اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((الأمير صلاح سالم)) مشاهدة المشاركة


سؤال للأستاذ خشان

أجد اختلاف في نطق القافية في بعض الأبيات

مع أن القافية ما اختلفت ولا رتبتها اختلفت

فهل من سبب لهذا سيدي الكريم



فرضٌ علينا بعشق تـُرْبـَتها
أن يصبحَ العشقُ دونها سـُنـَنـَا

ما بين فـَرْث الرَّدى إلى دمـِهِ
تـَجرى حياة ٌبعرْقـهِ لـَبنـَا

غصنَ الأماني هناك يحصدُهُ
مـَنْ يزرع العزمَ والصمودَ هـُنـَا

في مشتل الشعر كم لهُ قـَـدَم ٍ !
تـُخلـَّدُ الضاد بعد كلِّ فـَنـَا




لا أدري قرأتها مرات عديدة

ولكن لم أتوصل إلى شئ يفيدني في هذا

أم أن قراءتي لها خطأ

الأستاذة هناء والشاعر جبر أنتما رائعان بارك الله فيكما

وفقكم الله
أخي وأستاذي الكريم

أن يصبحَ العشقُ دونها سـُنـَنـَا
تـَجرى حياة ٌبعرْقـهِ لـَبنـَا
ليتبع اللفظ منه فيضُ سنا
.فالحبّ أنّى سيقبلُ المننا
.صلّتْ فروضَ الغرام والسّننا

"يا ربّ" آمينها أضاء دُنا


القافية صحيحة .

هل تجد ما لون بالأحمر متميزا عما لم يلون ؟
إن كان الأمر كذلك فإن شعورك ناجم من فرط حساسية موسيقية لديك. فإن تتابع النونين في القافية فيه انسجام إضافي يزيد عما تتطلبه شروط صحة القافية. ولو أن شاعرا التزمه في قصيدته لكان ذلك من باب لزوم ما لا يلزم.

يرعاك الله.