هل كتب فطاحل شعراء الفصحى من أصحاب المعلقات شعر نبطى؟!/عبدالوهاب موسى

عبدالوهاب موسى
مؤسس عكاظ ومديره العام



هل كتب فطاحل شعراء الفصحى من أصحاب المعلقات شعر نبطى؟! حوار يطرحه عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)فى ظل بركان يقذف بآلاف من أمراء الشعر النبطى!!!!!
عبدالوهاب موسى في الأربعاء مارس 11, 2009 8:09 am


من عجيب الأمر أننى كتبت حوارى الساخن هنا الساعة 7:39

ثم أتتنى رسالة فى تمام الثامنة وأثنتين وعشرين دقيقة
من الأخ الشاعر الغنائى والإعلامى بجريدة المدينة السعودية
أخى/ أحمد العياف وصاحب منتديات أحمد العياف يطلب منى
المشاركة فى تحقيق صحافى عاجل وهذا نصها:


بسم الله الر حمن الرحيم

تحقيق صحافي سينشر بجريدة المدينة السعودية ومجلة وهج العُمانية

بشأن:

لماذا يمتدح الشعراء أو المتسابقين برنامج شاعر المليون ولجنة التحكيم
قبل مشاركتهم، وبعد المشاركة وخروجهم من الجولات التسجيلية، والحلقات
المباشرة. نجدهم يتهجمون ويشتمون.؟



أول من يشاركك فى تحقيقك الصحافى الماتع والآن الساعة8:22
وكنت
قد نشرت حوارا ساخنا على صفحات منتدى الحوارات الساخنة بموقعى
عكاظ ملتقى الصالة الأدبية ورابطه:
http://www.ukazelasala.net/montada-f9/topic-t787.htm
وتم النشر قبل رسالتكم بواحد وأربعين دقيقة أى الساعة 7:39 وعنوانه:

هل كتب فطاحل شعراء الفصحى من أصحاب المعلقات شعر نبطى؟!
حوار يطرحه عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)فى ظل بركان
يقذف بآلاف من أمراء الشعر النبطى!!!!!

وذلك بعد إستعراض تلك الظاهرة ومثيلاتها والبحث عن إبداع كبار
شعراء الجزيرة القدامى النبطى أو الشعبى وهل كتبوا شيئا منه فلم
أعثر على شىء مما زاد الطين بله بعد أن ملئت أرض يعرب بشعراء
العامية والشعرين الشعبى واالنبطى وأصبحت نسبة شعراء
الفصيح إليهم لا تكاد تذكر!!!!
وبداية الحوار هى كما يلى:
أطرح هذا السؤال فى بداية حوارنا الساخن:
هل كتب فطاحل شعراء الفصحى من أصحاب المعلقات شعر نبطى؟!
يتم الطرح فى ظل بركان يقذف بآلاف من أمراء الشعر النبطى
وبالمئات من أمراء الفصحى!!!!!
علما بأننا نعلم علم اليقين أن الإمارة لا يحكمها أو يترأسها
إلا أميرا واحدا!!
هل هذه ظاهرة ثقافية صحية أم هى ظاهرة إعلامية فضائية تهدف
الى تحقيق ربح لأصحاب تلك القنوات؟!
بانتظار هطول مشاركاتكم:
من الجائزأننا قد نختلف فى الرأى ،،ولكن من المؤكدأن
إختلافنا لن يضر الود شيئا.
وأرى - بعد بحث لفترة طويلة حتى لايقال أننى بلا رأى!!- أعقبت
تلك الظاهرة ومثيلانها
و لم يثبت أن كتب شاعر من أبناء يعرب أصحاب لغة الضاد
شعرا شعبيا أو نبطيا
وأراها ظاهرة غير صحية أدت الى أن تصبح إمارة الشعر الجغرافية
ممتلئة بشعراء كلهم أمراء أو ستكون فى القريب!!.
وما هى هذه الظاهرة إلا ظاهرة تجارية إعلامية قضائية بحتة تهدف
الى التكسب والشهرة فقط، وآثارها السلبية تفوق ألف مرّة أثرها
التشجيعى وتلك الآثار السلبية تصب مياهها الراكدة الفاسدة فى
بحور العامية والشعبى والنبطى فيتوالد شعراؤها كتوالد الدود
ويصبح الشعر - خاصة الشعبى والنبطى والعامى- حُرفة لكل من ليس
له حرفة ولكل من هب ودب ! والغالبية العظمى من المتسابقين دون
المستوى ولكن الإعلام والتصويت الزائف فى أغلب الأحوال ومن أناس
لا دراية لهم بالشعر والشعراء ولكن لمجرد عواطف يصوتون.
وتدنى المستوى الفنى للمتسابقين هو الداعى الرئيس لمسح الجوخ
أولا للمهتمين بالأمر والقائمين به تقربا،، ثم بعد أن يتكشف عورهم
الشعرى يسبون ويشتمون،ولو رأوا مصداقية كاملة لديهم ولم يروا
تحيزا وتعصبا لأشخاص بعينهم ويدخل عامل جنسية البلد الراعى
فى ذلك ما شتموا ولا سبّوا!!
كما أدت تلك الظاهرة الإعلامية الفاشلة الى إنحسار عدد شعراء
الفصحى انحسارا يجلب الحسرة ويظهر مدى خيانتنا للأمانة فلم نرع
الأصالة الثقافية الموروثة من أجداد عظام مما أدى الى إنحسار الضادفى
مأزق نصبته لها الأنماط الشعرية الآخرى المشار إليها ومشجعوها ولم نحافظ عليها!!!
**************
يهمني ان نناقش هذه الفكرة خاصة في موقعنا هذا الذي احترمه جدا
وفقنا الله لمرضاته

لغة العرب اليوم هي ( العامية ) والفصحى غريبة تُدرّس في المدارس :) ،،، رؤيتي أن خلفاء المتنبي وامرؤ القيس وجرير هم شعراء النبطي وليس شعراء الفصحى :) ....

وحال تلك المسابقات ،، يعكس حال الأمة العربية .... فشعراء الأمس يتحثون لغة المجتمع ،، ذات الأمر لخلفاءهم من شعراء النبطي والشعبي بشكل عام في زمننا المعاصر .... وبقي شعراء الفصحى المعاصرين كحال ما لو تواجد شاعر شعبي في زمن المتنبي ،،،، على هامش الهامش ....

فأنبطوا أيها المفصحين ،، فقد غلبكم فوها ولا طاقة لكم بفيها :) .......

مجرد وجهة نظر ،،،،،، بريئة ..

سأتناولها من جانبي :

أولاً : الشّعر النبطي الشعبي أيّ واحدٍ لديه فكرة و قدرة على الصياغة فمن السهولةِ بمكان
أن ينظم باستشعار ما يريده وبكل سهولة لأن يتعامل مع لغتهِ التي يتحدث بها يوميّاً
ويتعامل مع مفرداتها ويكتب بلا ضوابط نحويّة مما يؤدي إلى زيادة سهولة العمليّة
ومن وجهة نظري الكتابة على النّبطي باتت أمراً عادياً وكثر من يزعمون بأنهم شعراء
بل يعدون أنفسهم من كبار الشعراء وهم لا شيء فكل مايكتبونه كله لا جديد فيه
بل أغلب المفردات و الأفكار و الصورة نجدها مكررة و واضحة عياناً .

ثانياً : ومع هذا فإني أرى أن تقييم الشعر النّبطي ومن يسمى فيه شاعر
بات أمراً يحتاج إلى مزيدِ تدقيقٍ و تمحيص فالأمر أصبح جسيم .

ثالثاً : شعراء الفصحى ولستٌ أعرف واحدٍ والله منهم اشتهر
في وقتنا المعاصر كمعرفتي وسماعي بشعراء العاميّة
لا أعرف سِوى كِبار الشعراء و الأدباء وأغلبهم الذين توفوا
ومن عصورٍ سبقتنا أمثال : شاعر النيل حافظ إبراهيم وأمير الشعراء أحمد شوفي
وغيرهم الكثير من السابقين .

سبب ذلك أر المتسبب هو كلنا سبب في هذا التدهور الخطير
فنحنُ لسنا بجانب اللغة وأقولها صراحةً في حياتي اللغة العربية لا تكاد تتجاوز
مقاعد الدراسة ما قبل التعليم العالي عندما كنت في الإبتدائي و المتوسط و الثانوي
فلا أحد في البيت يتحدث الفصحى ولا أحد في الشارع يتحدثها ولا في أي مكان
بل هي حصراً على الأساتذة و المثقفين ومن يعلمها ويتعلمها ويهتم بها
ولو خاطبت أحداً بها لم تجد منه سوى الضحك و السخرية

وهذا سؤال وردني من أختٍ كريمة في منتداي
وهذا نصّه

اقتباس:

---

سؤالي موجه للمشتاق ...

برايك

على من تقع مسؤوليه النهوض باللغه العربيه ..؟ ولماذا نخجل ان نتكلم باللغه العربيه في حياتنا اليوميه ..!! وهل انت من المؤيدين من استخدام اللغه الانجيزيه في المستشفيات والبنوك والفنادق وغيرها بالرغم لو ذهبنا الى الخارج لانجد من يتكلم اللغه العربيه ؟
انا بسؤالي لست من المعارضين للغه الانجليزيه ولكن لابد من الاهتمام بلغتنا اكثر من غيرها ؟؟

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشـــــــــــــتاق

	أشكرك غاليتي احب الدلعونا على طرح هذا التساؤل المهم جِداً النابع من فكر واعي حسَّ بوجود المشكلة فأراد أن يعرف من المتسبب فيها وماهية علاجها ! مسؤولية النهوض باللغة العربية هي مسؤولية كل فرد من أفراد هذه الأمَّة الإسلامية العربية ابتداءً بأهل اللغة من أساتذتها و معلميها وأيضاً بكُلِّ من تعلَّمَ و أصبح قادِراً على أن يكون لِسانهُ لا عليه سِواها وإن كان قد تعلَّمَ في الخارج فهذا لا بد أن يكون له دافعاً للإعتزاز بثقافة أمَّته وبكل مسلّماتها و ثوابتها التي لاتتزعزع ومن أحد ثوابت أمتنا هذه اللغة التي هي لغة القرآن الكريم الذي نزلَ مِنْ عِندِ رَبِّنا جَلَّ و علا فحريٌّ بِنا ألا نستخدم سِواها إطلاقاً ، أمَّا بالنسبةِ للخجل فإنِّي لا أرى ذلك مُطلقاً وعلى النقيض من ذلك تماماً فاللغة العربية ومن يستخدمها في وقتنا هذا إلا المثقفون أصحاب الشهادات العليا و المراتبة العالية من أساتذةٍ جامعيين و وزراء و و و إلخ فهي دليلٌ على نضجِ فِكرِ صاحبها خصوصاً عِندما يكون فيها متمكِّناً فمن وجهة نظري المتواضعة ، وبالنسبةِ لي شخصيًّا لا أرى أن هنالك داعٍ للخجل أبداً ومن يسخر ومن يهزء فهذا شخصٌ لا أقول عنه سِوى أنَّهُ أحمق سبهلله لايفقه بما يهزء ، لا طبعاً لست من المؤيدين على وجه الإطلاق ولكنَّ الأمر خارجٌ عن إرادتنا ولو نظرنا إلى الموضوع من زوايا متعددة لوجدنا أنَّنا نحنُ المتسببون في ذلك فلو أنَّنا تمسكنا بها نحن العرب ولم نرضى بغيرها لأوصلناها إليهم ولطغت على لغتهم فالعرب لاينقصهم شئ ففيهم العلماء و النوابغ بل إنَّ نسباً كبيرةً جِداً تشير إلى أنَّ أغلب علماء الغرب يعودون إلى أصول عربية وهذا فيه أعظم دليل على أنَّنا من تسبب في تركها و دهورتها ووصولها إلى هذه المرحلة ، والعلم الآن والتَّطور والتَّقدم بيد الغرب ونحنُ لانملك سِوى دراسته وأخذهِ منهم بلغتهم لكي نفهمه ونطورهُ علَّ الله أن يفتح علينا ومن ثم نطوره ونصيره بلغتنا فيتحول كل شئ إلى لغة الضاد . أطلت كثيراً واسهبت في الحديث وهذا في حق الضاد قليل على أنَّه باقٍ في جعبتي الكثير ولكن سأختم بنقطة أخيرة وهي من الأهمية بمكان ويجب على كُلٍّ مِنَّا التَّفطُّن لها وهي أن مانراه من استخدم للمفردات حتى الغير عاميَّة مثل بعض الكلمات الإنجليزية ( يس ، اوكي ) وما شاكلها لهي دليلٌ كبيرٌ جِداً على نجاح الغرب ( يهوداً و نصارى ) قاتلهم الله على تحقيق أحد مخططات غزوهم الفكريِّ لنا وهي الإيقاع باللغة العربية ومحاولة دثرها و القضاء عليها وعلى ثقافتنا الإسلامية وقتل كل ماهو جميل فيها لذلك من الجديرِ بنا أن نحيي لغتنا العربية ونعود إليها وإلى كلماتها ومصطلحاتها وإلى أدبها شِعراً و نثرا وهنالك نقطة مهمّة طرأت على بالي ألا وهي بعض المسلسلات التي تأتي باللغة العربية فقد جعلت بعض الناس تكره اللغة والسبب أسلوبهم فيها الكلام يطول يطول ولاينتهي بي عند حد ولكن سأختم بهذا طرحت مسبقاً فكرة المجموعات الإجتماعية ولا زالت فكرة طرح مجموعة " مُحِبِّي اللُّغَةِ العَرَبِيّة " تراودني إلى هذه اللحظة وجددها في ذهني سؤالكِ الجميل هذا ولكنَّ خوفي إلا يشاركني فيها أحد :) شُكراً لكِ و عذراً على الإطالة سأعود بسؤال ولكن في وقتٍ لاحق . ودّي

---

فهذا هو الداء وهذا هو سبب ضعف وقلة الشعر الفصيح في وقتنا الحاضر
فقلة المفردات لها تأثير ولو كنّا نستخدم اللغة بمفرداتها
لاستطاع من لدي القدرة على النظم أن يستخدم
المفردات وبسهولة كالعاميّة وكثرة الشعراء فيها


أطلت وعذراً قالموضوع أوسع ومحاورة أشمل وأكبر

تحيتي و تقديري

:)

____



منتدى أستاذنا حسين

الرابط:

http://www.la7that-walah.com/vb/t1838-4/

( من إضافتي - خشان )

بحثت عن الرقمي في منتداك أخي حسين فلم أجده :)

عذراً فقد أكون ابتعدت كثيراً عن الموضوع
لا اعتقد أنهم كتبوا فليس لديهم عاميّة
في ذاك الزمان فلغتهم هي الفصحى والفصحى فقط

:)

من الرابط :

http://www.geocities.com/khashan_kh/20-nabtee.html

18-العروض والشعر الشعبي واللهجات

أرى من واجبي للأخذ بإيجابيات هذا الموضوع وتجنب سلبياته أن أقدم له باقتباس بعض الفقرات من المؤلف القيم (الفصحى ونظرية الفكر العامي) للعلامة مرزوق بن صنيتان بن تنباك، حيث ذكر في المقدمة عن الاهتمام بالأدب الشعبي: "وهو أمر معقول إن اتخذ الحيز المناسب له" ولم يتعده إلى غيره وهو كما جاء في (ص-13):"إن الهدف من انتشار العامية في الجزيرة والخليج هو الهدف نفسه من المحاولات التي سبق أن تكرر مثلها في أجزاء من الوطن العربي والإسلامي، وهو فصل الأمة في نهاية المطاف عن تأريخها الحضاري القوي وحتى عن دينها، ثم قطع صلة الحاضر الضعيف الذي تعيشه عن الماضي الذي يجب ألا ننساه، وسد المنافذ التي يتسرب منها الفكر الإسلامي والتأريخ الأصيل للدولة الإسلامية." إلى الحد الذي عقد فيه اجتماع بناءا على طلب من منظمة اليونسكو (ص-203) كان مما أوصى فيه المجتمعون (ص-208): "تشكيل لجنة من المتخصصين لدراسة صيغة علمية لكتابة اللغة المحلية لتدوين أنماط الأدب الشعبي." كان لا بد من هذا الاستطراد للتمييز بين (ص-114):"العامّيّة في حدودها المعقولة المقبولة وحيزها الذي تحتله في كل لغة من لغات الدنيا. لأنها لا تملك فكرا ولا تنظيرا ولا آراء تصاغ من أجل تبرير استعمالها وتقنينها. وبين (ص-115):" الفكر العامي الذي يتبناه المثقفون الذين يجعلون من العامية قضية فكرية جدلية يثيرون حولها الآراء ويدافعون عنها ويخططون بقدرة علمية وتنظيم فكري محكم لانتشار العامي في كل شيء لغة وثقافة وسلوكا.000000وهو مصدر القلق والخوف لا على اللغة العربية الفصحى 00000لكنه مصدر قوي لتمزيق الأمة العربية الواحدة إلى أمم بعدد اللهجات التي تنتشر فيه [فيها]، وتقسيم الشعب الواحد داخل الدولة الواحدة في كل قطر عربي إلى أقاليم ولهجات عامية تحاول كل منها أن تسود غيرها من اللهجات."

مرحبا غاليتي ام اوس

مرحبا اخواني الافاضل

اسعد الله اوقاتكم بكل خير

اضم صوتي لصوت الاستاذ البحر الاحمر وهذه الحقيقه
واضيف

في قديم الزمان لم يكتبو النبطي

الان شعرائناالفطاحل يكتبون النبطي والفصيح

ومن قال ان شعر النبطي لايعد شعرا فهذا جهل

للفصيح اهله

وللنبطي اهله

والشعر شعر لو كان نبطي او فصيح او شعبي وانجليزي او فرنسي او هندي

ودمتم بود

السلام عليكم
حقيقة اسعدتموني بمجاخلاتكم اساتذتي واظن انه فعلا كما قلتم واعتذر لضيق الوقت في الرد فرديا:
اولا نعم كان شعراء العرب لايقولون غير الشعر الفصيح فكيف وصلنا للنبطي؟ ولك شكري استاذنا خشان واستاذنا البحر الاحمر واستاذنا حسن واستاذتنا نادية
بات الشعر النبطي امرا لايغفل ابدا حتى ورائع والله, ويبقى كما ذكرتم كيف مر مرور الكرام بيننا وثبت؟
وفقنا الله ورعانا

اللغة ذات ارتباط وثيق بديننا الخالد ،،، لذلك أظن بشدة أن الشيطان الرجيم له دور كبير في إبعاد العرب عن لغتهم الخالدة :) ...

اضيف



كانت لهجة شعراء تلك العصور آن ذاك هي اللغة العربية الفصحى ..ومع مرور الزمن واختلاف الظروف ودخول الاستعمار اصبح لكل بلد لهجة خاصه دارجه
و بما ان الشعر يكتب باللهجة الدارجة
فهذه لهجتنا

وحنا بغير الزمن والناس غير الناس
لاهو زمن عنتره ولاهو زمان خْناس


وسلامتكم