كلُّ هذه الإقتراحات رائعة ومفيدة ومحفِّزة على التعلُّم والتدريس والابداع.
ولكنّي أرى بأنّ لامحدودية العروض الرقمي - على مايبدو-
تجعل -ني- لاأبحث عن شهادة أو مرتبة أو مكانة محددة.
أمام العلم - أعزائي- وكلمّا عرفنا وتعمقنا أكثر،
نجد أنفسنا نقطة في بحارٍ لاحدود لها. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تحياتي الإبائية