أشكرك أستاذي الجليل على تقييمك ورأيك
فكرة البيت مقتبسة من الآية الكريمة :
(وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ 52النور) وقرئت - ويتّقِهْ-
وأود توضيح الفرق بين معاني الخشية والتقوى والخشوع المستعملة في البيت فلا يوجد تكرار ولا يقوم أحد الكلمات بمعنى الآخر...
فالخشية مخافة الله عن علم ودراية برحمة الله تعالى، وهي حال قلوب العلماء..
والتقوى هي الأثر التطبيقي للإيمان بالله في تجنب معاصيه .
والخشوع سكون وهدوء القلب في حضرة الرحمن.
ستأتي الأمثلة تباعاً حسب تيسير الله تعالى
جزاك الله خيرا