وإذا ذاك لا يعود تشعيثا بل يغدو قطعا .
نحن في الرقمي في منجى من الإسقاطات - التي ينكرها العروضيون وإن تلبسوا بها - التي تلقيها حدود التفاعيل على التفكير لأننا نتناول الجوهر. وإن أثرت فينا - كما حصل معي في بدء هذا الموضوع - فسرعان ما ننجو منها.
وتوضيح هذا هو هدف هذه المشاركة .
سلمت أستاذتي .
المفضلات