يا أستاذتي أنا أتحرج من الخوض في شعر التفعيلة في الفصحى لعدم تبلور معالم ثابتة لها في ذهني ولاختلاف الآراء في بعض أمورها. فكيف بتفعيلة النبطي.
ما لدي هو تصور عام لا أستطيع تجاوزه إلى التفاصيل.
لكن السؤال ماذا لو أن الشاعر ألقى القصيدة بهذا المقطع الرجزي تارة على الرجز وأخرى على الرمل ؟ أو ماذا لو ألقاها سواه واختار لها الرمل لأبياتها جميعا ؟ هل سنقول نحن أمام بحرين، أم نقول إن الشاعر ربما انزلق للبحر الآخر ؟
يرعاك الله.
المفضلات