قصيدة الحب على الخاص السيد إبراهيم أحمد
قصيدة
حُبٌ علىَ الخَاصِ
أحقَّـًا تراَني مِثْلَماَ أرَاهَا .............. رَبِيعًا لِقلْبِي لِعَيِّنِي سَنَاهَا
بِشَاتِ التَعَارُفِ تَعَارَفَ كلانا.......... تَسَمَّتْ أريِجُ بِقَيسٍ تَبَاهَى
ولا هيْ أريجٌ ولا كانَ قيسٌ ....... ولا ذيْ تصاَويرُها قِسْ فَتَاهَا
قُلُوبٌ تَعَامتْ ضَمِيرٌ تَهَاوى ............أَحَسَّتْ بِفخْرٍ بفرْحٍ عَمَاهَا
بِخزْيٍ أُحيطَ بفكْرٍ غَزَاهُ .............. مَشِيبٌ يَدُورُ وَعُمْرٍ تنَاهَى
أصِدْقًا هَوَاها لَيالٍ طُوَالٍ .............بِقَلْبٍ شَغُوفٍ لِلَثْمِ شَذَاهَا
بَشِعْرٍ تَهَادَى حُرُوفٍ عِطَافٍ ...[أَذُوقُ الجَوَىَ مُذْ عَرَفْتُ هَوَاهَا]
تَتِيهُ دَلاَلًا وَيجْرِي امتثالًا.......... يخَافُ الْتَّوَلِي وَيَخْشَى أَذَاهَا
سَيَمْضِي وَحِيدًا وَيَحْيا وَقُورًا ...كَمَا كَانَ فرْدًَا تَنَاسَى المتَاهَة
أَريِجُ ودَاعًا تَعِبْنَا مَلَلْنَا ................... ضَلَلْنَا كَفَانَا بَلَغْنَا مَدَاهَا