمة هنا دورها اسيفاء الوزن ليس إلا .

إنها العظماء ، لم توفق في هذا التركيب ، لو قلت : بدلا عن ذلك التركيب هذا التركيب : تلكمُ العصماءُ ، قد يكون أخف على السمع و الله أعلم .

شعب له في كل مجد لبـْنة=هم سادة في القوم بل أمراء

لا يستقيم الوزن إلا بتسكين الباء من لبنة ، ولست أدري هل ورد عن العرب ذلك و المعروف قولهم : لَـبـِنـَـةٌ .
أرض الكنانة أنت في قلبي=إذا لم يحتملك لمجدك الأبناء

كتبت سهوا كلمة إذا في بداية الشطر الثاني ، والضحيح أن تكون في آخر الشطر الأول كما يلي :
أرض الكنانة أنت في قلبي إذا = لم يحتملك لمجدك الأبناء

أصهار خير الخلق صونوا أرضكم=واستبشروا دوما لها العلياء

تركيب فيه ركاكة .


مررت من هنا نزولا لإبداء بعض الملاحظات تماما كما طلبت إلينا ، وقد أوضحت بعضها عسى أن تساعدك في تعديل ما يجب تعديله قبل بعثها إلى إدارة المسابقة .
و الله ولي التوفيق .
يرعاك الله

البيت الثاني اخي المعنى ركيك
وتطلب قربك الزعماء
لا استسيغ المعنى هنا به خلل تركيب لغوي

البيت السابع
وتلهو به الوزراء
ايضاً خلل تركيب لغوي

القصيدة همزية جميلة رائعة ذات معنى فقط ارجو مراجعة ما اشرت له

شكرا لك أتمنى ان أنتهي منها قبل الموعد النهائي

أبيات جميلة ولغة سلسة ومعبرة ..
أحسنت لكن عندي ملاحظة في هذا الشطر :

واستبشروا دوما لها العلياء

كلمة العلياء هنا وقعتى مفعول به وحقها النصب بالفتح
والقافية لديك مضمومة لذا أرجو الانتباه لمثل هذه النقطة في قصائدك القادمة وتصحيح هذا الخطأ ان أمكنكـ ..

للأمااام ..

الحقيقة أن لساني لم يستسغها بالنصب ولاأعتقد أنها مفعول به
أتمنى أن يفيدني فيها أهل النحو

هذه قصيدة لي سأشارك بها في مسابقة في الجامعة
فهل من ملاحظات؟

يامصر فيكِ ترنم الشعراءُ=بقصائدٍ رقصت لها الأنواءُ
رفعوا لك الرايات حتى أقبلت=ترجو وتطلب قربكِ الزعماءُ
ما سر هذا العشق في قلبي لها=كم حيرت أفكارنا الأهواءُ
دع عنك عذلي في محبتهم فهم=شعب أبي حاتم معطاء
لايرتضون الضيم يوما واحدا=من بعد أن حكموا الدنا رؤساءُ
ثاروا على حكم الرئاسة بعدما=شاع الفساد وقتِّل الفضلاءُ
كل الشعوب تثور ضد طغاتها=لو أصبحت تلهو بها الوزراء
ماضر مصر وشعبها ماخططت=مادبرته بمكرها الأعداءُ
كادوا لها عبر الزمان مكائداً=صمدت وقامت إنها العظماء
شعب له في كل مجد لبنة=هم سادة في القوم بل أمراء
أرض الكنانة أنت في قلبي=إذا لم يحتملك لمجدك الأبناء
أصهار خير الخلق صونوا أرضكم=واستبشروا دوما لها العلياء

أخي وأستاذي الفاضل

حازم

يعلم الله كم أنا عاجزٌ على الرد على هذه القصيدة

الرائعة فائقة الجمال

فابسمي وباسم كل مصري

نحييك أستاذي الفاضل

فتفضل بقيول فائق المحبة والتقدير

بارك الله فيك ورعاك

يامصر فيكِ ترنم الشعراءُ=بقصائدٍ رقصت لها الأنواءُ
رفعوا لك الرايات حتى أقبلت=ترجو وتطلب قربكِ الزعماءُ
ما سر هذا العشق في قلبي لها=كم حيرت أفكارنا الأهواءُ

دع عنك عذلي في محبتهم فهم=شعب أبي حاتم معطاء

الصحيح أن تقول حاتمي على سبيل النسبة ، إلآ أن ذلك يفسد الوزن ، وتركها كما هي يجعلها حشوا ليس غير .
لايرتضون الضيم يوما واحدا=من بعد أن حكموا الدنا رؤساءُ
ما محل : رؤساء من الإعراب .

ثاروا على حكم الرئاسة بعدما=شاع الفساد وقتِّل الفضلاءُ
كل الشعوب تثور ضد طغاتها=لو أصبحت تلهو بها الوزراء

في هذا التركيب بعض الركاكة

ماضر مصر وشعبها ماخططت=مادبرته بمكرها الأعداءُ

فيه ركاكة كذلك .

كادوا لها عبر الزمان مكائداً=صمدت وقامت إنها العظماء

مكائدا : حشو خالص هنا ، بحيث لو حذفت لبقي المعني صحيحا ، و هذا من عيوب الشعر ، فالكلمة هنا دورها اسيفاء الوزن ليس إلا .

إنها العظماء ، لم توفق في هذا التركيب ، لو قلت : بدلا عن ذلك التركيب هذا التركيب : تلكمُ العصماءُ ، قد يكون أخف على السمع و الله أعلم .

شعب له في كل مجد لبـْنة=هم سادة في القوم بل أمراء

لا يستقيم الوزن إلا بتسكين الباء من لبنة ، ولست أدري هل ورد عن العرب ذلك و المعروف قولهم : لَـبـِنـَـةٌ .
أرض الكنانة أنت في قلبي=إذا لم يحتملك لمجدك الأبناء

كتبت سهوا كلمة إذا في بداية الشطر الثاني ، والضحيح أن تكون في آخر الشطر الأول كما يلي :
أرض الكنانة أنت في قلبي إذا = لم يحتملك لمجدك الأبناء

أصهار خير الخلق صونوا أرضكم=واستبشروا دوما لها العلياء

تركيب فيه ركاكة .


مررت من هنا نزولا لإبداء بعض الملاحظات تماما كما طلبت إلينا ، وقد أوضحت بعضها عسى أن تساعدك في تعديل ما يجب تعديله قبل بعثها إلى إدارة المسابقة .
و الله ولي التوفيق .
يرعاك الله

شكرا لك على نقدك الوافي اولا

حاتم: سأحاول أن أعيد صياغة البيت إن أمكنني

رؤساء: أتيت بها كصفة للفاعل وهو الواو

مكائدا: هو للوزن كما تفضلت

إنها العظماء: تلكم العظماء ، راقت لي أكثر

لبْنة: لا أعلم فقد جاءت معي الباء ساكنة

بالنسبة ل"إذا" فهي خطأ مطبعي كما تفضلت


سأحاول تعديل ما تيسر لي

مع ملاحظة أنني مازلت أحبو في الشعر

أخي وأستاذي الفاضل

حازم

يعلم الله كم أنا عاجزٌ على الرد على هذه القصيدة

الرائعة فائقة الجمال

فابسمي وباسم كل مصري

نحييك أستاذي الفاضل

فتفضل بقيول فائق المحبة والتقدير

بارك الله فيك ورعاك

إن لمصر وشعبها في قلبي مكانة كبيرة
ولا تستطيع قصيدة أن تعبر عن مدى حبي لها

تمنيت لو لديك بعض الملاحظات

شكرا لك على نقدك الوافي اولا

حاتم: سأحاول أن أعيد صياغة البيت إن أمكنني

رؤساء: أتيت بها كصفة للفاعل وهو الواو

مكائدا: هو للوزن كما تفضلت

إنها العظماء: تلكم العظماء ، راقت لي أكثر .
كتبت لك : تلكم العَصْماء ُ

لبْنة: لا أعلم فقد جاءت معي الباء ساكنة

بالنسبة ل"إذا" فهي خطأ مطبعي كما تفضلت


سأحاول تعديل ما تيسر لي

مع ملاحظة أنني مازلت أحبو في الشعر

أنت أكبر من ذلك أنت شاعر كبير في المدى القريب جدا .
أنت رجل محترم مكلل بجمال التواضع ، و مثلك يتعلم بسرعة البرق ، بفضل التواضع .
أشد على يديك بحرارة ،
أقبل جبينك المتواضع ،
فيك خصلة قلما نجدها في الرجال ، و لا غرابة فأنت تلميذ كبير المتواضعين الاستاذ خشان ، و الطباع تسرق الطباع .
لك كل الود و المحبة في الله .
تقبل تحياتي العطرات .

إنها العظماء ، لم توفق في هذا التركيب ، لو قلت : بدلا عن ذلك التركيب هذا التركيب : تلكمُ العصماءُ ، قد يكون أخف على السمع و الله أعلم .

مامعنى العصماء؟

العصماء
في حديث أبي سفيان: فتَناوَلْتُ القَوْسَ والنَّبْلَ لأَرْميَ ظَبْيةً عَصْماءَ نَرُدُّ بها قرَمَنا.
وقد عَصِمَ عَصَماً، والاسم العُصْمةُ.
والعَصْماءُ من المعَز: البيضاءُ اليدين أو اليدِ وسائرُها أَسودُ أَو أَحْمرُ.
وغرابٌ أَعْصَمُ: وفي أحد جَناحَيْه رِيشةٌ بيضاء، وقيل: هو الذي إِحْدى رِجْلَيْه بيضاءُ، وقيل: هو الأَبيضُ.
والغرابُ الأَعْصَمُ: الذي في جَناحِه ريشةٌ بيضاءُ لأن جَناح الطائر بمنزلة اليدِ له، ويقال هذا كقولهم الأبَْلَق العقوق وبَيْض الأَنُوق لكل شيء يَعِزُّ وُجودُه.
وفي الحديث: المرأَة الصالحةُ كالغُرابِ الأَعْصَم، قيل: يا رسولَ الله، وما الغُرابُ الأَعْصَمُ؟ قال: الذي إحْدى رِجْلَيْه بَيْضاء؛ يقول: إنها عزيزةٌ لا تُوجَد كما لا يُوجَد الغُراب الأَعْصَم.