أحسنتَ أستاذي.. و بما الرجوع إلى الحق فضيلة، أسحبُ اعتراضي على إشباع "أنتِ" ، فلا يمكنها إلا أن تكون مثل بقية الضمائر ، حتى و لو لم ترد مشبعة في أشعار العرب، يمكننا إشباعها قياساً على "أنتَ".
أحسنتَ أستاذي.. و بما الرجوع إلى الحق فضيلة، أسحبُ اعتراضي على إشباع "أنتِ" ، فلا يمكنها إلا أن تكون مثل بقية الضمائر ، حتى و لو لم ترد مشبعة في أشعار العرب، يمكننا إشباعها قياساً على "أنتَ".
حياك الله أخي قيس
ثمة ما يقارب أنتِ ضمير المخاطب المفرد المؤنث (التاء )
عمر بن قدور الجزائري :
وإن أسرع الأواب يطلب ما ..... يفيدك إلا وانتضى السيف للوقت
فما تستطيعي أن تقومي بنهضة ... وهو الذي يقضي عليك متى رمـــتِ
وما يصلح الإسلام إلا برجعة .... إلى خير قول نابذ للجهل والمقت
أفيء وفيه الغبن غبن معاند ... وعضي عليه بالنواجذ إن هدتِ
ويمكن تصور البيت التالي في السياق
وما كان من خير فربكِ واهبٌ .... وما كان من شر فمصدره أنــتِ
أليس كذلك؟
وعند ( وهو ) في عجز البيت الثاني توقف فلا يصح الوزن إلا بتشديد الواو ولا أدري أضرورة هذه أم خطأ مطبعي.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات