أستاذتي العروضية الشاعرة الأديبة حنين حمودة الغالية
أنت من يستحق كل التقدير والاحترام
أي تنافس ؟ ! سامحك الله . وهل لي أن أرقى إلى مستوى أستاذي الفذ خشان لأنافسه؟
إنما هو أسلوبه التربوي كمعلم حكيم ، يشجعني ويثني علي ليحثني على الاجتهاد بعد أن لاحظ كسلي وتقاعسي.
ولا أرجو له إلا النجاح في مسعاه لتحفيزي قبل أن يفوت الأوان .
أنا التي اشتقت إليكم جميعا . وخاصة إلى أختي الحبيبة جميلة الروح حنين حمودة .
أسعد الله أيامك
ورفع شأنك في الدنيا والآخرة
المفضلات