حيا الله أستاذنا ،،،،


حيا الله أخي وأستاذتي وأعتذر إليك وللإخوة والأخوات لبعض التأخر في الردود،

وتيرة العمل زادت هذا الأسبوع، ولكني بإذن الله سأجيب تباعا مع بعض التأخير
.


- وهل عرض أستاذنا ما توصل إليه في وقته لأحد الأساتذة أو الأدباء

أعرضه بين الحين والآخر ولكن الرد في أحسن حالاته لا يعدو المجاملة. فلا يمكن من جلسة عابرة أن يفهم المستمع أكثر من أن الرقم هو إعطاء التفاعيل قيما رقيمة ويبدو إذ ذاك نوعا من الديكور.

لا يعرف الرقمي من لم يفهم مضمونه



- ! - تحميل ذهنٍ منشغل بصعوبات الحياة التي نعرفها جميعًا بهذه المسألة الذهنية فيه الكثير من المشقة ،،، وهنا اتساءل ببراءة : هل احتل العروض الرقمي مكانة عالية في القلب ! ......

أجل


- لا تجامل رجاء ،،، أكاديمة العروض الرقمي أو لنقل مدرسة العروض الرقمي أو حتى إن قلنا منتدى العروض رقميًا ،،، علّمت الكثيرين : فأين هم

كثير منهم تركوا دون أن يودعوا

- من خلال ( تخميني ) لإجابتك على التساؤل السابق اتساءل وببراءة : وماذا قدموا لأكاديمية العروض رقميًا ! ......

بعضهم ساهم إيجابيا وانقطع

ومنهم د. شاكر الحارثي صحب الموقع المشهور
والمهندس وسيم شعباني ( العمارة والعروض )
والأستاذة يسرى ( التمثيل البياني والعروض )
والأستاذة زينب النور ( تعمل على برنامج للرقمي )

ومنهم من نبغ وعلم ونشر ثم انقطع

هيفاء
مخلص النوايا
كلمات
الصمصام
لجين الندى
سلسبيل


- بتجرد تام رجاء ،،،، أيهما أكثر كمالاً الرقمي أم التفاعيل ! .... وبأيسر شرح ممكن : كيف ندمج بينهما ! .......

الكمال لله

التفاعيل أيسر للشاعر الذي لا يريد أكثر من الوزن ويعتمد على الحفظ.

الرقمي يحتاجه العروضي والمثقف والفنان ويفيد الشاعر ويحتاج بعض التفكير


وأسعد الله صباحك بكل خير ....

حفظ الله أخي ورعاه.