ومــن لــم يعانقْـه شـوْقُ الحيـاة ِ**** تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا للمماتْ


هذا صحيح في حال التصريع فقط

والصواب في الصدر التحريك ( الحياة ِ بكسر التاء ) ولا يجوز تسكين الإسم في عير ما تقدم سواء في الشعر أو النثر ( آخر الجملة في النثر يتم فيه التسكين )

يراجع الدرس ( 5 - حركة آخر الصدر ) في الرابط:

http://alarood.googlepages.com/r7.htm

وقد أضفت إلى الموضوع :

ولكن ينبغي الحذر من تسكين الاسم المنتهي بحرف صحيح في غير آخر البيت وآخر العجز على سبيل التصريع.

والأبيات التالية تسكين الاسم في أواخر صدورها لا يصح.



فسحقـا لهـم هـؤلاء التـتـرْ...فقد اغمدوا السيف فينـا مـرار

و كم طوقـوا جندنـا بالمحـنْ...و ما تركوا مؤمنـا فـي وقـار

ألا ليـت شعـري يكـاد القلـمْ...يصفق لـي إذ مدحـت الكبـار


ولو كان البيت الأخير مطلعا لقصيدة ميمية لصح القول على سبيل التصريع:



ألا ليـت شعـري يكـاد القلـمْ...يصفق لـي إذ مدحـت الألَـمْ


____

ولكني لا أجد لأستاذتي زينب خروجا عن المألوف إلا وجدت له سندا أو بعض سند نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

من الرابط:

http://arood.com/vb/showthread.php?p=14684#post14684

ثمة بيتان من الشعر يحوي كلّ منهما كلمة على غرار (مدهامّتان) أولهما مشهور من المتقارب ( التقاصّ)


ورمنا القصاص وكان التقاصْـ ....ـصُ حقا وفرضا على المؤمنينا

3 2 3 1 3 2 3 ه .........3 2 3 2 3 2 3 2


والبيت الثاني من الطويل على ما أذكر أوردته الدكتور نون وأكده من مصدر آخر الصمصام. نسيت في أي مشاركة كان وبحثت عنه فلم أجده، فالمرجو من أي منهما هما إن وجده ذكره مع مصدره.

--------
وما بعد الوتد الأخير في صدر المتقارب متفرد في نواح عدة كما في الحوار المنقول أعلاه من الفصيح.
ولكننا هنا بصدد دراسة العام لا متفرد المنفرد.