خاطرتي كان عمرها لحظات فقد كتبتها في موقع آخر مباشرة على الصفحة ونقلتها هنا بعدها يا أستاذة سمر ؟؟ أشكرك على التعليق

أعجبتني خاطرتك الفكرة حقا جميلة ولا تفهمها إلا صاحبتها وكما نقول في عاميتنا (( مـَايْحـَسْ بالجَمـْرَه إلاَّ اللِّي عـَافـسْهـَا )) ويتجلى ذلك بالخصوص عند قولك هنا :

فقالَت إحداهُن:لهَا حقٌ أن تحزنَ وتبكي ،
فَقدْ كانَ نعمَ الزوجُ!
لم نره إلا حاملا مَا لذَّ وطابَ !
ولم نسمعْ منهما صوتًا أو شكوَى..!
وبعد هذا.... فنحن في مجتمع عنده قصر نظر ،،، ليس له بعد نظر

وقد ضربت أيضا أروع مثال على صبر الزوجة وستر أهل بيتها حتى بعد الطلاق والإنفصال

هنا أستاذتي سحر في مقطع :

هأنَا ..بعدَ عشرين عامًا،يموتُ ويرحلُ وأظلُّ أنا كما أنا وحدي ،بلا ولدٍ.. وبلا حلمٍ ..وبلا عمرٍ..
هأنَا
أليس الأصح أن تأتي ها أنا يعني هاء مشبعة ؟