النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: المنهج المجهول الكبير

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965

    المنهج المجهول الكبير

    http://www.fonxe.net/vb/showthread.p...02#post1271402

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود شومان مشاهدة المشاركة

    -------------
    بارك الله فيك يا أستاذ خشان
    و شكراً لك على كرمك و ذوقك الرفيع

    بالنسبة لكونه سيصير مجتثاً له اعتراض و هو أن المجتث لا يأتي العروض فيه على وزن (فالاتن /ه/ه/ه)
    بينما الشاعر جاء بـها في العروض:

    محتوا ها سُكْر= للجموع شرابُ
    يعتريــها خبث = مشهر وخرابُ
    فالعِدَا قد صالوا= في ربانا جابوا
    كل شي ء فينا= فابتدت أنصابُ
    في دجا ها ويل= للورى وعذابُ
    قد دها نا هول= مفجع وذئابُ
    يا لقو مي صاروا= في فتون هابوا

    و معلوم أنه يقتصر مجيء هذا الجواز في البحر المجتث على الضرب فقط جنبًا إلى جنب مع (فاعلاتن) و(فعِلاتن).
    ثانيا: الشاعر خلال القصيدة لم يأتِ قط بــ أصل التفعيلة (فاعِلاتن /ه//ه/ه) سواءً في الضرب أو العروض

    المفتاح العام لكلمات الشاعر عبر كل القصيدة و بعد محاولات مني .. بدا لي هكذا :
    فُو مفاعلتنْ فوْ=فوْ مفاعلتنْ فُو
    (مُفاعَلَتُن //ه ///ه) استخدمها الشاعر مع بديلها (مفاعلْتن //ه /ه /ه).

    و هذا برأيي - المتواضع جدا جدا.. - يبعده عن المجتث

    ثم:
    لماذا دائماً نحاول نسبة الأوزان إلى البحور الخليلية، و كأننا بذلك نغلق الباب أمام التجديد الموسيقي في الشعر !
    أ ليست الذائقة الموسيقية في تغير دائم، و ربما يطيب لها لحنٌ جديد !
    واثق أن صدركم سيتسع لمداخلتي

    بارك الله فيكم



    أخي واستاذي محمود شومان
    مداخلتك هذه تأخذنا إلى أبعد من العروض بل وأبعد من علم العروض.

    https://sites.google.com/site/alaroo...lrwd-wlm-alrwd

    جمال الوردة بحسبان :

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ثمة نظرتان للأمور والأشياء الأوصاف والموصوفات. لا فوضى في الكون. كل موصوف مخلوق حسب منهاج من الخالق سبحانه، وهذا المنهاج تبدى في تناسق وتكامل صفاته. قد نكتشف بعضا منها وقد يخفى علينا بعضها. الذائقة العربية ينطبق عليها ما تقدم. الخليل اكتشف منهج خلقها فوصفه وصفا منهجيا شاملا . عبر عنه بدوائر البحور وأظهرت ساعة البحور مزيدا من تناسق وتكامل وتكثيف هذا المنهج. وصف جزئيات منهجه بالتفاعيل. أخذ الناس التفاعيل ولم يلتفتوا للمنهج فضل كثير منهج الخليل.
    الإتيان بوزن ينسجم مع الذائقة العربية خارج ساعة البحور كالإتيان بعنصر جديد خارج الجدول الدوري للعناصر.
    لفهم أبعاد وتفاصيل ما تقدم أحيلك إلى المواضيع التالية، وهي مفيدة لمن يريد تجاوز العروض إلى علم العروض.
    المنهج واللامنهج
    https://sites.google.com/site/alaroo...ome/almanhaj-1

    الخليل وماندلييف
    https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/mendeleev

    العروض – الوردة – القداسة
    https://sites.google.com/site/alaroo...e/zahrah-arood

    بحور جديدة.
    http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/jadeedah
    من يرفض وجود منهج ينتظم صفات بحور الشعر العربي تامة فهو صاحب لامنهج. وفيما يلي استعراض للإجابة على مداخلتك بمنطقين: منطق المنهج ومنطق اللامنهج. ولك ولكل قارئ ان يختار ما يشاء منهما:


    بالنسبة لكونه سيصير مجتثاً له اعتراض و هو أن المجتث لا يأتي العروض فيه على وزن (فالاتن /ه/ه/ه)
    بينما الشاعر جاء بـها في العروض:

    محتوا ها سُكْر= للجموع شرابُ
    يعتريــها خبث = مشهر وخرابُ
    فالعِدَا قد صالوا= في ربانا جابوا
    كل شي ء فينا= فابتدت أنصابُ
    في دجا ها ويل= للورى وعذابُ
    قد دها نا هول= مفجع وذئابُ
    يا لقو مي صاروا= في فتون هابوا

    و معلوم أنه يقتصر مجيء هذا الجواز في البحر المجتث على الضرب فقط جنبًا إلى جنب مع (فاعلاتن) و(فعِلاتن).

    ثانيا: الشاعر خلال القصيدة لم يأتِ قط بــ أصل التفعيلة (فاعِلاتن /ه//ه/ه) سواءً في الضرب أو العروض

    المنهج : الشعر العربي كله لا يوجد فيه عروض ينتهي بثلاثة أسباب صوتية 2 2 2 من غير تصريع. إلا ما يقال عن مجزوء البسيط وعليه بيت فريد شاهد ولعله مصنوع وهو :
    ما هيج الشوق من أطلال .... أضحت قفارا كوحي الواحي
    ثم سقط هذا النوع فلا تجد عليه شعرا – حسب علمي – لمخالفته لهذه البدهية العروضية.
    بل وأعمق من ذلك لا ينتهي بسببين خفيفين صدر غير مصرع في الشعر العربي إلا إذا كان من مجزوء الوافر أو الهزج
    وإن شئت التفصيل فإليك:
    https://sites.google.com/site/alaroo...me/22-sadr-end


    اللامنهج :
    الشاعر هنا مجدد يأتي بما ليس في الشعر العربي كله.وله في ذلك أن يخرج على بدهيات الخليل.

    ***
    المفتاح العام لكلمات الشاعر عبر كل القصيدة و بعد محاولات مني .. بدا لي هكذا :
    فُو مفاعلتنْ فوْ=فوْ مفاعلتنْ فُو
    (مُفاعَلَتُن //ه ///ه) استخدمها الشاعر مع بديلها (مفاعلْتن //ه /ه /ه).
    و هذا برأيي - المتواضع جدا جدا.. - يبعده عن المجتث


    المنهج
    استعمال تفاعيل الخليل لا يكون إلا طبق منهجه سواء من حيث طبيعة التفعيلة أو سياقها ما قبلها وما بعدها. ولم يرد في بحور الخليل فو مفاعلتن ولا مفاعلتن فو. فإذا أردنا معرفة موضعها من عروض الخليل فلا بد من وضعها في سياق الخليل.
    تفقد تفاعيل الخليل ذاتها وقيمتها إذا خرجت من منهجه.

    لله وكتابه المثل الأعلى

    " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى "

    فإن قال أحدهم داعيا إلى ترك الصلاة مستعملا :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ " دون وضعها في سياقها فذلك خروج بها عن المنهج الذي ينتظمها. واستعمالها في هدم ذلك المنهج.

    هكذا استعملت التفاعيل لهدم منهج الخليل. من كان يظنني أبالغ فلينظر بعد رابط بحور جديدة حواراتي التالية وجلها في سلسلة ( يظلمون الخليل) وجاء بها عروضيون وشعرا يجهلون منهج الخليل :

    https://sites.google.com/site/alaroo...ome/yathlemoon

    https://sites.google.com/site/alaroo...athlemoon_taqi

    https://sites.google.com/site/alaroo...e/mahdi-nusair

    http://sites.google.com/site/alarood...-resalah-meree





    اللامنهج
    لا علاقة لهذا الوزن لا بالخليل ولا ببحورة. ومفاعلتن هذه غير مفاعلتن التي لدى الخليل.


    لماذا دائماً نحاول نسبة الأوزان إلى البحور الخليلية، و كأننا بذلك نغلق الباب أمام التجديد الموسيقي في الشعر !

    لا أوزان عربية خارج بحور الخليل.
    لا عناصر خارج الجدول الدوري
    لا مثلثات جديدة خارج هندسة إقليدس

    من ينزع العروض العربي من هذه المجموعة يطمس أجمل وأرقى علم في العربية أنتجته عبقرية الخليل ويطمس خصائص هذه اللغة الممثلة لروعة إبداع الخالق فيها.


    أ ليست الذائقة الموسيقية في تغير دائم، و ربما يطيب لها لحنٌ جديد !
    واثق أن صدركم سيتسع لمداخلتي

    بلى الذائقة تتغير ولهذا وضع الخليل العروض والنحو ليحافظ على هذه الذائقة فتغيرها عند الخليل انحراف وهبوط. والعرب يحصرون الاستشهاد في النحو والعروض بشعر العصور الأولى التي لم يفسد ذوق أصحابها الاختلاط ومع غيرهم من الأقوام.

    والأمر في التغير ليس حكرا على الذائقة بل هو يتناول الفكر والعقيدة والسياسة. ولا يتم هذا التغير في كل منها إلا بهدم المرجعية التي يستند إليها.
    وقد تخلت أمتنا عن مرجعيات كثيرة فلماذا نثبت على النحو والعروض.
    من يسمع المذيعات في المحطات العربية يعرف أين وصلت مرجعيتنا اللغوية
    الحداثة بنظرتها إلى الشعر وسائر الثوابت الفكرية والعقدية تهدم المرجعيات القديمة.

    لوزن شاعرنا في جميل الموزون مكان في سياق ربطه بضوابط منهج الخليل.
    ما رأيت ذا لب إلا تمنيت أن يدرس الرقمي مضمونَه لا مجرد رموزه.

    حفظك ربي ورعاك.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    2,112
    ما شاء الله أستاذي

    رائع جدا هذا الإقناع ،للأسف لا يفهمه إلا من درس العروض الرقمي بتمعن وإتقان.
    لا أعرف لماذا هذا التحرر والانحراف عن منهاج الخليل ؟!
    لماذا نبرة التجديد هذه ؟!
    كل يوم يثبت الرقمي تألقه وقوته.
    حفظك الله أستاذنا.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (سحر نعمة الله) مشاهدة المشاركة
    ما شاء الله أستاذي

    رائع جدا هذا الإقناع ،للأسف لا يفهمه إلا من درس العروض الرقمي بتمعن وإتقان.
    لا أعرف لماذا هذا التحرر والانحراف عن منهاج الخليل ؟!
    لماذا نبرة التجديد هذه ؟!
    كل يوم يثبت الرقمي تألقه وقوته.
    حفظك الله أستاذنا.
    صدقت استاذتي

    ربما ينتشر شكل الرقمي مستقبلا أي استعمال الأرقام أداة للوزن.

    أما مضمون الرقمي نهجا وشمولية فلست متفائلا لجهة انتشاره.

    أنظري إلى أهل الرقمي كم منهم جاوز الشكل للمضمون ؟ وانظري إحجام الجميع عن مواضيع العاشرة.

    ناهيك عن غلبة ردود الفعل السلبية والإهمال من قبل المجتمع الأدبي.

    لعلها طبيعة الأمور.

    يرعاك الله.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,965
    و إن كان سؤال بخصوص ( المتدارك )و الذي اعتبره الخليل بحراً مهملاً >> ( هكذا يقول الدكتور / عمر خلوف )
    و رغم ذلك غدا بحرا رائجا و كتب عليه كبار الشعراء و موسيقاه نابضة

    أخي واستاذي الكريم

    ولا زال المتدارك بتفاعيله الأربع التامة في كل شطر بحرا مهملا.

    ومجزوءه المستساغ يمكنك نسبته للمتقارب كنسبة وزن أستاذنا للمجتث

    هل تعرف قصيدة على المتدارك فيها الشطر فاعلن مكرر أربع مرات ؟



    3 2 3 2 3 2 3 = فعولن فعولن فعو لن فعو


    لمالماذا لا يكون الحكم .. هو حكم على الموسيقى .. و استحباب الأذن .. !


    الحكم على منظر الوردة هو حسب استحباب العين ، واستحباب العين له برنامجه الرياضي.

    الحكم على موسيقى الشعر هو حسب استحباب الأذن، واستحباب الأذن له برنامجه الرياضي.

    الخليل لم يكن أصم . علم العروض هو كشف عن البرنامج الذي بموجبه استحبت أذنه الوزن.

    أنقل إليك من منتدى الرقمي :



    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (سحر نعمة الله) مشاهدة المشاركة
    ما شاء الله أستاذي

    رائع جدا هذا الإقناع ،للأسف لا يفهمه إلا من درس العروض الرقمي بتمعن وإتقان.
    لا أعرف لماذا هذا التحرر والانحراف عن منهاج الخليل ؟!
    لماذا نبرة التجديد هذه ؟!
    كل يوم يثبت الرقمي تألقه وقوته.
    حفظك الله أستاذنا.
    صدقت استاذتي

    ربما ينتشر شكل الرقمي مستقبلا أي استعمال الأرقام أداة للوزن.

    أما مضمون الرقمي نهجا وشمولية فلست متفائلا لجهة انتشاره.

    أنظري إلى من أهل الرقمي كم منهم جاوز الشكل للمضمون ؟ وانظري إحجام الجميع عن مواضيع العاشرة.

    ناهيك عن غلبة ردود الفعل السلبية والإهمال من قبل المجتمع الأدبي.

    لعلها طبيعة الأمور.

    يرعاك الله.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    2,112

    استكمالا للحوار الرائع المفيد:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود شومان مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك يا أستاذ/ خشان
    ------------
    طبعاً معلوماتي في العروض لا تجيزني لأن أنتقد منهجاً يتبناه و تيقن منه أعلام كبار أمثالكم

    و لكن ما يدور في بالي نتج من خلال مقارنتكم لمنهج الخليل مع مثلثات إقليدس أو جدول عناصر مندليف

    الرياضيات و العناصر ثوابت لا تتغير
    فـ الهيدروجين في حالته العنصرية المستقرة مثلاً لن يصبح يوماً عدده الذري 2 أو صفرًا
    كذلك في المثلثات..فـ مجموع الزوايا الداخلة مهما انفرجت أو حدّت أو قامت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي فلن تكون أو يختلف مجموعها عن الـ 180 درجة

    ففي كلا الحالتين نقيس على شيء نظري لا يتغير بالطبائع أو بـ نبرة العصر
    لكن في حال الأذن ... فـ الإنسان بكامله .. هو أكبر متغير في الطبيعة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فكيف بذوقه و أذنه في ظل الضوضاء

    فـ منهج الخليل ثابت و أساسي ، لكن أ ليس يقبل الإضافة ...
    بلاش من الإضافة - فربما هي ثقيلة -
    و لكن الأخذ مما بناه و نبني
    فـ مثلثات إقليدس مثلاً تحكي عن الهندسة المستوية.. و لكن مع العصر أضيفت الهندسة الفراغية باستخدام نفس تفاصيل القواعد المستوية و لكن مع أيعاد ثلاثية ..
    فلماذا لا يكون منهج الخليل هكذا .. يمكن تطويره على نفس شاكلته و باستخدام تفعيلاته
    لا نريد له الهدم - حاشا أن نقول ذلك -
    فلسنا مع من ينادي بـ إسقاط النظام الخليلي ، و لكن تطويره و لو من ذاته و بنفس قواعده

    و في النهاية لا أعتقد أن هناك منهجًا مغلقًا مستحكمًا في دقته كـ منهج رب العالمين


    لا أجادل ، و لكنها استفسارات حضرت ذهني
    قد أكون مخطئاً أو عندي كثير من القصور في التعمق - و هذا احتمال شبه مؤكد - .

    بارك الله فيك و شكراً لك أستاذي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة


    أخي وأستاذي الكريم.



    صدقت أستاذي، وأكبر تغير واجهه العربي هو الإسلام وما تلاه من اختلاط العرب بغيرهم وكان له تأثير سلبي في تغير وتطور ذائقتهم . وضع الخليل العروض ليبين الأصيل من الدخيل ( المتطور - المنحرف )


    نحن متفقان تماما هنا. الذائقة العربية منهج رباني مغلق مستحكم في دقته تحكمه اعتبارات رياضية صارمة ادركها الخليل واثبتها الرقمي.

    هل حكم الرقمي وكشفه الشامل عن الطبيعية الرياضية للبرنامج الذي أودعه الله في ذائقة العربي صحيح أم لا ؟

    بالنسبة لي صحيح. ولا يمكن لمن لم يدرس مضمون الرقمي أن يحكم عليه حكما موضوعيا.



    الإضافة عليه تحريف . لا أظنك اطلعت على رابط ( بحور جديدة ) وإن كنت اطلعت فإني أرجوك أن تبين لي المرجعية التي تحكم بها على هذا البحر الجديد أو ذاك. وإن لم تقرأها فإني أرجوك أن تفعل .

    والله يرعاك.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط