من بعد أن شقّ الفراق وطالا ،، أقبلت في أفق النـديّ هـلالا

ببراءة : ولمثلي أن يستزيد ارتواء ،، من ينابيع النقاء نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .......

فهل يشرح لي أستاذي الشطر الثاني ! .... فقد فهمته بشكل لا يتناسب مع سياق بقية القصيدة ..... وقد أكون مخطئ ...