النتائج 1 إلى 21 من 21

الموضوع: مع أحلام الحسن

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954

    مع أحلام الحسن




    ما سأضيفه سيكون باللون الأزرق

    أشيد في البداية بموسوعة بوابة الشعراء
    التي يعود الفضل في يسر التقاط الشواهد منها إلى حسن طريقة البحث فيها .


    قامت مجلة مصرس بنشر ما يلي حرفيا.


    https://www.masress.com/alzaman/108198

    الدكتورة احلام الحسن تواصل كتاباتها عن : الأوزانُ الخليلية بين الأصالة والتهجين ..الحلقة الثانية ( العروض الرقمي )
    الزمان المصرينشر في الزمان المصري يوم 06 - 08 - 2018

    مما لا شكّ فيه أنّه كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجميع العروض الخليلية واحلال بما يسمى بالعروض الرقمي وهذا في حدّ ذاته محاولة لتهجين العروض وخلق التباساتٍ في اللغة العربية وإبدال حروفها بأرقامٍ وهندساتٍ زادت الأمر تعقيدًا .. ولم تحظ هذه الدعوات الرقمية بأي اعترافٍ أكاديميٍ يتبناه أساتذة اللغة العربية وعلم العروض بالجامعات العربية .. بل على العكس لقد شعر الكثير من أساتذة علم العروض واللغة بخطر هذه الدعوات وتمّ مجابهتها ومعارضتها من أكبر أساتذة علم العروض واللغة العربية في الوطن العربي ..وعندما أقول أساتذة علم العروض واللغة العربية أعني به أساتذة الجامعات والذي وصل بعضهم لمرحلة الأستاذية ( بروفيسرية ) فضلًا عن مثقفي ومتعلمي الوطن العربي من الشعراء ومن مدارس الشعر التي عاصرتنا مؤخرًا .. ولو تتبعنا لن نجد أيّة مدرسةٍ من مدارس الشعر العربي قامت على ما يسمى ب ( العروض الرقمي ) بل كافة مدارس الشعر العربي عبر العصور وفي عصرنا الحديث قام بناؤها الأدبي على قواعد علم العروض الخليلية بل وأكثر من ذلك فإنّ علم العروض والأوزان الخليلية أحد أهم أركان الدراسة الجامعية بكلية الآداب أفلا يكفي هؤلاء المهجنين هذا !!
    وقد ظهر مؤخرًا " ولا أعني الكل " من كانت دعايته وأبواقه أكثر من علمه " لو افترضنا بأن لديه علم " وروّج لبضاعة الرقمي أيما ترويجٍ واستعرض عضلاته على اساتذة علم العروض وكأنّ العلم يؤخذ ويكتسب بالإعلانات والدعايات !!!


    لم يكن الخليل شاعرا ولا أعتبر نفسي شاعرا. الأبيات لي ولست أعترّ منها ولا أنا أفتخر بها. وهي تتناول نصا إنجليزيا ذكرته في آخر الصفحة بالقدر الممكن من الدقة في النقل. عروضيا الأبيات صحيحة مائة بالمائة وكل ما ذكرته الأستاذة باطل مائة بالمائة كما أفصل ذلك تفصيلا.
    ما تقدم يتعلق بالعروض الرقمي وأشكرها على نشره ذلك أنه سيحفز أولى الفكر والأدب إلى تقصي حقيقته وخاصة على ضوء تناول تقييمها العروضي والأدبي للأبيات التالية، والذي يشمل :

    أ – لفظ كلمة أنا بمد الألف. رأيي أن الأصل في (أنا) أن تلفظ (أنَ) ولكن يجوز لفظها (أنا) وغيري يرى أن الأصل (أنا) بالمد

    أ1- أبو الجسن التهامي ( شاعر عباسي)
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=170244
    إِنّي أَسأتُ إِلى سَمعي بفرقتهم ..... (أَنا ) ظَلمتُ ومن أَهواهُ ما ظَلما

    أ2- نازك الملائكة:
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=19651
    ماذا يثير أساك ما دمنا نظلّ , (أنا) وأنت ؟
    فالليل يعرفنا ونحن معا نظل (أنا ) وأنت

    أ3- عبد الله البردوني
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=50399
    يا صديقي … (أنا) وأنت إشتهاء ..... نحتسي الملح ، أو نلوك الشفارا
    ب- لفظ كلمة يدفيني بتليين الهمزة بدل يدفئني

    أ4- ابن سناء الملك :
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=42290
    مُرْ يا عذولُ وَمَنْ سِوَايَ بِذَا ....(فأَنَا ) وأَنْتَ كناظِرٍ وسَهَرْ
    وله

    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=64678
    كُنتَ ما كُنتَ لي فَمُتَّ بِرُغمي.....لَيتَني مِتُّ (أَنا ) وَأَنتَ صَحيحُ

    أ5- حماد عجرد:
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=97084
    أَيّامَ أَنت إِذا ذُكِر ....تُ مَناضِلٌ عَنّي مُناصِ
    ((وَأَنا)) وَأَنتَ عَلى اِرتِكا....بِ الموبِقاتِ مِنَ الحِراصِ
    وَبنا مواطِنٌ ما ينا....في البَرَّ آهِلَةُ العِراصِ

    أ6 - محيي الدين ابن عربي:
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=8824
    (أنا ) حبيبي (أنا) محبي .....(أنا) فتاي (أنا) فتاتي

    أ7- تقول الأستاذة حنين حمودة :
    http://www.arood.com/vb/showpost.php...9&postcount=21
    وفي قول صاحب الجنتين: أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا
    أنا أكثر.. الخيار الأول أن تلغي وجود ألف في كلمة أنا.
    والخيار الذي اعتمده الشيخ عبد الباسط عبد الصمد أن يمد ألف (انا) 6 حركات

    {ب} جاء في لسان العرب : وأَدْفَأَه: أَلْبَسه ما يُدْفئه؛ وهذا هو المقصود وليس يدفّئه بتشديد الفاء، ولم أجدها في لسان العرب ولا أقول إنها خطأ ولكني لم أستعملها في هذه الأبيات.
    وأَدْفأَهُ الثوبُ

    ب1- عنترة بن شداد

    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=10136
    يا عَبلَ قومي اِنظُري فِعلي وَلا تَسَلَي ......عَنّي الحَسودَ الَّذي (يُنبيكِ) بِالكَذِبِ

    ب2- ابن المعتز
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=64480
    وَفَطَنَت أَعيُنُ مَن (يَكلاها )......وَشَغَلَ العُيونُ عَنّي فاها

    ب3- أحمد شوقي
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=174490
    (ينبيك) مصرعه وكل زائل .....أن الحياة كغدوة ورواح

    ب4- مصطفى صادق الرافعي:
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=170244
    لا تسألِ الكذابَ عن نياتِهِ ....مادامَ كذاباً عليكَ لسانهُ
    ((ينبيكَ)) ما في وجههِ عن قلبهِ ....إن الكتابَ لسانهُ عنوانهُ

    {جـ} - معاملة (كانون) معاملة الممنوع من الصرف ولفظها ( في كانونَ) س شهر كانون بدل (في كانونٍ)
    جـ1 - يقول ابن زيدون : http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=784
    كيفَ اصطِباري ((وَفي كانونَ)) فارَقَنِي .......قَلْبِي، وهَا نحن في أعقابِ تشرِينِ؟
    جـ2- يقول فتيان الشاغوري ( شاعر عباسي )
    http://www.poetsgate.com/ViewPoem.aspx?id=112962
    وَما الثَلجُ ((في كانونَ)) يَهمي رَبابُهُ ...مُلِثّاً عَلى هَضبَي سَنيرٍ وَلُبنانِ
    بِأَبرَدَ مِن شِعرٍ رَكيكٍ تَلوكُهُ ...كَلَوكِ الخَرا فَكَّيكَ يا اِبنَ المُذيتاني
    قَريضٌ يَسُدُّ الناسُ مِنهُ أُنوفَهُم ...كَأَنَّكَ في تَكتيلِهِ بِنتُ وَردانِ

    وسأشير ب { أ} و {ب} و {جـ } إلى ما ذكرته حسب تصنيفه وسأكتفي بعيدا عن التنظير - إلا في حالة (أنا) – بهذه الرموز حيث ذكرت الأستاذة ما يتعلق بها وذلك بعد التمثيل لها. وسيكون ردي من شواهد الشعر دون التوسع النظري الذي قد لا يتسع له مجال النشر.
    وللقارئ أن يحكم أين تقع (((المحرقة الأدبية))) وربما برفقتها (((المحرقة النقدية))) وقد يرافقهما (((حرائق بعض الشهادات)))


    وأورد هنا قصيدة لأحد مهندسي العروض المهجن وهي أهم قصائده والتي يفتخر بها وأضعها تحت المجهر ففاقد الشيء لا يعطيه .. فمن يجد في نفسه ضعفًا أدبيًا ولغويًا فلا يستعرض عضلاته المجهدة ضد أساتذة علم العروض الخليلي واللغة .. ولا يفرض نفسه استاذ العصر في المجتمع .. ونصيحتي له للخروج من مأزقه العودة لأوزان البحور الخليلية ولا يدخل في معارك مع المجتمع وأهل العروض واللغة فصدورنا كلها مفتوحة ..
    وأمام القارئ الكريم أورد هذه المأسأة والمحرقة الأدبية والخطر الرقمي الذي سيؤدي لمهالكَ أدبيةٍ فيما لو انتشرت ففاقد العلم لا يمكن أن يعطي علما ..

    أنا فقير بلا مالٍ أناجيكِ ….. ما غير شعريَ عندي منه أهديكِ
    قصيدة فاجعليها معطفا فعسى ….. من شدّة البرد في كانونَ تدفيك
    أو جوْربيْنِ يلفّان اللذَيْنِ إلى ….. ميعادنا سعيا، يا حسن ناديكِ
    " أنا أحبكِ " ليت الشعر شوربَةٌ ….. لتحتسيه فيدفيكِ ويرويكِ
    يا ليته كان شالا كي يحيط بما ….. كفّاي من لثمه خديكِ يحميك
    " أنا أحبّك " هذا البَوْح بوصلةٌ ….. إلى مآلات لقيانا ستهديكِ
    وإن نأت بك في الغابات أدْرُبُها ….. فلتفتحيها تريْ قلبي يوافيك
    فيشعل النار من شوقٍ ومن حطَبٍ ….. تشع دفئًا وأمنا إذ يناجيكِ
    " أنا أحبك " أهديها مجردةً ….. فما سواها لديّ اليوم أهديكِ
    من نالها حاز ما لا الجاه يجلبه ….. ولا المغانم من تِبْرٍ ومن شيكِ
    رفيقةَ الروح تبقى لا تريم إذا ….. ما راح عنك مع الأصحاب أهلوكِ
    إن حاق كالموتِ إهمالٌ بخارجنا …. تحيينَ فيّ كما أحيا أنا فيك

    القصيدة مكتوبةٌ وفق بحر البسيط وعلى ما يبدو بأنّ البحر كان مستعصيًا على كاتبه فوقع في عدّة أخطاءٍ عروضيةٍ ولغويّةٍ رغم قلّة أبياتها ! فضلّا عن الضعف الملحوظ في مقومات القصيدة فلا بلاغة ولا إثارة ولا غيرهما من جماليات القصيد .. وكما نرى فقد خيّم إسلوبٌ رثٌّ بمفرداته الرّكيكة على كلّ القصيدة .. أمّا عروضيًا فقد برزت عدة أخطاءٍ لا تليق بمن يشير لنفسه بالعلم وبطلب العلم العروضي منه !!!
    ولندخل في مواضع الخلل العروضي بالقصيدة أعلاه :

    الخلل في البيت الأول : أنا فقيرٌ بلا مالٍ أناجيك . . ما غير شعري منهُ أهديكِ
    {أ} أنا فقيرٌ : وجوب حذف ألف " أنا " الزائدة وعليه تعرض البيت للخلل وأصبحت تفعيلة متفعلن " أنَ فقي" وفق التقطيع ////0

    وخرجت بأكملها عن تفعيلة مخبون مستفعلن وتسببت بكسر البيت بأكمله والمتتبع لعلم الكتابة العروضية يرى الخلل واضحًا جليّا حيث سعى الكاتب للخبن في حذف الساكن الثاني معتمدًا على ألف ( أنا ) الزائدة حيث عدّها الكاتب الحرف الرابع لتفعيلة مستفعلن فوقع في الخلل المركّب ..
    {ب} البيت الثاني : قصيدةٌ فاجعليها معطفا فعسى . . من شدةِ البرد في كانون تدفيك

    الخلل في البيت الثاني : كانون تدفيكِ : الخلل العروضي كبيرٌ جدا لا يُقدم عليه شاعرٌ له قدرته الأدبية في كتابة الشعر .. ويجب الإشارة لتقطيع الشطر :
    من شدّة ال : مستفعلن
    برد في : فاعلن

    {جـ} كانون تد : الخلل في تحريك السابع الساكن " تدَ " من تفعيلة مستفعلن وبناءً على تحريك الحرف السابع ل مستفعلن وقع الكاتب في كسر البيت .. أما إذا كانت " د " ساكنة فهذا يشير للضعف العروضي واللغوي عند الكاتب حيث قاده عجزه العروضي واللغوي لتسكينٍ شاذٍ خارجٍ عن أصول اللغة العربية حيث أنّ أصل الكلمة ( تُدفّيك ) ولم يستطع تفاديه بكلمةٍ أكثر ضبطًا للوزن ! .
    خللُ البيت الرابع : أنا أحبّك ليت الشّعر شوربةٌ / لتحتسيهِ فيدفّيك ويرويكِ
    {أ} أنا أحبّ ك : تكرر ذات الخلل المذكور بالبيت الأول حيث أنّ الضمير " أنا " لا تدخل الف أنا الزائدة في الكتابة العروضية بل تعد أنَ فقط بينما عدّها كاتب القصيدة الساكن الرابع لتفعيلة مستفعلن !! وعليه نرى اختلالا كبيرًا حدث في تفعيلة مستفعلن فأصبحت كالتالي ////0/0 !!! .
    لتحتسي : مستفعلن مخبونة

    {ب} فيُدَف : ونحن هنا أمام أمرين الأول عد حرف الدال " د" حرفًا ساكنًا فتكون الكلمة ( فيدْفيكِ ) وهنا عجز الكاتب عن الإتيان بكلمةٍ تحلّ مكان " فيدفيك بسكون الدال والأصل اللغوي للكلمة ( فيدفّيكِ ) مما أوهن البيت وهنا كبيرًا وعرّضه للكسر في تفعيلة فاعلن ومستفعلن إضافةً عن تكرار الكلمة في البيت الثاني والرابع وتكرار ذات الخلل .

    {أ}خلل البيت السادس : أنا أحبّكِ هذا الحبّ بوصلةٌ . . إلى مآلات لقيانا يستهديكِ
    يلاحظ القارئ تكرار كلمتي ( أنا أحبّكِ وقبلها ( أنا فقيرٌ ) في عدة أبياتٍ ووقوع الكاتب في ذات الخلل العروضي من الإخلال بتفعيلة مستفعلن (( أنظر خلل البيت الأول ))

    {أ} خللُ البيت التاسع : أنا أحبّكِ أهديها اليوم مجرّدةً . . فما سواها لديّ اليوم أهديكِ

    المعروف بالكتابة العروضية للشعر حذف ألف انا الزائدة ونرى الكاتب يكرر ذات الخطأ في أكثر أبيات القصيدة مما يدل على عدم وقوع الخطأ سهوًا بل جهلاً بالحكم العروضي (( أنظر خلل البيت الأول )) لذلك يعدّ البيت مكسورًا بسبب هذا الخلل من خلال التقطيع الآتي :

    {أ} أنا أحبّ : ////0 مخبون مستفعلن ومن خلال التقطيع يتضح لنا عدم صحة تفعيلة مستفعلن لا الصحيحة ولا المخبونة !! وقس عليه انكسار بقية البيت .
    الخللُ في البيت الأخير : إن حاق كالموت إهمالٌ بخارجنا . . تحيين فيّ كما أحيا أنا فيكِ
    تعرض الشطر الثاني للكسر من خلال الضمير " أنا " حيث أنه لم يحذف الكاتب ألف أنا الأخيرة وإن دلّ تكرار الخطأ والخلل العروضي عدة مراتٍ في قصيدةٍ لا تتجاوز 12 بيتّا فإنّما يدل على جهل الكاتب بالإلمام بكافة قوانين الكتابة العروضية !!

    ومن خلال التقطيع نصل للخلل كما سنرى :
    {أ} أحيا أنا : ///0// ونرى الخلل كما رأيناه في الأبيات أعلاه عدّ الكاتب ألف أنا الزائدة الحرف السابع الساكن ضمن تفعيلة مستفعلن !! مما تسبب في كسر البيت ..
    القصيدة بمجملها ركيكة الألفاظ ضعيفة العروض لكثرة الأخطاء العروضية والزحافات .. جرب كما تشاء وناقش كما تشاء لن يصح في دراستك شيء يخالف ساعة البحور.

    ********


    أشير إلى أن الأبيات محاولة لتناول النص الانجليزي التالي كما في الرابط:
    http://arood.com/vb/showpost.php?p=79858&postcount=35
    I Am Offering this Poem
    BY JIMMY SANTIAGO BACA
    I am offering this poem to you,
    since I have nothing else to give.
    Keep it like a warm coat
    when winter comes to cover you,
    or like a pair of thick socks
    the cold cannot bite through,

    I love you,

    I have nothing else to give you,
    so it is a pot full of yellow corn
    to warm your belly in winter,
    it is a scarf for your head, to wear
    over your hair, to tie up around your face,

    I love you,

    Keep it, treasure this as you would
    if you were lost, needing direction,
    in the wilderness life becomes when mature;
    and in the corner of your drawer,
    tucked away like a cabin or hogan
    in dense trees, come knocking,
    and I will answer, give you directions,
    and let you warm yourself by this fire,
    rest by this fire, and make you feel safe

    I love you,

    It’s all I have to give,
    and all anyone needs to live,
    and to go on living inside,
    when the world outside
    no longer cares if you live or die;
    remember,

    I love you.


    هذا تعليقي على ما يعرفه الجميع من قول الأستاذة في وزن البسيط . وأعتقد أنه كاف ليحفز القارئ على التعرف إلى العروض الرقمي ومن شاء ذلك أهديه:
    مع منهجية الخليل:
    https://drive.google.com/file/d/0B50...dIWlg5Y28/view
    منظومة الخليل لعلم العروض:
    http://nprosody.blogspot.com/2017/11...-paradigm.html


    التعديل الأخير تم بواسطة خشان خشان ; 08-09-2018 الساعة 02:08 AM سبب آخر: مع أحلام

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2018
    المشاركات
    201
    قالوا رب ضارة نافعة واقول بل ليست ضارة مطلقا لانها بينت ماتعتمله صدورهم من أحقاد وضغاىن فحاولوا إثبات خلل عند أستاذي خشان حماه الله فانقلب الأمر عليهم وبان جهلهم وان هذه ((( الدال ))) ليست كما يظنها الجميع وإنما .......

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمردة جرهم مشاهدة المشاركة
    قالوا رب ضارة نافعة واقول بل ليست ضارة مطلقا لانها بينت ماتعتمله صدورهم من أحقاد وضغاىن فحاولوا إثبات خلل عند أستاذي خشان حماه الله فانقلب الأمر عليهم وبان جهلهم وان هذه ((( الدال ))) ليست كما يظنها الجميع وإنما .......
    قوة صاحب الحق في سهولة اعترافه بخطئه.
    صعف صاحب الباطل في اللجاج والمكابرة

    سلمك ربي أستاذتي الكريمة.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    892
    السلام عليكم
    إنه لمن المؤسف أن يقرأ المرء مثل هذه الادعاءات الخلَّبية، التي لا تعد بغيثٍ، على الرغم من محاولاتها أن تبرق وتومض .
    وليتني أمتلك ما يكفيني من الوقت . إذا لفندت كل ادعاء منها على حدة . لكنني سأكتفي بالكشف عن بعض الأخطاء المنطقية، التي وقعت فيها الأستاذة أحلام الحسن، سواء نتيجة ركاكة الصياغة اللغوية، أو نتيجة عدم الاستناد إلى الحجج والبراهين الواقعية والمنطقية في كلامها، والتي تدل في الحالتين على عدم جاهزيتها، لا لمهاجمة العروض الرقمي، ولا لاستيعابه .
    تقول الأستاذة أحلام :
    "مما لا شكّ فيه أنّه كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجميع العروض الخليلية واحلال بما يسمى بالعروض الرقمي وهذا في حدّ ذاته محاولة لتهجين العروض وخلق التباساتٍ في اللغة العربية وإبدال حروفها بأرقامٍ وهندساتٍ زادت الأمر تعقيدًا .. ولم تحظ هذه الدعوات الرقمية بأي اعترافٍ أكاديميٍ يتبناه أساتذة اللغة العربية وعلم العروض بالجامعات العربية .. بل على العكس لقد شعر الكثير من أساتذة علم العروض واللغة بخطر هذه الدعوات وتمّ مجابهتها ومعارضتها من أكبر أساتذة علم العروض واللغة العربية في الوطن العربي ..وعندما أقول أساتذة علم العروض واللغة العربية أعني به أساتذة الجامعات والذي وصل بعضهم لمرحلة الأستاذية ( بروفيسرية ) فضلًا عن مثقفي ومتعلمي الوطن العربي من الشعراء ومن مدارس الشعر التي عاصرتنا مؤخرًا .. ولو تتبعنا لن نجد أيّة مدرسةٍ من مدارس الشعر العربي قامت على ما يسمى ب ( العروض الرقمي ) بل كافة مدارس الشعر العربي عبر العصور وفي عصرنا الحديث قام بناؤها الأدبي على قواعد علم العروض الخليلية بل وأكثر من ذلك فإنّ علم العروض والأوزان الخليلية أحد أهم أركان الدراسة الجامعية بكلية الآداب أفلا يكفي هؤلاء المهجنين هذا !! "

    أولا _ تقول في السطر الأول :
    "مما لا شكّ فيه أنّه كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجميع العروض الخليلية واحلال بما يسمى بالعروض الرقمي "
    الفكرة قلقة غير واضحة.والتعبير اللغوي ناقص،لم يؤد إلى دلالة معنوية تفيد القارئ، وتجعله يفهم ما تعنيه الكاتبة بكلامها . لأن كلمتي ( لجميع واحلال ) غير مفيدتين في السياق الذي جاءتا فيه . وسأحاول تصحيح المفردتين لإعطاء المعنى المتوقع :
    فلعل الكلمة الأولى هي ( لجمع) ولعل الكلام الثانية هي (إحلال ) ثم لا بد بعد كلمة (إحلال) من حذف الباء من قولها " بما يسمى " لتكون ( ما يسمى) . ثم لا بد من إضافة الجار والمجرور (فيه ) إلى الجملة بعد قولها " العروض الرقمي " مع الانتباه إلى أن لفظة العروض وإن كانت مؤنثة في ذاتها ، فإنها في سياقها إنما تعني ( علم العروض ) والصفة بعدها هي صفة العلم، لذلك ينبغي تذكير الصفة لتصبح (العروض الخليلي).
    لذلك سأعيد صياغة السطر الأول من مقالها بعد تصحيح أخطائه، وتأشيرها باللون الأحمر، كي تنتبه إليها في المرة المقبلة .
    "مما لا شكّ فيه أنّه كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجمع العروض الخليلي وإحلال ما يسمى بالعروض الرقمي فيه "
    لكن هذه الأخطاء اللغوية الخمسة في صياغة سطر واحد لا تعنينا، بقدر ما يعنينا الخطأ التأريخي والواقعي في قولها:"كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجمع العروض الخليلي وإحلال ما يسمى بالعروض الرقمي فيه".
    فالعروض الخليلي لم يكن مبعثرا ، في الفترة التي بدأ فيها العروض الرقمي بالظهور،كي يقال كانت هناك بضع محاولات لجمعه وإحلال العروض الرقمي فيه . فعن أية بضع محاولات جمعٍ للعروض الخليلي كانت تتحدث ؟!
    وأما ما جاء في قولها عن إحلال العروض الرقمي في العروض الخليلي :
    "وهذا في حدّ ذاته محاولة لتهجين العروض وخلق التباساتٍ في اللغة العربية وإبدال حروفها بأرقامٍ وهندساتٍ زادت الأمر تعقيدًا "
    فلا بد من تناوله بالتفصيل :
    الخوف من تهجين العروض له مبرر نفسي ؛ فالإنسان عدو لما يجهله.
    وأما الخوف من خلق الالتباسات في اللغة العربية وإبدال الأرقام بالحروف فلا مبرر له ؛ لأن العروض الرقمي لا يختص بعموم علوم اللغة العربية ولا يؤثر فيها . فلا تأثير لعلم العروض سواء أكان رقمياً أو غير رقمي، في علم النحو ، أو في علم الصرف، أو علم الإملاء، أو الإنشاء، أو غير ذلك.
    إنما تعريف علم العروض أنه علم ضبط موازين إيقاعات الشعر . فعلاقته تختص فقط بمقادير أزمنة مد الصوت في المقاطع الصوتية ، في كل بحر أو إيقاع .
    والتعبير عن المدة الزمنية بالأرقام هو الأصل؛ لأن الوحدات الزمنية معدودة وقابلة للعد، وتتنوع بحسب اختلاف مقاديرها. وتعليمها عن طريق العدد والتعداد، بترميزها بالأرقام لا يسمى تهجينا للعروض (علم موازين الشعر). كما أن علوم الجبر والهندسة التي استحدثها العرب والمسلمون، إبداعا أو نقلا عن الشعوب الأخرى، لم تخلق التباسات في اللغة العربية،عندما رمزت للمسميات العربية بالأرقام .
    هذا من الناحية المنطقية ، وأما من الناحية اللغوية فقولها :" وإبدال حروفها بالأرقام" خطأ لغوي إنشائي وقعت فيه .
    والصواب أن تقول: "وإبدال الأرقام بحروفها " ، لأن الباء تدخل على المبدَل ، كما في قوله تعالى :
    فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِّن سِدْرٍ قَلِيلٍ (16)سبأ

    وأكتفي اليوم بهذا، ولي عودة إن شاء الله

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    1,413
    حين علمني أستاذي الدكتور علاء الدين الشيخ رواية ورش عن طريق الأزرق، تعلمت منه أن ألف أنا تكتب ولا تلفظ، وحين كان الشيخ عبد الباسط عبد الصمد يمدها ست حركات قبل الهمزة، ولد التناقض تساؤلا في نفسي: لماذا؟
    رفضت جواب: لأنها قبل همزة (مد منفصل)
    لأن هذا الجواب يولد سؤالا: هل هي ألف (حرف مد)؟ أم أنها (صفر عن الشمال)؟
    وكان الجواب: أنها الاثنين.. بحسب الموقع، وحسب الرواية، وحسب الطريق، و..
    وتعلمت من الشعر أن اعتبارها من عدمه يعتمد على الوزن الشعري..
    وتعلمت من استاذي خشان، أن القارئ لو مدها إلى الصباح لما زادت عنده عن عدها (1) الرقم السحري في الشعر، الذي قد يرفع سببًا إلى مقام وتد، أو يخفض بحرا إلى مقام حمار الشعراء.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ثناء صالح) مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    إنه لمن المؤسف أن يقرأ المرء مثل هذه الادعاءات الخلَّبية، التي لا تعد بغيثٍ، على الرغم من محاولاتها أن تبرق وتومض .
    وليتني أمتلك ما يكفيني من الوقت . إذا لفندت كل ادعاء منها على حدة . لكنني سأكتفي بالكشف عن بعض الأخطاء المنطقية، التي وقعت فيها الأستاذة أحلام الحسن، سواء نتيجة ركاكة الصياغة اللغوية، أو نتيجة عدم الاستناد إلى الحجج والبراهين الواقعية والمنطقية في كلامها، والتي تدل في الحالتين على عدم جاهزيتها، لا لمهاجمة العروض الرقمي، ولا لاستيعابه .
    تقول الأستاذة أحلام :
    "مما لا شكّ فيه أنّه كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجميع العروض الخليلية واحلال بما يسمى بالعروض الرقمي وهذا في حدّ ذاته محاولة لتهجين العروض وخلق التباساتٍ في اللغة العربية وإبدال حروفها بأرقامٍ وهندساتٍ زادت الأمر تعقيدًا .. ولم تحظ هذه الدعوات الرقمية بأي اعترافٍ أكاديميٍ يتبناه أساتذة اللغة العربية وعلم العروض بالجامعات العربية .. بل على العكس لقد شعر الكثير من أساتذة علم العروض واللغة بخطر هذه الدعوات وتمّ مجابهتها ومعارضتها من أكبر أساتذة علم العروض واللغة العربية في الوطن العربي ..وعندما أقول أساتذة علم العروض واللغة العربية أعني به أساتذة الجامعات والذي وصل بعضهم لمرحلة الأستاذية ( بروفيسرية ) فضلًا عن مثقفي ومتعلمي الوطن العربي من الشعراء ومن مدارس الشعر التي عاصرتنا مؤخرًا .. ولو تتبعنا لن نجد أيّة مدرسةٍ من مدارس الشعر العربي قامت على ما يسمى ب ( العروض الرقمي ) بل كافة مدارس الشعر العربي عبر العصور وفي عصرنا الحديث قام بناؤها الأدبي على قواعد علم العروض الخليلية بل وأكثر من ذلك فإنّ علم العروض والأوزان الخليلية أحد أهم أركان الدراسة الجامعية بكلية الآداب أفلا يكفي هؤلاء المهجنين هذا !! "

    أولا _ تقول في السطر الأول :
    "مما لا شكّ فيه أنّه كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجميع العروض الخليلية واحلال بما يسمى بالعروض الرقمي "
    الفكرة قلقة غير واضحة.والتعبير اللغوي ناقص،لم يؤد إلى دلالة معنوية تفيد القارئ، وتجعله يفهم ما تعنيه الكاتبة بكلامها . لأن كلمتي ( لجميع واحلال ) غير مفيدتين في السياق الذي جاءتا فيه . وسأحاول تصحيح المفردتين لإعطاء المعنى المتوقع :
    فلعل الكلمة الأولى هي ( لجمع) ولعل الكلام الثانية هي (إحلال ) ثم لا بد بعد كلمة (إحلال) من حذف الباء من قولها " بما يسمى " لتكون ( ما يسمى) . ثم لا بد من إضافة الجار والمجرور (فيه ) إلى الجملة بعد قولها " العروض الرقمي " مع الانتباه إلى أن لفظة العروض وإن كانت مؤنثة في ذاتها ، فإنها في سياقها إنما تعني ( علم العروض ) والصفة بعدها هي صفة العلم، لذلك ينبغي تذكير الصفة لتصبح (العروض الخليلي).
    لذلك سأعيد صياغة السطر الأول من مقالها بعد تصحيح أخطائه، وتأشيرها باللون الأحمر، كي تنتبه إليها في المرة المقبلة .
    "مما لا شكّ فيه أنّه كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجمع العروض الخليلي وإحلال ما يسمى بالعروض الرقمي فيه "
    لكن هذه الأخطاء اللغوية الخمسة في صياغة سطر واحد لا تعنينا، بقدر ما يعنينا الخطأ التأريخي والواقعي في قولها:"كانت هناك بضع محاولاتٍ سابقةٍ لجمع العروض الخليلي وإحلال ما يسمى بالعروض الرقمي فيه".
    فالعروض الخليلي لم يكن مبعثرا ، في الفترة التي بدأ فيها العروض الرقمي بالظهور،كي يقال كانت هناك بضع محاولات لجمعه وإحلال العروض الرقمي فيه . فعن أية بضع محاولات جمعٍ للعروض الخليلي كانت تتحدث ؟!
    وأما ما جاء في قولها عن إحلال العروض الرقمي في العروض الخليلي :
    "وهذا في حدّ ذاته محاولة لتهجين العروض وخلق التباساتٍ في اللغة العربية وإبدال حروفها بأرقامٍ وهندساتٍ زادت الأمر تعقيدًا "
    فلا بد من تناوله بالتفصيل :
    الخوف من تهجين العروض له مبرر نفسي ؛ فالإنسان عدو لما يجهله.
    وأما الخوف من خلق الالتباسات في اللغة العربية وإبدال الأرقام بالحروف فلا مبرر له ؛ لأن العروض الرقمي لا يختص بعموم علوم اللغة العربية ولا يؤثر فيها . فلا تأثير لعلم العروض سواء أكان رقمياً أو غير رقمي، في علم النحو ، أو في علم الصرف، أو علم الإملاء، أو الإنشاء، أو غير ذلك.
    إنما تعريف علم العروض أنه علم ضبط موازين إيقاعات الشعر . فعلاقته تختص فقط بمقادير أزمنة مد الصوت في المقاطع الصوتية ، في كل بحر أو إيقاع .
    والتعبير عن المدة الزمنية بالأرقام هو الأصل؛ لأن الوحدات الزمنية معدودة وقابلة للعد، وتتنوع بحسب اختلاف مقاديرها. وتعليمها عن طريق العدد والتعداد، بترميزها بالأرقام لا يسمى تهجينا للعروض (علم موازين الشعر). كما أن علوم الجبر والهندسة التي استحدثها العرب والمسلمون، إبداعا أو نقلا عن الشعوب الأخرى، لم تخلق التباسات في اللغة العربية،عندما رمزت للمسميات العربية بالأرقام .
    هذا من الناحية المنطقية ، وأما من الناحية اللغوية فقولها :" وإبدال حروفها بالأرقام" خطأ لغوي إنشائي وقعت فيه .
    والصواب أن تقول: "وإبدال الأرقام بحروفها " ، لأن الباء تدخل على المبدَل ، كما في قوله تعالى :
    فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِّن سِدْرٍ قَلِيلٍ (16)سبأ

    وأكتفي اليوم بهذا، ولي عودة إن شاء الله
    بارك الله فيك أستاذتي الفاضلة
    موضوع يستعيدك إلى منتداك لا يخلو من خير.
    طبعا تعلمين مدى اهتمامي ومتابعتي لما تتفضلين به، وهو منارة حيث شع.
    أتمنى أن تتكرمي بنشر ردودك أولا بأول في صفحة الجريدة
    https://www.masress.com/alzaman/108198
    حفظك ربي ورعاك.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنين حمودة مشاهدة المشاركة
    حين علمني أستاذي الدكتور علاء الدين الشيخ رواية ورش عن طريق الأزرق، تعلمت منه أن ألف أنا تكتب ولا تلفظ، وحين كان الشيخ عبد الباسط عبد الصمد يمدها ست حركات قبل الهمزة، ولد التناقض تساؤلا في نفسي: لماذا؟
    رفضت جواب: لأنها قبل همزة (مد منفصل)
    لأن هذا الجواب يولد سؤالا: هل هي ألف (حرف مد)؟ أم أنها (صفر عن الشمال)؟
    وكان الجواب: أنها الاثنين.. بحسب الموقع، وحسب الرواية، وحسب الطريق، و..
    وتعلمت من الشعر أن اعتبارها من عدمه يعتمد على الوزن الشعري..
    وتعلمت من استاذي خشان، أن القارئ لو مدها إلى الصباح لما زادت عنده عن عدها (1) الرقم السحري في الشعر، الذي قد يرفع سببًا إلى مقام وتد، أو يخفض بحرا إلى مقام حمار الشعراء.
    بارك الله فيك أستاذتي

    أنقل من الرابط:

    https://sites.google.com/site/alaroo...-maling-theory

    نقلها وموافقتها على : ( ما أراده الخليل اي المقاطع ثابتة الطول) تعوزه الدقة التي يمتلكها الرقمي. فهي وإن قصدت أن الوتد ثابت وهذا صحيح إلا أن لفظ ( الطول ) قد يوحي بالمدة الزمنية. وهذا ليس بصحيح. فليست كل الأوتاد ذات طول واحد وبعض الأسباب مثل ( ما 2 ) قد تنشد صوابا بأضعاف طول الوتد ( كتبْ 3 ). والدقة تقتضي القول (أي المقاطع ثابت عدد الحروف). وذلك ما يقتضيه التجريد الذي ذكرته الباحثة سابقا. ومن شأن عدم توخي الدقة في هذا التعبير أن يخلط الذاتي بالموضوعي كالقول مثلا إن (يا = مس من مستفعلن أول البسيط ) أقل طولا من (يا = متْ من متْفاعلن) في أول الكامل لقابلية الأولى في البسيط للزحاف وقابلية الثانية في الكامل لأن تكون سببا ثقيلا. واقع الحال أن يا هي يا حيثما وجدت ولا علاقة لحكمها بطول لفظها. وهذه الأهمية دعتني إلى كتابة موضوع النقض والإبرام في تجريد الأرقام . وجميل هنا إيراد ما نقله د. أحمد كشك في كتابه الزحاف والعلة (ص 203) عن ابن جني : " وعلى ذلك قال أبو إسحق لإنسان ادعى له أنه يجمع بين ألفين وطوّل الرجل الصوت بالألف فقال أبو إسحق لو مددتها إلى العصر لما كانت إلا ألفا واحدة"

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    أستغرب كيف ينقد شخص شيئاً لايعرف عنه أي شيء ؟!
    ماقرأته هو انطباعات انفعالية تنم عن جهل وعدم معرفة

    قرأت أيضاً هذه ولَم تحرك فيّ ساكناً. هي زوبعة وتمر كما مر غيرها
    تقول :

    إذن الفكرة تنطلق بعيدًا عن العروض الخليلية وتسعى لنبذ اللغة العربية في التفعيلات ونبذ الحروف كلها !!! وتعتمد على الأرقام العددية وكأن الشعر عمارة أو تجارة وليس شعورا واحساسا وجرسا موسيقيا يضبط الوزن لكل بحرٍ على انفرادٍ وإن تداخلات ذات التفعيلات في أكثر من بحرٍ فالفاصل اليقين يبقى هو الجرس الموسيقي لكلّ بحر .. ونرى الإعتراف أعلاه بعدم احتواء مايسمى بالعروض الرقمية على تفعيلةٍ واحدةٍ من التفعيلات الخليلية " في محاولةٍ جادةٍ لفرض العروض الرقمي " !!!
    نعم إنها محاولةٌ جادةٌ بالفعل لهدم الشعر العربي العريق وأساسياته وتفعيلاته الخليلية التي وضعها الخليل بن أحمد الفراهيدي رحمه الله بعد أن سدده اللّه واستجاب دعوته .. إنها محاولةٌ للتعقيد والتنفير واقصاء عراقة الشعر العربي " وهو الوحيد الذي تبقّى من مجد العرب "
    ليإتي في زمننا أناسٌ يحملون معول الهدم له وبكل جرأةٍ ويدعون الناس لاتباعهم ومن يرفض دعوتهم فله الويل والثبور والطعن والتنديد !! والحمد للّه أنّ أمثال هؤلاء لم يلقوا اقبالا من الشعراء لذلك تخوّف هؤلاء من صولة الشعراء العروضيين ومن البداية نلاحظ قولهم أعلاه (( فإن كنت ممن لديهم خبرة ودراية بالعروض التقليدي فعليك نسيانه حتى تخرج من هنا ))
    إذن هي مصيدة للمبتدئين ! لتحريف قواعد اللغة العربية واللّه العالم بمن يقف من ورائها ..

    إنها بالفعل حربٌ ضدّ لغتنا العربية وضدّ عراقة الشعر العربي الأصيل وأوزانه الخليلية والذي لم ولن تصل لمثله أية حضارةٍ أخرى فمتى سنعي ما يحصل له من محاولة دحرجته عن الساحة لتحلّ محله الأرقام المهجّنة والمتعسرة الولادة ..

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    لم أَجِد في حياتي دارساً أكثر حرصاً على اللغة العربية وسلامة العروض من أستاذنا خشّان
    ولو تصفحت أحلام المنتدى وفتحت عقلها لعشر دقائق فقط وقرأت بضع دقائق لأدركت هذه الحقيقة.
    ولكن لابصر ولابصيرة!

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((إباء العرب)) مشاهدة المشاركة
    لم أَجِد في حياتي دارساً أكثر حرصاً على اللغة العربية وسلامة العروض من أستاذنا خشّان
    ولو تصفحت أحلام المنتدى وفتحت عقلها لعشر دقائق فقط وقرأت بضع دقائق لأدركت هذه الحقيقة.
    ولكن لابصر ولابصيرة!

    سلمك الله يا أستاذتي وبارك فيك
    من حسنات الأستاذة أحلام الحسن أنها أظهرتك في منتداك بعد طول غياب
    حفظك ربي ورعاك.

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    هجمة أخرى للأستاذة أحلام الحسن

    https://www.masress.com/alzaman/107920
    تقول الأستاذة
    ( سواءً كنتَ على علمٍ بماهية العروض أم لا !
    هذا المدخل للعروض الرقمي وضِع على اعتبار أن القارئ لا يلم بشيءٍ عن العروض .. فإن كنت ممن لهم خبرة ودراية بالعروض التقليدي فعليك نسيانه حتى تخرج من هنا … لأن هذه الدروس صمّمت لتعكس فكرة الأستاذ خشان عن "أن التعبير عن موسيقى الكلام بالأرقام يغني عن ما سواها ".. ليس هذا وحسب ، بل يفتح آفاقاً جديدةً للتأمل وفهم العروض . وهذا غاية القصد .
    لذلك، ضع في الإعتبار أن الدروس من أولها لآخرها لم تحتوِ على تفعيلة واحدة من التفاعيل الخليلية ( إن صح التعبير) .. في محاولة جادة لفرض نظرية العروض الرقمي وقدرتها على تتبّع إيقاع الكلام ووزنه بشكل مستقل وطريقة أسهل من سابقتها!! ولا يعني ذلك الدعوة إلى نبذ علم العروض كما وضعه الخليل بن أحمد الفراهيدي رحمهُ الله ، بل إن تعلمه يبلور الفكرة بشكل أكبر. لكن – كما هو رأي الأستاذ خشان – يجب علينا عدم "الوقوف عند أشكال تعبير الخليل دون الوصول إلى فكره" . )))
    إذن الفكرة تنطلق بعيدًا عن العروض الخليلية وتسعى لنبذ اللغة العربية في التفعيلات ونبذ الحروف كلها !!! وتعتمد على الأرقام العددية وكأن الشعر عمارة أو تجارة وليس شعورا واحساسا وجرسا موسيقيا يضبط الوزن لكل بحرٍ على انفرادٍ وإن تداخلات ذات التفعيلات في أكثر من بحرٍ فالفاصل اليقين يبقى هو الجرس الموسيقي لكلّ بحر .. ونرى الإعتراف أعلاه بعدم احتواء مايسمى بالعروض الرقمية على تفعيلةٍ واحدةٍ من التفعيلات الخليلية " في محاولةٍ جادةٍ لفرض العروض الرقمي " !!!
    نعم إنها محاولةٌ جادةٌ بالفعل لهدم الشعر العربي العريق وأساسياته وتفعيلاته الخليلية التي وضعها الخليل بن أحمد الفراهيدي رحمه الله بعد أن سدده اللّه واستجاب دعوته .. إنها محاولةٌ للتعقيد والتنفير واقصاء عراقة الشعر العربي " وهو الوحيد الذي تبقّى من مجد العرب "
    ليإتي في زمننا أناسٌ يحملون معول الهدم له وبكل جرأةٍ ويدعون الناس لاتباعهم ومن يرفض دعوتهم فله الويل والثبور والطعن والتنديد !! والحمد للّه أنّ أمثال هؤلاء لم يلقوا اقبالا من الشعراء لذلك تخوّف هؤلاء من صولة الشعراء العروضيين ومن البداية نلاحظ قولهم أعلاه (( فإن كنت ممن لديهم خبرة ودراية بالعروض التقليدي فعليك نسيانه حتى تخرج من هنا ))
    إذن هي مصيدة للمبتدئين ! لتحريف قواعد اللغة العربية واللّه العالم بمن يقف من ورائها ..
    إنها بالفعل حربٌ ضدّ لغتنا العربية وضدّ عراقة الشعر العربي الأصيل وأوزانه الخليلية والذي لم ولن تصل لمثله أية حضارةٍ أخرى فمتى سنعي ما يحصل له من محاولة دحرجته عن الساحة لتحلّ محله الأرقام المهجّنة والمتعسرة الولادة ..
    وأورد هاهنا مثالا لتلك العروض المهجّنة والمحولة إلى أرقامٍ ورموزٍ وشفراتٍ معقدة في محاولةٍ للتّنفير وللحرب المبطنة ضدّ لغتنا وأوزان الشعر الخليلية :
    ((بحر البسيط : 43244313
    بحر المنسرح : 431643
    بحر الرمل : 2343333
    وأورد هنا شرحّا تظهر فيه محاولات التهجين :
    قطع البيت إلى أرقام " 1 و 2 و 3″
    إجمع الأرقام 2 2 المتجاورة
    أنظر هل هناك 1 3 3 ولٌس بعدها 3 ؟
    3 2 )2( = 3 2 1 1 إلى 3 3 1 أرجع إذن
    ماذا لو كان بعدها 3؟؟
    إذن : قم بالحساب من اليسار بحيث تكون أقصى اليسار 3 ثم الذي يليه
    ألصله 4 .. وهكذا
    3 4 3 4 = 3 3 3 3 : مثال
    ً ؟
    هل بقً لدٌك رقم 1 واحد
    إذن أرجعه للرقم 2
    تأكد من تناوب الزوجً و الفردي
    قارن تقطيعك بجدول البحور ))
    ولا أدرى كيف عمد هؤلاء إلى تناسي أجراس البحور حيث أنّ بعض التفعيلات تدخل في كثيرٍ من البحور مثل تفعيلة مستفعلن ومخبونها ومطويها متفعلن أو مستعلن تدخل في بحر البسيط وبحر السريع وكل تفعيلات بحر الرجز والمنسرح ..
    وتفعيلة فاعلاتن تدخل في بحر الرمل والبحر الخفيف وبحر المديد ..
    كما أنّه تتماثل بعض التفعيلات في حالة التقطيع مع الجواز والفاصل الدقيق والذي يحول دون تداخل البحور هو الجرس الموسيقي والذي يحدد وجهة كلّ بحرٍ ومن المستحيل أن يتلائم جرس بحرٍ مع بحرٍ آخر ..
    إنّ كلّ المحاولات والرسومات الهندسية التي ملأوا بها الغوغل من أجل عملية الدعاية والجمهرة لهذه العروض المهجنة مصيرها الفشل وهاهم الشعراء في كلّ الوطن العربي يتناغمون على أوزان البحور الخليلية يخرجون لنا أجمل وأتقن مالديهم من القصائد الموزونة .
    ==============================
    وردي عليها :

    من أراد أن يرى مستوى الأستاذة أحلام في اللغة والعروض فإني أحيله إلى التعليقات الواردة على موضوعها
    https://www.masress.com/alzaman/108198
    وموضوعها هذا يجمع إلى ذاك أصول البحث والدقة
    ما ورد في مقالها هذا مأخوذ من موضوع للأستاذ د. شاكر الحارثي ( والدال التي قبل اسمه حقيقية) ورابط الموضوع:
    http://www.alshakir.com/prosody/intro.htm
    وقد عمل د. شاكر مشكورا على نشر العروض الرقمي.
    لا يجوز أخذ عبارة حول العروض الرقمي دون أخذ ما يتعلق بها.
    إن الأستاذة تهرف بما لا تعرف
    أنقل حرفيا ما تحته خط من الرابط
    https://sites.google.com/site/alarood/laysa-elman

    " إن من ينفون وجود منهج صحيح شامل للخليل وبالتالي ينفون صراحة أو ضمنا وجود (علم العروض) العربي أو ينفي ذلك منهم عرضهم للعروض نتفا لا رابط بينها، ينفون عن الذائقة العربية وعن إيقاع الشعر العربي وعن الخليل وعن اللغة العربية الأجمل والأثرى والأكثر تميزا. ومن شأن من لا يعي على منهجية الخليل في علم العروض من الشعراء والعروضيين أن يستعمل تفاعيل الخليل في تحطيم الخليل وفكره كما نرى في موضوعي (عروض الخليل غير المقدس ) و ( بحور جديدة أدناه) ولو أدركوا أن شرعية التفاعيل وقيمتها إنما تنبع من تقيدها بمنهج الخليل والتزامها به وأن آصرتها بالخليل وقيمتها في العروض تنتهي بانتهاء ارتباطها بمنهج الخليل لما خاضوا في تخبيصهم، ولكان عليهم في الحد الأدنى- إن اصروا على التخبيص - أن لا يستعملوا تفاعيل الخليل في تنظيرهم."
    الشعر – العروض - علم العروض
    ثلاثة أمور مختلفة تخلط الأستاذة بينها في مقالها خلطا عجيبا.. ومن أراد معرفة الفرق بين العروض وعلم العروض كفاه ذلك الموضوع المشار إليه وامتدادات الروابط المذكورة.
    =============
    ليت من يتكرم بالرد ينشر نسخة من رده على أصل الموضوع في المجلة أعلاه.

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954


    هجمة ثالثة من الأستاذة هذه المرة شعرا

    https://www.facebook.com/18247640216...7631585311960/

    وقد نشرت القصيديتين على ها الرابط:

    https://www.masress.com/alzaman/107763

    د . أحلام الحسن هههههههه لا عتبٌ على النفوس المريضة
    ثرثره .. د. أحلام الحسن

    ياشانئًا تلك القوافي بخترهْ
    صوتٌ بدت أقوالهُ من ثرثَرَهْ

    من غيرةٍ قد أحرقتْ عقلًا بهِ
    جوفاءَ من علمٍ لها ومُشمّرهْ !

    دارت عيونٌ مارأت عيبًا بنا
    والصّمتُ عن ذاك الجهولِ لمفخرهْ

    هذا اللسانُ لهُ القلوبُ تهافتت
    إن هِنتَ فيهِ النّاسَ حلّتْ أغبرهْ

    ولئن غفَلتَ عنِ اللئيم لساعةٍ
    في ردعهِ درسٌ لهُ فليُبصرهْ

    خيرٌ لجاهلِ حرفِ نحوٍ صمتهُ
    بغرورهِ عيبٌ شنيعٌ مَنفَرهْ

    أين البيانُ وحكْمهُ من فاقدٍ
    يحلو لهَ من غيظهِ أن يسخرا !!

    ياجاحدًا علمَ الخليلِ غباوةً
    هيهاتَ طَولَ نعالِهِ أو مأزرَهْ

    مقهى الحشيشِ وهلوساتٍ كُفّها
    أرقامُها محشورةٌ ومُكسّرهْ

    دمّرتَ للحرفِ الفصيحِ بلاغةً
    علمُ الخليلِ فلن يُماثلَ مقبرهْ

    وزنُ العروضِ بيانُهُ متفرّدٌ
    هيّا فقل ما ذنبه كي تنحرهْ !

    سرتَ الخُطى بدسيسةٍ يا أبرههْ
    سقطَ القناعُ وباتَ وجهكَ مَقشرهْ

    أعيتكَ أوزانُ الخليلِ فأولدت
    فكرًا مريضًا ناقمًا ما أوزره !

    فسعيتَ نحوَ تخبّطٍ وترقّمٍ
    في وجههِ كلّ الوجوهِ مُكشّرهْ

    صفرُ اليدينِ من العلومِ أتيتَها
    عرجاءَ عمياءَ الخطى ومُدمّرهْ

    كعجوزةٍ في اليأسِ ظنّتْ حملها
    ماتت قُبيلَ مخاضِها مُتعسّرهْ

    ولسانُ كاتبها كلِيلٌ نطقُهٌ
    عفنُ المذاقِ بحاجةٍ للغرغرهْ

    =================

    وهذا ردي

    (1) أضغاث أحلامٍ بدت متعثرة؟ ....أم قرقرات قد أتت من طنجرة (1)
    (2) عجبي لأختٍ ما أسأت لها وما ...مني سوى تحليل نص من يرَهْ
    (3) يحزنْ على حال القريض وأهله ...فمتى عليهم أصبحت متأمّرهْ؟
    (4) وزنٌ نهيق الجحش أسلس نغمة ... كوني الأميرة فالإمارة محْمَرةْ (2)
    (5) من بايعوك هم الحمير تجمعوا ... فعلوتهم فيها فصارت مسخرة
    (6) لا لا يغرّنك التجمع إنما .... يتجمع الذّبّا.. على كوم الـ(...)
    (7) من أنت ؟ حتى ترفضي أو تقبلي ..... هذا وذاك وأنت جدّا منكرةْ (3)
    (8) بعد العروض النحو يشكو قالةً ... "في ردعهِ درسٌ لهُ فليُبصرهْ"
    (9) فهنا الروي الراء كيف نصبتها ...في فعل أمرٍ؟ فعلةٌ ذي منكرةْ
    (10) والجهل في الإملاء كيف ترينه .... إذ لفظ مئِزره ببيتك ( مأزرة)
    (11) للدال يا عجبي فأي شهادةٍ ... هذي لديكِ ومن حباك (الدكترةْ)
    (12) حاشا لمن حملوا الشهادة ما به .... تتفاخرين من النعوت المنكرة
    (13) فلتنشريها ؟ أرفضي أو فاقبلي .... كم من شهادات العلوم مزوّرةْ
    (14) ما للعروض وللنعال وشسعها ... ولَبَحْر حلْمِك لا سواه (الكندرة) (4)
    (15) (لا شعِرُك ) المأزوم عيبٌ فاخجلي ... من يستمع يهزأْ يقلْ من سطّره؟
    (16) هل بنت وردانٍ به جاءت فذا .... تفسير رائحةٍ تفوحُ منفّرةْ (5)
    (17) ام أنهم قد حلمشوه لمشهدٍ .....كابوس أحلامٍ، عصًى متكسرة ؟
    (18) قالوا " لكلّ مصيبة طبّ سوى ......داء الحماقة فاق جهد الجمهرةْ"
    (19) جهلٌ وحمق مع بلاهة منطقِ .... قد حزتها طرًّا ، فصرت مطرّرة
    (20) الآن أفهم وأدهم لبناتهم .... بعض الحياء، بجاه ربك يا (مرةْ)
    (21) أختاه لولا الله يُخشى بأسًه .... لجعلت شعري في جنابك منشَره
    (22) هذي البداية . أقلعي أو فابشري ... بقصائد فيها لقولي معذرةْ
    (23) فلأنزعن عن الذوات زخارفا .... حتى لتبدو للأنام مقشّرة
    (24) فلتقلعي عن سكة موبوءةٍ ..... في منتهاها للفضائل مقبرةْ
    (25) أما الخليل فلي به منظومة .... إن تفهميها تهجري ذي الثرثرة (6)
    (26) لن تدرسيها، الحقد قتلٌ للحجى .... عن مثلها تبقين أدري مدبرةْ
    (27) ومبايعوك كذاك عن مضمونها .... حمُرٌ عن المنهاج ذا مستنفرةْ
    (28) وعروضه الرقمي لا لا تدرسي .... إعراض مثلك عنه عندي مفخرةْ
    (29) ولتدفني ما عنه قلت جهالةً ......كالقط يدفن ما أتته مؤخّرةْ
    -----------------
    (1) المقصود هنا ما أسمته الأستاذة [ بحر الحلم ] وهذه أسطر ولا أقول أبيات منه
    لا تُعطي هديّةً قلبًا قد كسرتهُ ..... كبريتًا ملأتهُ ورمادًا أحلتَهُ
    أوجعْتَ الشّعورَ في لحظاتٍ من الأسى ......ثقتي فيكَ أُتْلفتْ وكلامي رميتَهُ
    لا تأتي مُحمّلًا بشكاوى النّدامةِ .......قد هانَ الودادُ في لحظاتٍ وبعتَهُ

    (2) يجري تعريف الأستاذة بأنها أميرة الشعر العربي كما على الرابط:
    https://www.masress.com/alzaman/103877
    ومن يقرأ شعرها أعني الذي على أوزان الخليل يجد ركاكة عجيبة

    (3) إشارة إلى قولها:
    http://www.aswat-elchamal.com/ar/index.php?p=98&a=53505

    "أنا من المؤيدين لهذا النزوع"

    (4) إشارة إلى قولها في قصيدتها :
    ياجاحدًا علمَ الخليلِ غباوةً ....هيهاتَ طَولَ نعالِهِ أو مأزرَهْ
    والكُندرة عامية في بعض بلاد الشام تعني الحذاء
    (5) بنت وردان هي الجعل كريه الرائحة أسمته العرب بنت وردان تجنبا للسيء كم أسموا الملدوع سليما وأسموا الكوابيس أحلاما
    (6) منظومة الخليل لعلم العروض
    https://drive.google.com/file/d/1Igo...8ep3716qJ/view




  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Mar 2018
    المشاركات
    201
    (1) أضغاث أحلامٍ بدت متعثرة؟ ....أم قرقرات قد أتت من طنجرة (1)
    (2) عجبي لأختٍ ما أسأت لها وما ...مني سوى تحليل نص من يرَهْ
    (3) يحزنْ على حال القريض وأهله ...فمتى عليهم أصبحت متأمّرهْ؟
    (4) وزنٌ نهيق الجحش أسلس نغمة ... كوني الأميرة فالإمارة محْمَرةْ (2)
    (5) من بايعوك هم الحمير تجمعوا ... فعلوتهم فيها فصارت مسخرة
    (6) لا لا يغرّنك التجمع إنما .... يتجمع الذّبّا.. على كوم الـ(...)
    (7) من أنت ؟ حتى ترفضي أو تقبلي ..... هذا وذاك وأنت جدّا منكرةْ (3)
    (8) بعد العروض النحو يشكو قالةً ... "في ردعهِ درسٌ لهُ فليُبصرهْ"
    (9) فهنا الروي الراء كيف نصبتها ...في فعل أمرٍ؟ فعلةٌ ذي منكرةْ
    (10) والجهل في الإملاء كيف ترينه .... إذ لفظ مئِزره ببيتك ( مأزرة)
    (11) للدال يا عجبي فأي شهادةٍ ... هذي لديكِ ومن حباك (الدكترةْ)
    (12) حاشا لمن حملوا الشهادة ما به .... تتفاخرين من النعوت المنكرة
    (13) فلتنشريها ؟ أرفضي أو فاقبلي .... كم من شهادات العلوم مزوّرةْ
    (14) ما للعروض وللنعال وشسعها ... ولَبَحْر حلْمِك لا سواه (الكندرة) (4)
    (15) (لا شعِرُك ) المأزوم عيبٌ فاخجلي ... من يستمع يهزأْ يقلْ من سطّره؟
    (16) هل بنت وردانٍ به جاءت فذا .... تفسير رائحةٍ تفوحُ منفّرةْ (5)
    (17) ام أنهم قد حلمشوه لمشهدٍ .....كابوس أحلامٍ، عصًى متكسرة ؟
    (18) قالوا " لكلّ مصيبة طبّ سوى ......داء الحماقة فاق جهد الجمهرةْ"
    (19) جهلٌ وحمق مع بلاهة منطقِ .... قد حزتها طرًّا ، فصرت مطرّرة
    (20) الآن أفهم وأدهم لبناتهم .... بعض الحياء، بجاه ربك يا (مرةْ)
    (21) أختاه لولا الله يُخشى بأسًه .... لجعلت شعري في جنابك منشَره
    (22) هذي البداية . أقلعي أو فابشري ... بقصائد فيها لقولي معذرةْ
    (23) فلأنزعن عن الذوات زخارفا .... حتى لتبدو للأنام مقشّرة
    (24) فلتقلعي عن سكة موبوءةٍ ..... في منتهاها للفضائل مقبرةْ
    (25) أما الخليل فلي به منظومة .... إن تفهميها تهجري ذي الثرثرة (6)
    (26) لن تدرسيها، الحقد قتلٌ للحجى .... عن مثلها تبقين أدري مدبرةْ
    (27) ومبايعوك كذاك عن مضمونها .... حمُرٌ عن المنهاج ذا مستنفرةْ
    (28) وعروضه الرقمي لا لا تدرسي .... إعراض مثلك عنه عندي مفخرةْ
    (29) ولتدفني ما عنه قلت جهالةً ......كالقط يدفن ما أتته مؤخّرةْ
    -----------------
    هذا البيان الرائع والرد اللائق بكل من يتجرأعلى الرقمي وعلمائه
    قبحهم الله هلا استندوا على بينة ودليل قبل أن يتفوهوا بما تمليه عليهم أحقادهم
    حفظك الله أستاذنا خشان وجعل كلامك سيوفا تقطع به لسان أعداء الرقمي

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمردة جرهم مشاهدة المشاركة
    -
    هذا البيان الرائع والرد اللائق بكل من يتجرأعلى الرقمي وعلمائه
    قبحهم الله هلا استندوا على بينة ودليل قبل أن يتفوهوا بما تمليه عليهم أحقادهم
    حفظك الله أستاذنا خشان وجعل كلامك سيوفا تقطع به لسان أعداء الرقمي


    والله يا استاذتي أنقعل فأكتب ثم أندم على مجاراتهم.

    والأجدر بالشخص اتباع قول الإمام الشافعي :


    يخاطبني السفيه بكل قبح *** فأكره أن أكون له مجيبا
    يزيد سفاهة فأزيد حلما *** كعود زاده الإحراق طيبا

    هذى الله هذه الأستاذة.

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    وهنا تنشر الأستاذة قصيدتها

    https://ahlam-alhassan.blogspot.com/...g-post_25.html

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    1,274
    بعد التحية والشكر للأخت زمردة جرهم على انصافها لكم :
    ***
    خشانُ لمّا أراكَ أبتهجُ .. ومن جبيني السرورُ ينبلجُ
    أنت الحليمُ الذي أسائلُه .. لماذا منك الجهولُ ينزعجُ
    ؟؟

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Mar 2014
    المشاركات
    842
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    هجمة أخرى للأستاذة أحلام الحسن

    https://www.masress.com/alzaman/107920
    تقول الأستاذة
    ( سواءً كنتَ على علمٍ بماهية العروض أم لا !
    هذا المدخل للعروض الرقمي وضِع على اعتبار أن القارئ لا يلم بشيءٍ عن العروض .. فإن كنت ممن لهم خبرة ودراية بالعروض التقليدي فعليك نسيانه حتى تخرج من هنا … لأن هذه الدروس صمّمت لتعكس فكرة الأستاذ خشان عن "أن التعبير عن موسيقى الكلام بالأرقام يغني عن ما سواها ".. ليس هذا وحسب ، بل يفتح آفاقاً جديدةً للتأمل وفهم العروض . وهذا غاية القصد .
    لذلك، ضع في الإعتبار أن الدروس من أولها لآخرها لم تحتوِ على تفعيلة واحدة من التفاعيل الخليلية ( إن صح التعبير) .. في محاولة جادة لفرض نظرية العروض الرقمي وقدرتها على تتبّع إيقاع الكلام ووزنه بشكل مستقل وطريقة أسهل من سابقتها!! ولا يعني ذلك الدعوة إلى نبذ علم العروض كما وضعه الخليل بن أحمد الفراهيدي رحمهُ الله ، بل إن تعلمه يبلور الفكرة بشكل أكبر. لكن – كما هو رأي الأستاذ خشان – يجب علينا عدم "الوقوف عند أشكال تعبير الخليل دون الوصول إلى فكره" . )))
    إذن الفكرة تنطلق بعيدًا عن العروض الخليلية وتسعى لنبذ اللغة العربية في التفعيلات ونبذ الحروف كلها !!! وتعتمد على الأرقام العددية وكأن الشعر عمارة أو تجارة وليس شعورا واحساسا وجرسا موسيقيا يضبط الوزن لكل بحرٍ على انفرادٍ وإن تداخلات ذات التفعيلات في أكثر من بحرٍ فالفاصل اليقين يبقى هو الجرس الموسيقي لكلّ بحر .. ونرى الإعتراف أعلاه بعدم احتواء مايسمى بالعروض الرقمية على تفعيلةٍ واحدةٍ من التفعيلات الخليلية " في محاولةٍ جادةٍ لفرض العروض الرقمي " !!!
    نعم إنها محاولةٌ جادةٌ بالفعل لهدم الشعر العربي العريق وأساسياته وتفعيلاته الخليلية التي وضعها الخليل بن أحمد الفراهيدي رحمه الله بعد أن سدده اللّه واستجاب دعوته .. إنها محاولةٌ للتعقيد والتنفير واقصاء عراقة الشعر العربي " وهو الوحيد الذي تبقّى من مجد العرب "
    ليإتي في زمننا أناسٌ يحملون معول الهدم له وبكل جرأةٍ ويدعون الناس لاتباعهم ومن يرفض دعوتهم فله الويل والثبور والطعن والتنديد !! والحمد للّه أنّ أمثال هؤلاء لم يلقوا اقبالا من الشعراء لذلك تخوّف هؤلاء من صولة الشعراء العروضيين ومن البداية نلاحظ قولهم أعلاه (( فإن كنت ممن لديهم خبرة ودراية بالعروض التقليدي فعليك نسيانه حتى تخرج من هنا ))
    إذن هي مصيدة للمبتدئين ! لتحريف قواعد اللغة العربية واللّه العالم بمن يقف من ورائها ..
    إنها بالفعل حربٌ ضدّ لغتنا العربية وضدّ عراقة الشعر العربي الأصيل وأوزانه الخليلية والذي لم ولن تصل لمثله أية حضارةٍ أخرى فمتى سنعي ما يحصل له من محاولة دحرجته عن الساحة لتحلّ محله الأرقام المهجّنة والمتعسرة الولادة ..
    وأورد هاهنا مثالا لتلك العروض المهجّنة والمحولة إلى أرقامٍ ورموزٍ وشفراتٍ معقدة في محاولةٍ للتّنفير وللحرب المبطنة ضدّ لغتنا وأوزان الشعر الخليلية :
    ((بحر البسيط : 43244313
    بحر المنسرح : 431643
    بحر الرمل : 2343333
    وأورد هنا شرحّا تظهر فيه محاولات التهجين :
    قطع البيت إلى أرقام " 1 و 2 و 3″
    إجمع الأرقام 2 2 المتجاورة
    أنظر هل هناك 1 3 3 ولٌس بعدها 3 ؟
    3 2 )2( = 3 2 1 1 إلى 3 3 1 أرجع إذن
    ماذا لو كان بعدها 3؟؟
    إذن : قم بالحساب من اليسار بحيث تكون أقصى اليسار 3 ثم الذي يليه
    ألصله 4 .. وهكذا
    3 4 3 4 = 3 3 3 3 : مثال
    ً ؟
    هل بقً لدٌك رقم 1 واحد
    إذن أرجعه للرقم 2
    تأكد من تناوب الزوجً و الفردي
    قارن تقطيعك بجدول البحور ))
    ولا أدرى كيف عمد هؤلاء إلى تناسي أجراس البحور حيث أنّ بعض التفعيلات تدخل في كثيرٍ من البحور مثل تفعيلة مستفعلن ومخبونها ومطويها متفعلن أو مستعلن تدخل في بحر البسيط وبحر السريع وكل تفعيلات بحر الرجز والمنسرح ..
    وتفعيلة فاعلاتن تدخل في بحر الرمل والبحر الخفيف وبحر المديد ..
    كما أنّه تتماثل بعض التفعيلات في حالة التقطيع مع الجواز والفاصل الدقيق والذي يحول دون تداخل البحور هو الجرس الموسيقي والذي يحدد وجهة كلّ بحرٍ ومن المستحيل أن يتلائم جرس بحرٍ مع بحرٍ آخر ..
    إنّ كلّ المحاولات والرسومات الهندسية التي ملأوا بها الغوغل من أجل عملية الدعاية والجمهرة لهذه العروض المهجنة مصيرها الفشل وهاهم الشعراء في كلّ الوطن العربي يتناغمون على أوزان البحور الخليلية يخرجون لنا أجمل وأتقن مالديهم من القصائد الموزونة .
    ==============================
    وردي عليها :

    من أراد أن يرى مستوى الأستاذة أحلام في اللغة والعروض فإني أحيله إلى التعليقات الواردة على موضوعها
    https://www.masress.com/alzaman/108198
    وموضوعها هذا يجمع إلى ذاك أصول نقص البحث والدقة
    ما ورد في مقالها هذا مأخوذ من موضوع للأستاذ د. شاكر الحارثي ( والدال التي قبل اسمه حقيقية) ورابط الموضوع:
    http://www.alshakir.com/prosody/intro.htm
    وقد عمل د. شاكر مشكورا على نشر العروض الرقمي.
    لا يجوز أخذ عبارة حول العروض الرقمي دون أخذ ما يتعلق بها.
    إن الأستاذة تهرف بما لا تعرف
    أنقل حرفيا ما تحته خط من الرابط
    https://sites.google.com/site/alarood/laysa-elman

    " إن من ينفون وجود منهج صحيح شامل للخليل وبالتالي ينفون صراحة أو ضمنا وجود (علم العروض) العربي أو ينفي ذلك منهم عرضهم للعروض نتفا لا رابط بينها، ينفون عن الذائقة العربية وعن إيقاع الشعر العربي وعن الخليل وعن اللغة العربية الأجمل والأثرى والأكثر تميزا. ومن شأن من لا يعي على منهجية الخليل في علم العروض من الشعراء والعروضيين أن يستعمل تفاعيل الخليل في تحطيم الخليل وفكره كما نرى في موضوعي (عروض الخليل غير المقدس ) و ( بحور جديدة أدناه) ولو أدركوا أن شرعية التفاعيل وقيمتها إنما تنبع من تقيدها بمنهج الخليل والتزامها به وأن آصرتها بالخليل وقيمتها في العروض تنتهي بانتهاء ارتباطها بمنهج الخليل لما خاضوا في تخبيصهم، ولكان عليهم في الحد الأدنى- إن اصروا على التخبيص - أن لا يستعملوا تفاعيل الخليل في تنظيرهم."
    الشعر – العروض - علم العروض
    ثلاثة أمور مختلفة تخلط الأستاذة بينها في مقالها خلطا عجيبا.. ومن أراد معرفة الفرق بين العروض وعلم العروض كفاه ذلك الموضوع المشار إليه وامتدادات الروابط المذكورة.
    =============
    ليت من يتكرم بالرد ينشر نسخة من رده على أصل الموضوع في المجلة أعلاه.
    السلام عليكم اساتذتي الكرام
    لا يجرؤ عالم على ما تقدم عليه الأستاذة أحلام الحسن.
    لنقرأ ماذا يقول الأستاذ حشان مما يتعلق بالموضوع الذي أثرته الأستاذة نقلا عن موضوع ( لماذا الرقمي ) بصيعة السؤال والجواب :
    https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha

    على أن من المفيد ان نميز بين العروض وعلم العروض وأقتبس من الرابط:

    https://sites.google.com/site/alaroo...lrwd-wlm-alrwd

    " العروض هو الإحساس بنظام الوزن الذي قد يدرك بالفطرة أو التعلم الذي يشمل القدرة على توصيفه، وعلم العروض هو منهج البحث المفضي إلى نظريات وقواعد ضابطة."

    س1 - : لماذا العروض من حيث المبدأ إذا كانت لدى الشاعر موهبة وأذن موسيقية

    جـ-1 – الشاعر في مثل هذه الحالة لا يحتاج العروض

    س2 – إذا كان الشخص شاعرا أو غير شاعر وهمّه معرفة الوزن صحيحه من مكسوره ويتقن التفاعيل فما حاجته للرقمي

    جـ2- لا يحتاج الرقمي

    س3 – إذا كان الشخص لا يعرف التفاعيل ولا الرقمي وهمه معرفة الوزن لا غير فبأيهما تنصحه

    جـ3 – أنصحه بالرقمي لأن تعلمه أبسط وأسرع. ويقوم على الفهم لا الحفظ ويخفف كثيرا من عبء المصطلحات. وأنصحه بعد إلمامه بالرقمي بأن يدرس التفاعيل ليتمكن من التواصل مع التراث العروضي العربي ومعرفة معنى وجوب التزام التفاعيل بممنهج الخليل وما وقع به عروضيون عرب أجانب حينما جهلوا منهج الخليل فتصرفوا بالتفاعيل خلافا له وهو مصدر شرعيتها.ثم سيجدها دارسها بعد إتقانه للرقمي طيعة ميسوره. من أراد أمثلة على ما وقع به عروضييون عرب وأجانب وشعراء نتيجة جهلهم بمنهج الخليل فليطلع على :

    ظلِم الخليل

    تجريد الأرقام

    بحور جديدة

    س4- بماذا تنصح العروضي

    جـ 4 – أنصحه بدراسة الرقمي إضافة لما لديه من إتقان للتفاعيل لأن الرقمي يمكّنه من الإلمام بكليات خصائص العروض فيفهم قواعد العروض العربي بشكل شامل، لا يملك النفاذ من قتامة حدود التفاعيل إليه إلا متمكن ذو بصيرة. الرقمي درب العبور من العروض إلى علم العروض. *****************
    لله در الشاعر:
    وإذا أراد الله نشر فضيلة ..... طويت أتاح لها لسان حسود
    ويمكن أن تحل مكان حسود ( حقود / جهول)

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    1,274
    أدعو الأخت ألّا تتعجل بالحكم على الأرقام ، وأدعوها أن تحيط بها علما ،
    لا بل و أدعوها للمنتدى عسى وعلّ أن تجد به غير الذي تتخيله عن الأرقام
    فأهلا بها وأنا لها من الناصحين .

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (حماد مزيد) مشاهدة المشاركة
    أدعو الأخت ألّا تتعجل بالحكم على الأرقام ، وأدعوها أن تحيط بها علما ،
    لا بل و أدعوها للمنتدى عسى وعلّ أن تجد به غير الذي تتخيله عن الأرقام
    فأهلا بها وأنا لها من الناصحين .
    أخي وأستاذي العزيز حماد

    كتبت هذا الموضوع قبل أن ييتبين لي أن ( أختك) - ( الأستاذة) أحلام (طلطميس) في العروض وأنها فيه كما في
    شبه الصحيح من شعرها مجرد مستكتبة فوجه الدعوة وأنا أوجهها معك لمن كتب لها الموضوع الدكتور الجاهل.

    ولتعرف المزيد عن أختك صوتا وصورة ومكانة علمية :



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    Sep 2018
    المشاركات
    286
    اقسم بالله استاذ خشان كنت اكتب نثرا واظنه شعر
    بالعاميه المصرى ككثير من الشباب والفضل لك من بعد ربى احببتنى بعلم العروض وبالخليل لانك معترف بانه سبق الرقميون بالاوزان ولكن طريقتك بالشرح قمة الروعه فحفظك الله
    انا كمان كتتب على بحر المتدارك بسبب
    قصيدة كاملة
    ولك الفضل
    ولكن لن انشر اى قصائد الا مكون متقن بعدم وجود كسر
    كل الشكر عملاق الارقام

  21. #21
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,954
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد فرج مشاهدة المشاركة
    اقسم بالله استاذ خشان كنت اكتب نثرا واظنه شعر
    بالعاميه المصرى ككثير من الشباب والفضل لك من بعد ربى احببتنى بعلم العروض وبالخليل لانك معترف بانه سبق الرقميون [ الرقميين] بالاوزان ولكن طريقتك بالشرح قمة الروعه فحفظك الله
    انا كمان كتتب على بحر المتدارك بسبب
    قصيدة كاملة
    ولك الفضل
    ولكن لن انشر اى قصائد الا مكون متقن بعدم وجود كسر
    كل الشكر عملاق الارقام
    أضحك الله سنك يا أستاذي أحمد فرج.

    لا عروض سوى عروض الخليل هناك طريقتان لتقديمه :

    التفاعيل : لضبط الوزن

    الأرقام : لضبط الوزن وما وراء ذلك

    وإن شئت أن تعرف شيئا مما وراء ذلك فعليك بموضوع ( لماذا الرقمي )

    https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط