-
إيه يا . . .
إيه يا . . .
بالله قل لي كيف أبرا من جرا ..
حي . مثل طير قد هوى رقص الجراحْ !
أودعت قلبي بين كفيك اللتي ..
ن اهتزتا حين التقينا ذا صباحْ
قد ذاب منا الشوق همسا دافئا . .
حتى تنفست الحنايا بارتياح ْ
جدد حنينك لا تقل : إني هنا . .
وسأرحل الآن اختيارا فالسماحْ !!
بيني وبينك قصة . أسطورة . .
أعجوبة . لا لن أسميها اجتياحْ !
أبدا أراك . وبين أحداقي أرى . .
آمالنا تزهو جمالا كالملاحْ
( إني أحبك ) قلتها . وكذا أنا . .
فلم التفرق ثم تطوينا الجراحْ !!
2 /4 /1434
:وز:
-
ضمد جراحكَ لا تقل
إن الغرام جريمتي
كم من عشيقٍ قد سلا
أن الحبيبَ بليلةٍ أضناهُ
أستاذتي
دوماً رائعه واعذريني على التداخل الخفيف
-
وأراك ( أحمد ) قدْ مررت ولمْ تزلْ
تهدي الجراح ضمادها وتعاني
لا يرتقي حبٌ إذا ماشابهُ
عُجْبٌ من المحبوب بعض ثوانِ
تحيتي لك أخي أحمد ولا عدمنا مرورك الماطر بالشعر .
:وز: