خجّلتموني والله ، ما أنا إلاّ أختكم ، أصيب و أخطئ ، فلا تبخلوا عليّ بنقدكم و توجيهكم

أضيف بعون الله هذه الأبيات (أوّل مرّة يسهل عليّ النّظم على البسيط ، بفضل أستاذ الكلّ ، حفظه الله)


الفضـــلُ أوّلُــــهُ للهِ بــــــارئِنا = والشّكرُ أجملُه للهِ إثباتُ
فالحوتُ في البحر و الأطيارُ في الأفُقِ = من رزقه دائما بالخير تقتاتُ
لا ملجئًا منهُ -حين تعظُمُ المِحَنُ- = إلاّ إليهِ ، و هل لذاكَ ميقاتُ؟
اللهَ أدعو ، و قد أتْعبَني سقَمي = أنتَ الهُدَى إن أصابَ النّورَ ظُلْماتُ
أنتَ أنيسي ، و أنتَ ملجئي أبدًا = أنتَ الرّحيمُ بنا ، و النّفسُ زلاّتُ
ألفُ صلاةٍ على الحبيبِ دائمة = ما لاح فجرٌ وما أُلحِدَ أمواتُ